|
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
لعل لحظات شوقي لك تهدأ.. أو يأتيني طيفك مداعبا كما عودني@@@@@@@@ اللهم اجمع المحبين على مائدة التقوى لما تحبه وترضاه , أنت أيتها الأستاذة مبدعة حقاً , لا حرمنا الله من سرد نثري ينثر العطر كل يوم , دمت لنا أختاً وفية أستاذة لطيفة وحياك الله |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
اشكرك كثيرا أستاذ غالب. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الرابعة والثلاثون:
عند اشتداد الظلمات... أثرثر بصمت تتفجر أبجديتي.. أعترف أنني جملتك بحروفي بوحا شفيفا.. وصاغك واقعي وحشا مخيفا... ضجيج بداخلي... سأعلمه معنى الصمت بلا حروف. فمتى يشتعل الضوء الأحمر ليخرس صمتي، ويكبل شيطان حرفي؟؟ |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الخامسة والثلاثون:
رفعت عيني للسماء.. وجدتها زرقاء.. لا أثر للسواد... انتظرت المساء. وجدتها بيضاء... صافية بدت: جو صفا... بدر سطع... نجم تلألأ... أهي بداية بزوغ فجر الأمل؟؟ أم هي محاولة رسم لابتسامة من قهر ودمعة فرح؟؟؟ |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة السادسة والثلاثون:
يئن نايي بأنين آهاتي... أعزف ألحانا على ضوء القمر... وأحتسي قهوة سوداء بمرارة الغياب.. هي آخر رشفة من رشفات الحزن. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة السابعة والثلاثون:
صامت...ويصرخ عشقا عاشق...ينثر حرفا على بياض ورق ورق أبيض كثوب عروس... تختال بين الحضور حضور...يصفق للبهاء والجمال البهاء والجمال...في بوحك ياقلم متى أردت الصمت تحدثت إليك... ومتى اشتقت العزلة التجأت إليك. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
حروف من ذهب , وذهب من سائغ , وسائغ عاشق وعاشق شاعر وشاعر يسيل مداده وداً والود يعشق الورقة,والورقة قالت بصوت كزئير الأسد , لا تتركوني بلا حروف أشكرك أستاذة لطيفة على عباراتك وخواطرك الجميلة , تحياتي . |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الأخت الأستاذة لطيفة الميموني و حفظها الله , أرجو إرسال بريدك الإلكتروني على حسابي الموضح أدناه لأجل إرسال شهادة التكريم
لقد فزت في المسابقة لفوازير عام 2019 , ونبارك لك بالفوز , وفقك الله لما يحبه ويرضاه <alghoulghaleb@gmail.com> |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
ألف شكر لك...وعاجزة عن التعبير لكم على هذا الاهتمام والتقدير. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الثامنة والثلاثون:
ورقتي متوهجة هذا الصباح هي نجمة تمطر عشقا... تغازلني حروفي على مرأى من سطوري... تعجز لغتي عن تقبيل شفاه قلمي ورقتي اليوم حلوة... ياحلوتي...حملت شهادة شكر وتقدير... وحملت بين طياتي شهادة عرفان. |
| الساعة الآن 25 : 11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية