|
رد: رسائل .. في النخاع !
تختبىء في الصورة
تحتمي في الإطار تفرُّ من الكلمات كأنها رصاصات طائشة تحمي رأسك مني وفي الليل تبكي وحدك وتحلم أنني أنتظر ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
]وتغفو أحلامي لحظة
لتصبح في سبات السبابيت توقظها .. رصاصة قد أصابت .. عروق قلبي .. ] |
رد: رسائل .. في النخاع !
والآن .. بعد أن بعثرت الحروف على أرصفة المنافي ..
هل أعود وألملهم في حجري وأقرأ عليهم تعويذة العودة أم أدعهم لصيف قائظ تتبخر فيه النقاط عن الحروف ونضيع في خريطة صماء يغلق في إثرها باب من أبواب الوطن ؟ |
رد: رسائل .. في النخاع !
ربما ، تتساقط حروفنا وأحلامنا ، فتتهاوى
وتذهب أيامنا مع نسائم الربيع لتنام هناك ، تحت ظل شجرة .. وتغفو ، فتحلم ، بغدٍ مشرق تضيئه شمعة إحساسنا ، وحبنا ، لوطن... تحن ُّ إليه الشموس . |
رد: رسائل .. في النخاع !
إيقاع في عيني يراقصني
يداعب جفوني .. يحملني من شاطئ الموت، وأغنيات الليل إلى سراديب .. الفصول يهدهدني ،لكي أنام وقتا من الدهر لكي أرتاح من هذا الجنون . |
رد: رسائل .. في النخاع !
إيقاع في عيني يراقصني
يداعب جفوني .. يحملني من شاطئ الموت، وأغنيات الليل إلى سراديب .. الفصول يهدهدني ،لكي أنام وقتا من الدهر لكي أرتاح من هذا الجنون . |
رد: رسائل .. في النخاع !
جنون و همٌّ .. على شرفات وطني
حب وعشق .. على جدران قلبي نبض وحياء ... هناك فوق التل ِّ. |
رد: رسائل .. في النخاع !
تلٌّ وترتيل ٌ من فوقي
قرآن وأرض ٌ .. سبحان ربي إليه أفوض أمري . |
رد: رسائل .. في النخاع !
أيوجعك الفراق ؟؟؟
فلمَ ترتديه كلَّ الوقت ؟؟!! |
رد: رسائل .. في النخاع !
بل هو .. من اختارني ،
فحملني غصبا ... عني إلى أرض بلا عنوان .... |
| الساعة الآن 31 : 12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية