![]() |
رد: حكايات من زمن فات (1-العشق علي أيامهم )
اقتباس:
اقتباس:
كلماتك الرقيقة تتناثر لتزرع ثقتى بأننى صاحبة موهبة حقيقية(عاملة نفسى أديبة حقيقية :36_1_75:) تشجعنى وتحثنى على المواصلة كل مودتى وتقديرى |
رد: حكايات من زمن فات (1-العشق علي أيامهم )
ا نتظر النقد وليس المرور فقط
كل تقديرى واحترامى للجميع |
رد: حكايات من زمن فات (1-العشق علي أيامهم )
كان هايروح فيها حسين أفندي..!!! مش من القُلة.. من لبيبة.. لكن ربنا ستر... :sm179: قص جميل و سرد ممتع.. شكراً لك أمال. |
رد: حكايات من زمن فات (1-العشق علي أيامهم )
أختي العزيزة آمال .. ربما جاء تعقيبي متأخرا شيئا ما .. لكني أعلم أنك لن تكتفي برد مقتضب و انك مصرة على أن يكون نقدا بناء من جانب من يقرأ نصك هذا ..
حسنا .. قرأت قصتك بجزأيها و خرجت منها بالملاحظات التالية : 1- القصة نجح فيها عنصر التشويق حتى نهايتها .. 2- لديك نفس جيد للقصة و قد يصلح للرواية إذا ما صقلت موهبتك السردية بالدراسة و المطالعة المكثفة للقصص و الروايات . 3- في بعض الأحيان يقع منك سهو و نجد تكرارا لا فائدة منه : مثلا ذكر اسم حسين مرارا مع أن الضمير السابق له يدل عليه .. فخفض رأسه سريعاً حتى لا تعتقد أنه يتلصص عليها بالنظرات .. كان بالإمكان الاستغناء عن سبب خفض الرأس لأن القارئ سيعرف حتما السبب . 3- كثيرا ما يتم التغافل عن التنقيط .. فالنقطة و الفاصلة وغيرهما من العلامات قد تغير المعنى الذي يريده صاحب النص . 4- لاحظت بعض التداخل بين الخطاب المباشر و الغير مباشر ، بحيث يختلط السرد بالحوار .. 5- من خلال قراءتي لهذا النص و بعض النصوص الأخرى لآمال وجدت منها ميلا للقص الغرائبي المعتمد على التشويق و المفاجأة .. وهذا إن اعتنت الكاتبة بموهبتها تعهدتها بالصقل و التنقيح ، واستمرت على هذا الإصرار على الكتابة السردية ،فمن المؤكد أنها ستبلغ بإذن الله شأوا بعيدا في الجال القصصي .. يبقى أن أختم مداخلتي هذه بالتعبير عن إعجابي بقصتك أختي آمال لما حملته من مفاجأة طريفة أضحكتني كثيرا .. مزيدا من التألق ودعواتي لك بالنجاح و التوفيق . |
رد: حكايات من زمن فات (1-العشق علي أيامهم )
اقتباس:
شكرا أخى عبد الله لتواصلك العطر وتشجيعك لى كل احترامى |
رد: حكايات من زمن فات (1-العشق علي أيامهم )
اقتباس:
فعلا أخى رشيد ملاحظاتك فى محلها وسأحاول تداركها فى القادم ولكن لم تبد ملاحظاتك عن مستوى مستوى الفكرة واللغة والتنسيق اللفظى وأجزاء القصة من المقدمة والحبكة والختام انتظر استكمال نقدك أخى المحترم كل كل تقديرى واحترامى |
رد: حكايات من زمن فات (1-العشق علي أيامهم )
رائع منك هذا الإصرار يا آمال ،ليكون النقد تاما ومحيطا بكل جوانب القصة سواء من ناحية الشكل أو المضمون ..
ولكن لم تبد ملاحظاتك عن مستوى مستوى الفكرة واللغة والتنسيق اللفظى وأجزاء القصة من المقدمة والحبكة والختام الفكرة في حد ذاتها جميلة وواضحة المعالم بحيث ارتكزت على عامل التشويق .. وربما لم ينتبه أي قارئ إلى ما سيحدث في النهاية و شرد به ذهنه إلى أشياء أخرى تتعلق بالفتاة نفسها كالرفض و القبول مثلا أو اصطدام رغبة حسين بمفاجأة وجود رجل آخر في حياة من يحب .. إلخ .. شيء آخر تم تسريبه بذكاء وأعتبره رسالة من الكاتب إلى القارئ و يخص ذاك الخلق المتمثل في الأصالة واحترام الجار و صيانة عرضه وذلك بغض النظر عن المحارم ، وهذا ما نفتقده اليوم . الحبكة كما قلت تحتاج إلى مراس و استئناس مع كتاب آخرين للاطلاع على تقنياتهم و أساليبهم . وهذا يتأتى بالصبر و التأني و عدم حرق المراحل .. و من أهم ما يجذبني إلى قصة من القصص هو ابتعادها عن الاستطراد و السرد التفصيلي لما لا فائدة منه .. ويكون الاستغناء عن تلك التفاصيل مهما في الحفاظ على جمالية القصة .. بدا لي لأول وهلة أن اللغة التي استعملتها بسيطة وغير معقدة بحيث يستأنس بها القارئ بمجرد بداية قراءته للقصة .. وبدت سليمة إلا من بعض الأخطاء الإملائية القليلة جدا و التي يرجع معظمها إلى خطإ في الضرب على الملمس .. أما أجزاء القصة فهي جاءت وفية للنمط التقليدي المعتمد على المقدمة و العرض و الخاتمة .. لكن هذه الأجزاء الثلاثة جاءت متداخلة وغير مفككة بحيث جاءت الترابط بينها وثيقا فلم نشعر أننا انتقلنا من مقدمة القصة إلى العرض وما يحويه من تحول خاصة و أن القصة لا تحتوي على أحداث مثيرة سوى ذاك الترقب المتمثل في ما سينتج عنه هذا التواصل الخفي بين حسين و "محبوبته" المطلة من الشرفة . ويمكنني القول إن الختام جاء كما أرادته لنا الكاتبة .. مفاجئا مزعزعا لتلك الغفوة التي غفيناها ونحن نحلم بلقاء رومانسي أو ما شابه ذلك ..فكان التوفيق تاما .. شكرا لتواصلك و ثقتك . |
رد: حكايات من زمن فات (1-العشق علي أيامهم )
اقتباس:
أستاذ/ رشيد الأب الروحى للناشئين فى مجال القصة أو الشعر لأن أصف لك مدى سعادتى وجم تقديرى بك ولك ومداخلتك الثانية التى أ‘طتنى صورة شبه واضحة عن الخط الذى أسير فيه لن أسعد بكل الشكر والتشجبع لى بدون ملاحظات على أعمالى ولكن أسعد أكثر بمكن يأخذ بيدى ليعلمنى لأصحح مسارى وهذا ما أنت قمت به وسعدت أنا به وسوف أحاول قدر أستطاعتى أتباع التعليمات ولكن لى سؤال عرفت ما هو الخطأ الاملائى ولكن ماهو خطأ فى الضرب على الملمس فلم أقرأ هذه الجملة من قبل أرجو التوضيح وأسفه لتعبك معى تقبل جم إحترامى وتقديرى لحضرتك |
رد: حكايات من زمن فات (1-العشق علي أيامهم )
سعيد بعودتي إلى متصفحك أختي آمال لأبين ما قصدته من الخطإ في الضرب على ملمس الحاسوب ..
http://www.gamesandgeeks.com/images/...e_lumineux.jpg وهذا ما يقع لي كثيرا فأضطر إلى تعديل نصوصي .. مثلا ، بدلا من كتابة الذال المعجمة ، تكتب دالا على ملمس الحاسوب لقرب الحرفين من بعضهما البعض ، كذلك بالنسبة للتاء المربوطة التي غالبا ما تكتب بدون نقط .. (نظر إلى الشرفه) إذن فهي أخطاء سهو فقط ولا تؤثر على جمالية النص أو معناه ، إلا في مواضع خاصة .. مثلا إذا كتبنا كلمة شدا بدل شذا فإننا بذلك قصدنا الغناء من فعل شدا يشدو بدل شذا و هو العبير .. آمال .. أرجو أن أكون قد وفقت في توضيح ما استفسرت عنه .. لك مودتي . |
رد: حكايات من زمن فات (1-العشق علي أيامهم )
الأديبة آمال حسين
يرحم أيام الرومانسية والزمن العاطفي. الآن أصبح الفيسبوك والايميل والكاميرا الجاهزة للتصوير في جهاز الهاتف قادرة على تقريب المسافات وإظهار العواطف المكبوتة. قصٌّ في منتهى الإبداع. دمت بخير |
الساعة الآن 08 : 11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية