![]() |
رد: تعالَ حبيبي و ضمني إلى الأبد
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
تحياتي وكل الشكر والتقدير لكل السيدات والسادة الكرام الذين مروا من هنا وأناروا لي متصفحي بالكلمات المشرقة كنور البدر في ليالي صيفية على شرفة الورد شكراً جزيلا لكل السيدات والسادة الأدباء الأفاضل: رشيد الميموني وفاء نجار ميساء البشيتي خليل حسن عليا أحمد بغداد سايح طلعت سقيرق نعيم الأسيوطي أشكركم من كل قلبي على كلماتكم التي أعتبرها وسام يزين متصفحي دمتم وسلمتم بكل التقدير والاحترام هدى الخطيب [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: تعالَ حبيبي و ضمني إلى الأبد
لأول مرة أقرأ هذه الحكاية الناطقة بالصفاء والوفاء وحب الخيروالبعد عن الكراهية والغدر والعداء، هو الشاب وهي الصبية الحبيبان العاشقان المحلقان بالنقاء، سبحان الله اكتفيا ببعضهما رغم أهمية وضرورة الطفل، لكن الموتور المجرم الغادر أبى إلا قتل الخير وإفشاء الكراهية بزرع الحزن في قلوب الأبرياء، فنبتت حرقة تدفع للثأر ممن يقتل ويحجب السعادة الأرضية عن أهلها ، لكن القاتل لايعلم حقيقة مايخبئه الله للشهداء، ولو علم وآمن لأصبحت الحياة دار نعيم للجميع، لكنها سنة الله في الأرض وما يحدث فيها من خير وشر هو للتمحيص. قصة كتبت بقلم شفيف هادئ رصين. بارك ربي فيك أختي الغالية أستاذة هدى ورعاك أختك زاهية بنت البحر |
رد: تعالَ حبيبي و ضمني إلى الأبد
هذه لحظة شعرية ضاربة فى أعمق أعماق الوجع الإنسانى...
فهل من رأى ؟ وهل من سمع ؟؟ لا يهم.. مواجعنا بعين الله ..وهذا عزاؤنا..إن أنكرت مواجعنا أمم الأرض.. أستاذة هدى.. كتابةمناضلة..وروح سمح كبير.. تحياتى |
رد: تعالَ حبيبي و ضمني إلى الأبد
الله عليك
الله على الكلمات والحروف رائعة راقية جميلة بارقة أمل نحو هدف يتحقق بإذن الله |
رد: تعالَ حبيبي و ضمني إلى الأبد
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
الشاعرة والأديبة الحبيبة أستاذة زاهية تحياتي كل الشكر والتقدير لك ولقراءتك المتعمقة الجميلة أرواح الأشرار أرواح مظلمة تتخبط في ظلمات شرورها أنّ لها أن تقتبس من أنوار الخير ما يضيئ بصيرتها لك مني كل الحب والتقدير يا غالية هدى الخطيب [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: تعالَ حبيبي و ضمني إلى الأبد
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
الأخ الفاضل الأستاذ البيومي محمد عوض تحياتي تنكر وتتنكر حكومات الغرب لقضيتنا وتقلب الحقائق، لأنهم هم من أتوا بالثعابين الصهيونية الغادرة وأطلقوها في أرضنا الطيبة في سبيل مصالحهم، لكن الأرض لأهلها والحق يغلب القوة مهما طال الزمن والبقاء للأصلح وليس للأقوى أشكرك كل الشكر وأعتز بما تفضلت به من كلمات نبيلة راقية هدى الخطيب [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: تعالَ حبيبي و ضمني إلى الأبد
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
الأخ الفاضل الأستاذ طارق شهاب الدين تحياتي أشكرك من كل قلبي وأعتز برأيك الحق لا بد سينتصر إنه وعد الله الحق تقبل عميق تقديري هدى الخطيب [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: تعالَ حبيبي و ضمني إلى الأبد
لعلي كنت متأخرا في قراءتي لقصة (تعال حبيبي ضمني الى الأبد) ولكنني لست متأخرا في لمسي لمعناها المتجدد الحي. سيدتي الأستاذة هدى... اسمحي لي بأن أقرأ القصة قراءة خاصة مختلفة،فلا أرى نجوى تلك الحسناء الطاهرة الوفية لحبيبها بدر رغم كل الأضغان التي حاولوا زرعها برأسها لتترك حبيبها بدر وجنته الى ما يخالون أنها ستكون جنة لها مع غيره حيث الأولاد الذين قد تنجبهم وقد لا نتجبهم، لا أراها الاّ فلسطين.. فلسطين التي يحاول ـ عبثا ـ الاسرائيليون أن يدعوا لهم بها حقا سرابا عن طريق الادّعاءات الكاذبة والافتراءات الواهية، يريدون بذلك أن يشوهوا وجه التاريخ ويقنعوا العالم بأسره أن فلسطين لهم وحدهم وليس لغيرهم حقّ في أي شبر فيها.ولكن فلسطين باقية صامدة فها هي مآذن مساجدها تصدح بالأذان في كل يوم خمس مرات وها هي أجراس كنائسها تقرع مدوية في كل عيد وفي كل مناسبة. أما حبيب نجوى بدر فهو ذاك الفلسطيني ـ كل الفلسطينيين ـ الذي يحاول الاسرائيلي ان يجتثّه من أرضه ويبعده عن حبيبته نجوى(فلسطين) يقولون يا بدر : ارحل عن حبيبتك نجوى، ابتعد عنها فلن تنال من بقائك بجانبها سوى الآلام والعذابات تطحن عظامك طحنا، يا بدر...ابتعد عن نجوى لأنك عمّا قريب ستبقى وحيدا تتصيد ّك البنادق الحاقدة ولا معين لك ولا سند، وليس لك من أولاد يذودون عنك ان جاءك العذاب و يواسونك ان كبر عليك المصاب،يا بدر... الهجرة هي حلّك الوحيد والأخير. وأمّا الأولاد الذين لم يستطع بدر ونجوى أن ينجبانهم فهم العرب الشجعان ذوي الحميّة والأنفة، الذين لا يرضون لفلسطين المآل الذي آلت اليه، الذين يرجعون بأفعالهم الأيام الخوالي أيام عمر بن الخطاب وصلاح الدين، الذين ينسون ذواتهم ان ذكرت فلسطين أمامهم، وما عرب اليوم الاّ ثلّة من الكسالى النّائمين الذين أقعدهم عن واجباتهم حياة التّرف والدّعة، وأخرسهم عن ردّ مهانتهم سمة الذلّ الهوان، فأين انتم يا أولاد نجوى وبدر الكرام البررة لترجعوا ما كان الى ما كان وتردّوا الحقّ لأصحابه. أرجو أن تتقبّلي مني ـ سيدتي ـ هذه القراءة المتواضعة لقصتك الرائعة، وأن تصفحي عن تطفّلي هذا، ولك مني فائق الاحترام والتبجيل.
|
رد: تعالَ حبيبي و ضمني إلى الأبد
الله يا أستاذة / هدى
رائعة من كتاباتك تأخذ بألبابنا وقلوبنا وعواطفنا إلى هناك إلى عوالم لا يعرفها إلا خيال كاتبة مثلك ولا يستطيع أن يسبر أغوارها سوى إنسانة رقيقة وذات حساسية عالية مثلك القصة جميلة ورائعة سيدتي أخذتنا لعوالم راقية بكلمات رقيقة |
رد: تعالَ حبيبي و ضمني إلى الأبد
الاستاذة هدى ...بعد التحية
...نجوى ..وبدر ..حالة حب ثم عشق ثم فناء كلاهما فى الاخر... ...فشلت كل المحاولات لابعاد اى منهما عن الاخر من الاهل والاقارب ... .بسبب عدم الانجاب ... ..لكن العدو نجح فى ذلك باغتياله نجوى ..ولكن بدر نجح فى العوده اليها وضمها اليه...باستعماله بندقية ابيه القديمة ..وما ترتب على ذلك من استشهاده ..تقبلى استاذة مرورى .....وكذا تحياتى |
الساعة الآن 04 : 04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية