![]() |
رد: إلى أن نلتقي
اقتباس:
أهلا بك الأخت ناجية هو قدرنا علينا أن نرضى به لا حول ولا قوة إلا بالله[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: إلى أن نلتقي
[frame="10 85"]أختي الحبيبة أستاذة عروبة صحيح ياغالية , إن في الموت فقدان يكبر كل يوم أكبر من سابقه وهذا مانشعر به حقيقة عند فقدان الأحبة . الحق معك في ذكرى أيام الرحيل يزداد الألم للفراق , ولكن ماباليد حيلة , فما عليكِ إلا أن تريحي نفسكِ بقراءة القرآن والدعاء له بالرحمة والغفران , والبقاء لله . محبتي .[/frame] |
رد: إلى أن نلتقي
[align=center][table1="width:95%;background-color:white;border:2px double orangered;"][cell="filter:;"][align=center]الاستاذة العزيزة بوران
أشكرك من قلبي على المرور والمواساة هذا ما نحتاجه القرآن والدعاء فما باليد حيلة عابرون لجسر أبدي ،،جئنا في هذه الحياة ،،لنرحل سبحان الله ولا إله إلا الله تحيتي[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: إلى أن نلتقي
اليوم وبعد مرور السنة الثامنة على رحيلك فراغ، حنين لِصوتك، لِغضبك، لِطيبتك، السماء تعرف من تختار لِتُسكِنهم وسائد السحاب والأرض تعرف من تضُم لسنا أرحم، لسنا أرحم رافقك غمامُ الأكوان |
رد: إلى أن نلتقي
[align=justify]وكأنك تعبرين عما يجيش في صدورنا من لوعة الفراق وحرقة الأشواق لمن فقدناهم من الأحبة ..
كلماتك تنضح صدقا وعفوية لهذا تغلغلت نبراتها في القلب والروح .. الحمد لله على ما أعطى وله الحمد على ما أخذ رحمه الله تعالى أسكنه فسيح جنانه . دمت بكل المحبة .[/align] |
رد: إلى أن نلتقي
عُدتُ يوم أمس من ذكرى تأبينه الثامنة، كُنت وحدي، ارتسمت صورته أمامي
اليوم الأخير من رمضان، في كل رشفة ماءٍ أرسلتُ تحيةً لروحه الموت أكبر طعنات الحياة! كانت مُصادفة أن يتلاقى احتفال الناس بالعيد، ويوم رحيله لم أترك وردة فوق مرقده، إني بعيد الأن، لكنني اِستودعتُ السماء تلاواتي، وابتهالاتي. أشكرك أ. رشيد لا أفجعك الله بعزيز. |
رد: إلى أن نلتقي
أجل أستاذة عروبة الموت أكبر طعنات الحياة ولرحيل الأحبة فراغ في القلب كبير، لكنه القدر وما علينا إلا الصبر الجميل. كذلك زرت قبل أيام قليلة حبيبي الغالي، وكنت وحيدة أمام قبره، لم أبكه، تلوت عليه ما تيسر من الذكر الحكيم، ودعوت الله له دعاء طويلا، ثم تحدثت إليه؛ لأني أراه بقلبي جالس أمامي؛ ينظر إلي ويربث على كتفي، حتى أني ضحكت معه وأنا أتذكر ما أسعد قلبي من ذكرياته الجميلة وما أكثرها، ولم أبكيه خشية أن يحرقه دمعي أو أن تهز مرقده آهاتي، فلو كان حزني عليه يرد روحه إلي لما فارقني؛ لكنه قدر الله في خلقه. لأبيك وكل موتانا وافر الرحمة ولك ولنا جميعا صبر المؤمنين. |
رد: إلى أن نلتقي
أشكرك أ. ليلى على المرور والتعليق الشجي، والمؤازرة
نعم في الموت أكبرُ الطعنات، بعد رحيل البعض تتجلى المكانة والقيمة، وكم صدوا عن أبنائهم، وكم ضحوا، لِأجل إبتسامتنا لاسامح من طعنهم، ومن قسى عليهم ولو قيد شعرة الغصة تكبر عند تذكرهم، أُرفقها دعائي وأملي الله أن يستجيب لا سامح كُل من أراد النيل من مُحبينا فطر مبارك غاليتي ولوالدك الرحمة أيضاً ولنا الصبر دون سلوان تحيتي ومحبتي |
الساعة الآن 08 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية