منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   نورالأسرة، التربية والتعليم وقضايا المجتمع والسلوك (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=338)
-   -   بانتظار مداخلاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكاميرات: (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=10397)

ناهد شما 10 / 05 / 2009 32 : 01 AM

رد: بانتظار مشاركاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناجية عامر (المشاركة 35526)
[align=center]
الأستاذة الغالية ناهد شما

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

شكرا لك أختي ناهد على هذ الموضوع بالذات ( الجهاز المحمول و سلبياته)

أريد أن أضيف شيئا الى ما قاله د.العزيز ناصر الشافعي لأنه تطرق لكل الجوانب السلبية
كثيرا ما نرى الأبناء في مجتمعاتنا يتهافتون على آخر موديل في الجهاز المحمول لا لشيء انما ليتظاهروا به أمام أصدقائهم في المدارس أو لاعطاء فرصة للسارق يعيد بيعه بأقل ثمن و الخاسر هم أولياء أمرهم هذا من جهة.

من جهة أخرى، تسبب الموبيل في عديد من المشاكل العائلية، مثلا تلميذة أعطت رقم جوالها لصديقتها في المدرسة، و الصديقة أعطت بدورها الرقم لتلميذ ( ذكر) ، فعلا تكلم التلميذ مع التلميذة حيث كشف أبوها أنها تتكلم مع ذكر و ليس أنثى و هي مسكينة لا علم لها بهذا الأخير فكان هو سبب انفصالها من المدرسة.

الأستاذة ناهد، نحن نؤيد فكرة منع الجهاز المحمول في المدارس و الثانويات و تعميمها في كل الدول العربية ليرتاح الأبناء و الآباء كذلك.

شكرا لك أستاذة و أدامك منيرة لهذا المنتدى

تحياتي و تقديري
[/align]



الأستاذة العزيزة ناجية

شكراً لمداخلتك القيمة , وما تفضلتِ به أيضاً صحيح مئة بالمئة , هذه القصص حصلت وتحصل دائماً

أرجو منك التصويت في أعلى الصفحة

دمت بخير




هشام البرجاوي 10 / 05 / 2009 45 : 08 PM

رد: بانتظار مشاركةكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
 
[align=justify]الأستاذة الكريمة ناهد :
أشكرك على اثارة هذه القضية الحساسة. اسمحي لي أن أختلف معك قليلا على المستوى التقني، أما على المستوى الأخلاقي فكلنا حريصون على سلامة العملية التربوية.
باختصار، لو كنت مواطنا سعوديا معنيا بالحفاظ على الحريات الشخصية للمواطنين و التي يؤكد عليها القرآن كدستور تستمد منه الدولة السعودية قوانينها الوضعية، لتابعت وزارة التعليم أمام المحكمة الإدارية باتهام المس بالحريات الدستورية. اقتناء الهواتف الخلوية المزودة بالكاميرا لا يمكن أن يشكل أي خطر على مكان يفترض أن تسوده القواعد البيداغوجية و التربوية كالمؤسسات التعليمية. أعتقد أن الوزارة السعودية يجب أن تسعى لتكريس الأخلاق التعليمية داخل المؤسسات بدل مصادرة أبسط حقوق المواطنة.
في بعض المداخلات السابقة قرأت بأنه لا يجوز للطلاب حمل هواتفهم النقالة داخل المدارس، أود أن أضيف تصحيحا قانونيا دقيقا، الهاتف النقال يحرم استعماله داخل الفصل الدراسي و داخل قاعات التعليم بمختلف مستوياته على وجه العموم . من جهة أخرى، قرار منع حمل الهواتف النقالة لا ينتمي إلى دائرة الإختصاصات التنظيمية و بالتالي لا يصح إصداره من قبل سلطة إدارية، المتمثلة في هذه الحالة في وزارة التعليم. يتوجب قانونا على وزارة التعليم في شخص الوزير أن تعد مشروع قانون حول الموضوع و تقدمه إلى البرلمان، السلطة التشريعية، بغرض التصويت و المصادقة، هذا ما تقتضيه المنهجية الديمقراطية لأن القرار يتعلق بحريات شخصية يحميها الدستور و خصوصا عندما يشمل أيضا مؤسسات التعليم العالي.
مع تحياتي.[/align]


ناهد شما 11 / 05 / 2009 35 : 02 AM

رد: بانتظار مشاركةكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى نورالدين الخطيب (المشاركة 35538)
[align=justify]
تحياتي أستاذة ناهد وشكراً لك على طرح هذا الموضوع
بالطبع لا يجوز للطلبة حمل الجولات داخل المدارس
أظن موضوع الجوال بحد ذاته يشير إلى مشكلة خطيرة في وطننا العربي، ألا وهي مشكلة تركيبة المجتمع الاستهلاكي وما يعرف بدول العالم الثالث المقلد دون تبصر وبشكل فوضوي جداً...
لا شيء نستعمله لأننا نحتاجه، كل مافي الأمر بصراحة مظاهر فارغة وتقليد محموم
أفهم كيف يفكر الناس والأمهات على وجه الخصوص:
" فلانة اشترت لكل واحد من أولادها جوالا، وهل فلانة أحسن مني وأولادها أحسن من أولادي؟!!"
هنا لبّ المشكلة في المظاهر والتباري في المظاهر بشكل سطحي
مثل آفة الخادمات السيرلينكيات والفليبينيات إلخ..
تحتاج لا تحتاج لا يهم
إلى أي حد وجود هذه الخادمة له أثر سلبي على تربية الأولاد ولغتهم ونمط التربية أيضا لا أحد يفكر

للأسف الآباء قبل الأبناء يحتاجون دورات توعية وتأهيل وإرشاد

أنا أعيش في كندا ولا أجد كل الناس يحملون جوالات ونادرا ما أصادف ولد من أعمار الأولاد عندنا يحمل جوالاً
القضية قضية حاجة لا مظاهر ومعظم الأمهات المتعلمات هنا يخفن على أولادهن من مخاطر الاشعاع وخصوصاً عند شحن الجوال ليلا في غرفة النوم
الجوال له مخاطر كثيرة، وهو مصنوع لمن يحتاجه من رجال الأعمال ومن يكثرون التنقل في عملهم، والأطباء والجهاز التمريضي المنزلي ولكبار السن من أجل الطورارئ التي قد تحدث لهم وللمرضى والناس اللذين يعيشون لوحدهم ويخافون وقد لا يسعفهم الوصول إلى الهاتف في ظروف معينة أو ليس لديهم أو فتيات يعملن أو يدرسن في المساء.
ولكن ما شأن الأولاد بالجوال اللهم إلا إن كانوا مرضى بالصرع أو سكري الصغار وما شابه.

أنا بالفعل ضد فوضى الجوال
شكراً جزيلا لك على إثارة هذا الموضوع وحبذا لو تضيفين استفتاء
دمت وسلمت
[/align]


الأستاذة الأديبة هدى

اشكرك على مداخلتك القيمة وفعلاً تعبير ( فوضى الجوال ) تسمية جاءت بمكانها

كما تفضلتِ كلها مظاهر فارغة وتقليد إضافة إلى محموم هو تقليد محموم أعمى !!! كما يحصل بموضوع الخادمات !!!

أنا واثقة مما تفضلتِ به أن الدول الأجنبية لا تعرف المظاهر لتتباهى بها كما الدول العربية

فحالة الصرع بالجوالات وتغييرها كلما ظهر موديل جديد في الدول العربية شيء لايمكن وصفه ولا تصوره

دمت بكل الخير




ناهد شما 11 / 05 / 2009 52 : 02 AM

رد: بانتظار مشاركةكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امال حسين (المشاركة 35544)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قرأت تعليقاتكم القديرة بالأعلى عن سرد سلبيات المحمول وايجابياته

وبالأكثر التركيز على السلبيات


أقول من واقع تجربتى ومن واقع خبرتى البسيطه بالجامعه وما ألمسه فى محيط الجامعه

المحمول هو جهاز من نتاج التكنولوجيا الحديثه مثله مثل الكمبيوتر و...و.....وخلافه

وكل تكنولوجيا حديثه لها وجهان السيئ والجيد

فلايجب التركيز على الاستخدام السيئ فقط

فمثلا كما ذكر الدكتور ناصر الشافعى استبدال الحجاب بالمفتاح ثم بالمحمول

هذا للثقه الحقه فى تحمل الجيل الجديد للمسؤلية

لقد حملت المفتاح أنا وأخى الاكبر فى المرحلة الابتدائيه

ندخل لسكننا ونكتب واجبنا المنزلى

وممكن ان نأكل وجبة الغدااء المُحضرة مُسبقاً بمفردنا حتى تأتى أمنا أو أبانا

من عمله دون أن نكلفهما مشقة التواجد معنا قبل أن يكملا فترة عملهما

أعنى من هذا الكلام أن تحمل مسؤلية حمل مثل هذا الجهاز المحمول ليست بعسيرة علينا

هو المشكلة فقط فى ترشيد أستخدامه سواء فى المدارس أو دور العباده او الجامعات

ومن يريد أن يستخدمة بسؤ لن تمنعه قوانين جامده مثل مصادرة وفصل الطلبه بسببه

مثلا يتم التنبيه على الطلبه عدة مرات بالاغلاق او حمله فى مثل هذه الاماكن

وخاصه فى لجان الامتحان

ومن يخالف أو يسئ أستخدامه يُفصل لفتره مؤقتاً واذا كررها يفصل نهائياً

..............

شكراً لهذ الطرح القيم وكل التقدير


الأستاذة العزيزة آمال

مشكورة على طرحك المفيد لهذا الموضوع

ولكن عزيزتي نحن في هذا الموضوع نَعُمْ ولا نخص شخص أو فئة معينه

فكل أنواع التكنولوجيا لها المساوئ ولها الحسنات ولكن كما تفضلتِ أن نحسن الإستخدام ..

لقد تعودتِ على تحمل المسؤولية أنت وأخوك ما شاء الله منذ الصغر

لهذا لم يصعب عليكما التكيف مع أي نوع من المسؤولية ويعود ذلك إلى التربية الصحيحة والسوية

وكم بالمئة من الناس قد تحملوا هذه المسؤولية وحافظوا عليها

أتمنى من جميع الشباب والشابات في عمرك أن يطلعوا على مداخلتك وربما يستفيدوا مما طرحتيه عنك وعن أخوك

دمت بخير




ناهد شما 13 / 05 / 2009 43 : 10 PM

رد: بانتظار مشاركةكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
 
الأستاذ الفاضل هشام :



وأنا بدوري أشكرك على مداخلتك الاستفزازية



طبعاً من خلال متابعتي أعرف أنك تميل للمشاكسة في نقدك وليس على المستوى التقني فقط وإنما على جميع المستويات وتجتهد في جمع مثالب الكتّاب



لنأخذ فقرة فقرة في النقطة الأولى :



في بعض المداخلات السابقة رأى بعض الأعضاء الكرام أنه لا يجوز للطلاب حمل هواتفهم النقالة داخل المدارس، أود أن أضيف توضيحاً قانونيا دقيقا حول هذه النقطة: "الهاتف النقال يمنع استعماله داخل الفصول الدراسية وداخل قاعات التعليم بمختلف مستوياتها على وجه العموم"



أخي الكريم على مدار التاريخ كان المسلمون يحرصون على الاهتمام بالنقد الهادف البنَّاء الرشيد وعلى الإرشاد والتوجيه السلس الإيجابي الخالي من التجريح وكان المثقف يأخذ هذا على عاتقه تشجيعاً للفكر والنقاش ويعتبره أساساً لتوسيع المدارك العقلية لحماية الأمة وبنية الأسرة التي هي نواة المجتمع ولكن ما ألاحظه في بعض نقدك تحطيم للمعنويات وتسفيه الفكر المخالف حتى قمتً بتغيير طريقة عرض المداخلة فكل شخص يكتب بالأسلوب الذي يؤمن به ما دام ليس فيه مساساً بالغير وهذا من أبسط حقوق الحرية الشخصية .



النقطة الثانية : لو كنت مواطنا سعوديا معنيا بالحفاظ على الحريات الشخصية للمواطنين و التي يؤكد عليها القرآن كدستور تستمد منه الدولة السعودية قوانينها الوضعية، لتابعت وزارة التعليم أمام المحكمة الإدارية باتهام المس بالحريات الدستورية .



الغالبية العظمى من البلاد أقرت منع الجوالات داخل الفصول الدراسية في المدارس وليس في السعودية فقط لأن هذا لا يصنف ضمن الحريات الشخصية التي لا يجب أن تمس، إن منع استعمال الجوالات داخل المستشفيات وعن الطلبة في قاعات الدروس ليس اعتداءاً على الحريات بقدر ما يختص بالنظام - وللطلاب حماية لهم،- فكما تعلم هناك حدود تفصل بين الحرية والفوضى- لا يوجد حرية شخصية مطلقة - الحرية المطلقة فيها اعتداء على حريات الغير وخصوصياتهم،وحرية أي إنسان تقف عند حد المس بحرية غيره، وإلا ما قامت الأنظمة والقوانين الرادعة والمحاسبة، القاتل حين يقتل يآذار / آذار / آذار / آذار / مارس حريته أيضاً! كل الجرائم والجنح حرية مطلقة تصل لحد الاعتداء على الآخرين.


ولا بد في موضوعنا أن يراعى سبب المنع الذي جاء نتيجة لسوء الاستخدام وما ضبطته المدرسات من قيام الطلبة بالتصوير داخل الفصول بغرض الإساءة وما حصل من جراء هذا بأخذ صور للطالبات والمدرسات وتزويرها ونشرها.


من جهة أخرى بعض الطلبة يحملون في جوالاتهم أفلام مخلة بالآداب وينشرونها داخل المدارس وبين الطلبة والطالبات،


حتى المدرسين يتحدثون في الجوالات أثناء الحصة وهم القدوة التي تحتذى ويفترض بهم عدم تضييع وقت الحصة الدراسية ومراعاة الأمانة أثناء الحصة .



النقطة الثالثة : . اقتناء الهواتف الخلوية المزودة بالكاميرا لا يمكن أن يشكل أي خطر على مكان يفترض أن تسوده القواعد البيداغوجية و التربوية كالمؤسسات التعليمية.



أين نعيش نحن هل في آخر كوكب في السماء ولا ندري ماذا يحصل على الأرض ؟



هل تعلم أن كثير من الطلبة يقومون بتشغيل الملفات أثناء الدرس ويتبادل الطلبة فيما بينهم الرسائل ومقاطع البلوتوث مما يربك العملية التربوية بينما المعلم منشغل في شرح الدرس أو أحياناً لكون المعلم ضعيف الشخصية , وهناك بعض الطلبة لا يؤثر فيهم الكلام ويصرون على تصرفاتهم , وماحاجة الطلبة للجوالات داخل المدرسة أو الكلية ؟؟؟ إن إدارة المدرسة تحدد مواعيد الخروج والحضور يومياً , ولو اضطرت الإدارة إلى رقم من أرقام أولياء الأمور فالأرقام كلها مدونة لديها عند التسجيل , وممكن أن يتم منح ترخيص لفئة معينة من الطلاب ممن لديهم ظروف اجتماعية خاصة أو مرض مزمن استخدام الجوال طبعاً وفق ضوابط معينة تفرضها إدارة المدرسة.



آفة أخرى تتسبب بها الجوالات و تسيء لمشاعر فقراء الطلبة وتكسر قلوبهم حين لا يملكون ثمن جوال كزملائهم مما يؤدي إلى نتائج سلبية عليهم من الناحية النفسية وأحياناً يدفعهم ذلك إلى السرقة والعنف ومشاكل لا تعد ولا تحصى , لماذا لا ننظر إلى هذا الجانب الذي هو من مساوئ اقتناء الجوال ...



النقطة الرابعة: أعتقد أن الوزارة السعودية يجب أن تسعى لتكريس الأخلاق التعليمية داخل المؤسسات بدل مصادرة أبسط حقوق المواطنة.



أنت لاتعيش في السعودية وتحفظ أنظمتها وقوانينها , وهل برأيك دور وزارة التربية والتعليم السعودية فقط مراقبة المناهج التعليمية ؟ هل هذا ما يحصل في أي بلد آخر ؟؟؟


والله الذي أعلمه جيداً أن اسم الوزارة جاءت للتربية قبل التعليم ولم يكن وجودها مصادفة , ومن خلال عملي بالسلك التعليمي لمدة عشرين عاماً كنت أجد الاهتمام بتكريس الأخلاق التعليمية والتربوية والأخلاقية بشكل مستمر وهناك محاضرات ودورات تدريبية يعدها المختصون ويقومون بزيارات للمدارس والكليات لنشر التوعية والتأكد من سلامة تطبيق النظام التربوي بالتعاون مع قسم التوعية الإسلامية في مراكز الإشراف التربوي , ولأكون أكثر صراحة وجدت من الاهتمام هنا في السعودية بالطلبة والخوف على مشاعرهم لم أجده في عدد من الدول العربية الأخرى التي تنقلت بينها , ولم تقصر الوزارة بكل هذه المصطلحات التي تكلمتَ عنها .......


أين الأسرة من كل ذلك ؟؟؟؟ !!!!!! فهي مسؤولة عن تربية أبنائها , التربية الصالحة ويعكس مستوى الأسرة الديني والأخلاقي والنفسي والعلمي والاجتماعي والاقتصادي آثاره في نفوس الأبناء , ويعتبر الوالدان القدوة الصالحة والمثل الأعلى لأبنائهم , ويتأثرون بأفعالها أكثر من أقوالهما , لأن القدوة تعمل ما تعمل الكلمة وهي أبلغ وأصدق .



هل برأيك أبسط حقوق المواطنة هي اقتناء الجوالات في المدارس , هل المواطن العربي نال كل حقوقه ولم يبق إلا هذا الحق ؟؟؟؟ سبحان الله




النقطة الأخيرة ومهمة جداً :



، قرار منع حمل الهواتف النقالة لا ينتمي إلى دائرةالاختصاصات التنظيمية و بالتالي لا يصح إصداره من قبل سلطةإدارية، المتمثلة في هذه الحالة في وزارة التعليم. يتوجب قانونا على وزارة التعليم في شخصالوزير أن تعدمشروعقانون حول الموضوع و تقدمه إلى البرلمان، السلطة التشريعية، بغرض التصويت و المصادقة، هذا ما تقتضيه المنهجيةالديمقراطية لأن القرار يتعلق بحريات شخصية يحميها الدستور و خصوصا عندما يشمل أيضا مؤسسات التعليم العالي.


؟ !
؟ !
؟ !
؟


مع تحياتي

هشام البرجاوي 14 / 05 / 2009 25 : 12 AM

رد: بانتظار مشاركةكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
 
[align=justify]
الأستاذة ناهد :

ملاحظات مقتضبة على تعقيبك :
1/ صيغة :"الأعضاء الكرام" ليس فيها أي اخلال بقواعد الإختلاف في الرأي.
2/ لا أعتقد أنني أنتقص من آراء الآخرين.
3/ أنتظر بفارغ الصبر جواب الجهات المسؤولة عن ملاحظتي القانونية الأخيرة. و أنقل طلبي الملح من خلال المنتدى الى الجهات المسؤولة في السعودية أن تضع للمواطنين نصا دستوريا واضحا و صريحا لا أن تتوارى وراء نصوص دينية أدت الى فتاوى لن يقال عنها سوى أنها هزلية. و في ملف قانوني مماثل، قضت المحكمة الإدارية المغربية بعدم قانونية حجز السيارات الشخصية الذي لجأت إليه تنظيميا وزارة النقل.
أكرر بأنني أنتظر بشغف تعقيب الجهات المسؤولة. في المرة المقبلة ستحرم وزارة التعليم لباسا معينا على الطلاب بدعوى المس بالأخلاق، هي تريد طالبا نمطيا و هذا معروف عن السعودية.
و في الختام فإنني أقول بأن تعقيبك فاجأني.

مع فائق التقدير و الإحترام.
[/align]

ميساء البشيتي 15 / 05 / 2009 51 : 08 PM

رد: بانتظار مداخلاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
 
عزيزتي استاذة ناهد

تحياتي الحارة وشكرا على الموضوع المهم

المفروض يا عزيزتي ان المدرسة مجهزة بوسائل اتصال لذا لا داعي

لأن يقتني الطالب جهاز المحمول للمدرسة

لكن انا شخصيا افضل ان تحمل ابنتي جهاز المحمول معها في المدرسة وفي كل مكان

المدارس اليوم تغيرت عن السابق والمواصلات خاصة والدنيا كلها اصبحت غير آمنة

في المدارس عنا ممنوع حمل الاجهزة النقالة وهذا كلام سليم

وفعلا الطالبات يقمن بتصوير المعلمات والمديرة والطالبات ولكن هذا يا عزيزتي

يرجع لسوء التربية وليس لجهاز المحمول اي دخل في ذلك فهم باستطاعتهم حمل الكاميرا

كما قلت لك عزيزتي انا من الامهات التي تتمنى لو يسمح باقتناء المحمول

ولكن صدقيني مجتمعاتنا بحاجة الى توعية كبيرة جدا فالذي يحصل

في المدارس أمر يشيب له شعر الرأس ولا حل له الا التربية يا عزيزتي ناهد

التربية والتوعية في البيت والمجتمع والمدرسة والاعلام والا لأصبح كل شيء

بحياتنا خطر علينا لأننا امة ترسخ في الجهل

نحن نحول المحمول والانترنت وقبلها التلفون الارضي وقبلها الكاميرا

وقبلها الرسائل ... والخ لوسائل مدمرة لنا وبالتالي تصبح نقمة علينا

التوعية .. التوعية .. التوعية

اهم من منع أي شيء في هذه الدنيا

الف شكر غاليتي ناهد وبارك الله فيك

هشام البرجاوي 15 / 05 / 2009 03 : 10 PM

رد: بانتظار مداخلاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
 

وفعلا الطالبات يقمن بتصوير المعلمات والمديرة والطالبات ولكن هذا يا عزيزتي

يرجع لسوء التربية وليس لجهاز المحمول اي دخل في ذلك فهم باستطاعتهم حمل الكاميرا
[align=justify]
موقفك صحيح و واقعي أستاذة ميساء، من الناحية البيداغوجية، و قد أضفت ملاحظة قانونية تعززه من خلال مداخلتي السابقة. المشكل في الوسائل و الطرائق التربوية و ليس في حمل هاتف محمول مزود بكاميرا، مثل هذه الأفكار التي تتخذ من المنع و المصادرة و التعنيف مفردات عملية أساسية ليست غريبة عن الذهنية العربية و من أولى أولويات المثقف أن يساهم في ازالتها، لا أن ينادي بتكريسها.[/align]



مرفت شكري 16 / 05 / 2009 31 : 12 AM

رد: بانتظار مداخلاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
 
الأستاذة القديرة ناهد :


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,


تحياتي .. أشكرك على طرح هذا الموضوع الهام والمؤثر في عالمنا العربي .. فالكل يسستخدم الجوال من الطفل الصغير إلى الرجل الكبير , مروراً بالمراهقين والمراهقات .. والشباب و الشابات .. وبالتأكيد النساء .. وكلنا يعلم كيفية إساءة استخدام الجوال في نقل الصور الخليعة والإباحية والفيديو كليبات من نسبة لايستهان بها .


نحن لسنا مع كبت الحريات أو ضد تكنولوجيا الإتصالات .


ولكن المشكلة في الفهم الخاطئ للحرية , فالحرية من وجهة نظري لايمكن أن تكون مطلقة بأي حال من الأحوال .. حتى لا يتحول المجتمع إلى فوضى .. بل يجب أن تحكمها ضوابط من المبادئ والقيم والأخلاق والدين .


فالطلاب والطالبات جزء من المجتمع .. والحرم المدرسي أو الجامعي له قدسيته وله احترامه .. ولايصح حدوث تجاوزات وإساءات تمس الطالبات أو المدرسات الفضليات بسبب تكنولوجيا الإتصالات والكاميرات .


معذرة للإطالة ...أنا مع عدم اصطحاب الطالبات لأجهزة الجوال المزودة بكاميرات إلى المدارس .. لحين إشعار أخر ..

ناهد شما 16 / 05 / 2009 01 : 03 AM

رد: بانتظار مداخلاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي (المشاركة 35972)
عزيزتي استاذة ناهد



تحياتي الحارة وشكرا على الموضوع المهم

المفروض يا عزيزتي ان المدرسة مجهزة بوسائل اتصال لذا لا داعي

لأن يقتني الطالب جهاز المحمول للمدرسة

لكن انا شخصيا افضل ان تحمل ابنتي جهاز المحمول معها في المدرسة وفي كل مكان

المدارس اليوم تغيرت عن السابق والمواصلات خاصة والدنيا كلها اصبحت غير آمنة

في المدارس عنا ممنوع حمل الاجهزة النقالة وهذا كلام سليم

وفعلا الطالبات يقمن بتصوير المعلمات والمديرة والطالبات ولكن هذا يا عزيزتي

يرجع لسوء التربية وليس لجهاز المحمول اي دخل في ذلك فهم باستطاعتهم حمل الكاميرا

كما قلت لك عزيزتي انا من الامهات التي تتمنى لو يسمح باقتناء المحمول

ولكن صدقيني مجتمعاتنا بحاجة الى توعية كبيرة جدا فالذي يحصل

في المدارس أمر يشيب له شعر الرأس ولا حل له الا التربية يا عزيزتي ناهد

التربية والتوعية في البيت والمجتمع والمدرسة والاعلام والا لأصبح كل شيء

بحياتنا خطر علينا لأننا امة ترسخ في الجهل

نحن نحول المحمول والانترنت وقبلها التلفون الارضي وقبلها الكاميرا

وقبلها الرسائل ... والخ لوسائل مدمرة لنا وبالتالي تصبح نقمة علينا

التوعية .. التوعية .. التوعية

اهم من منع أي شيء في هذه الدنيا


الف شكر غاليتي ناهد وبارك الله فيك



الأستاذة الغالية ميساء
نورتي والله

أشكرك على مداخلتك القيمة , حقاً كما قلتِ عندكم في المدارس أيضاً تم منع الجوالات !!!!! وهذا هو الصحيح ..المعنى لا نلقي اللوم على السعودية أو

وزارة التربية والتعليم كما تفضلَ أحدهم !!!! ولا يمكن أن نضع اللوم أيضاً على التكنولوجيا من جوالات وغيرها ... وإنما ما يحصل من منعْ الجوالات

هو لمصلحة الطالب قبل كل شيء أما عن التربية والتوعية في وسائل الإعلام وفي المدارس وقبلها في البيت هو هام وضروري جداً

دمت بخير


الساعة الآن 48 : 01 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية