|
رد: سانكر هذا الحب
اقتباس:
لله در الشاعر [الحلاج] حين يقول عجبتُ منك و منـّـي = يا مُنـْيـَةَ المُتـَمَنّـِي أدنيتـَني منك حتـّـى = ظننتُ أنـّك أنـّــي وغبتُ في الوجد حتـّى = أفنيتنـَي بك عنـّــي يا نعمتي في حياتــي = و راحتي بعد دفنـــي ما لي بغيرك أُنــسٌ = من حيث خوفي وأمنـي يا من رياض معانيـهْ = قد حّويْـت كل فنـّـي وإن تمنيْت شيْــــاً = فأنت كل التمنـّـــي استاذي العزيز لقد اشتقت الى حوارك وجدلك المنضبط في اطار [التي هي احسن] ثم وجدتني صادقا على غيي ووجدتك صديقا كالغربي [والغربي في التعبير المغربي هو نسيم [ريح] ياتي من الغرب] وهو في بلادنا يحمله المحيط المحيط بساحله في الصيف [وخاصة في جحيم اغسطس] ياتي للحظات تلطف الجو في ثم لا يلبث ان يترك الساحة للحر وحمارة القيظ [حديثي هنا عن الشق الاول من حوارنا ] اما فيما يخص اتفاقنا على تعاطي زهر الليمون وزهر البرتقال...- وهو عندي لب المقال- فقد وجدته اصبح مما لا ترغب فيه الباعة والاسواق وان اغلب القارئين واغلب الكتبة لا تفضل الا حديث الورد الاوربي الذي يعجبك لونه وشكله ولا رائحة له ولا طعم ولا ظل ولا ثمر ههههه ولا يحسن ان نتمثله الا بسراب بقيعة يحسبه الظمان ماء وان كنت مصرا على ان يستمر الحديث بيننا فما ايك ان نتوجه وجهة ابيات لاليا ابي ماضي بعيشك هل جزيت عن القوافي …………………………..بغير [أجدت] [أو فض فوكا] جزاؤك من كريم او بخيل …………………………رقيقا كان شعرك او ركيكا كلام ليس يغني عنك شيئا ……………………….إذا لم يقتل الامال فيكا وربتما يمن عليك قوم ……………………….كانك قد غدوت بهم مليكا اذا ارسلت قافية شرودا ………………………فقد ايقظت في الناس الشكوكا وقد تبلى باحمق يدعيها ………………………..فان تغضب لذلك يدعيكا ما رايك ان تجعل هذا الشعر ادراجا لك وافتح واياك باب الحوار من خلاله على مصراعيه اقصد ان ننظر من خلاله لعلنا نفجر المنتدى بندى ما ورد فيه من المعاني والشكوى حول قضايا “الشعر والشعراء ” تحية وللحديث بقية تلميذك المحب المحترم المقدر ايمن الركراكي |
رد: سانكر هذا الحب
الأخ العزيز و الشاعر القدير أيمن الركراكي : أشكرك على تعليقك و ردك الذي ارتدى رداء الكمال و الجمال . يسعدني و يشرفني الحوار .. و هذا الجوار .. سيدي .. أنا لست شاعراً .. أنا طبيباً و كاتباً .. أكتب علمي و عملي آملاً أن يكون للناس نافعاً .. وتكون كلماتي و فكري و أعمالي ، في الآخرة لى شافعة . بإذن الله ، سوف أكتب أنا و سيادتكم في قسم رسائل أدبية .. حوارات أدبية نناقش فيها بعض القضايا الأدبية الجدلية .. الكلاسيكية القديمة .. و العصرية الحديثة .. هيا ياصديقي نبدأ الحوار .. د. ناصر شافعي |
رد: سانكر هذا الحب
بسم الله الرحمن الرحيم
[bor=ff0000] تحياتي... أيمن .. لم أجد - والله - ما أكتبه.... وكيف لي أن أكتب بعد مرور كل من الدكتور ناصر والشاعر المبدع د. أحمد فرحات حفظهما الله لنا وللأدب والشعر..... فقد سبقاني إلى كل ما دار بخلدي وأنا أقرأ رائعتك التي أوغرت بها في جراحات الشعراء والمبدعين... لا حرمنا الله من معين ما تغترف منه من لآلئ ودرر.. دمت شاعرا متألقا [/bor] محمد نحال |
رد: سانكر هذا الحب
اقتباس:
سعدت بحوارك وجوارك وعباراتك التي تنم على قلب قرم يكمن خلف قلمك استاذي الادب انساني روحاني وما كان روحانيا وانسانيا لم يكن للشهادات الاكاديمية فيه سلطان ولا للاوصاف الخيالية وغير الخيالية مما يعجبك طنينه من شاعر وشعار ومتشاعر ...عليه حكم وكل من درج بابه دخل وليس هناك من جواز سفر ولا تاشيرات على ابواب حدوده اما الشهادات والدراسات... والشاعر والناقد والمتخصص.....الخ الخ فان هي الا اسماء سميتموها انتم وجامعاتكم ما جعل الادب عليها من سلطان وبالتالي فهو للخاص وللعام وهو للعام اكثر منه للخاص وهذا ليس براي ولا فكر ولكنه حقيقته اذ انه لولا الجمهور لم يكن المسرح [ابا الفنون] ولولا جمهرة القراء لما كانت الكتابة شعرا او قصة او فكرا ...او نقدا ايضا ورايتكك في ملف لك هنا تتحدث عن اعلام الادب العربي بمصر هذا العصر فبربك اخبرني اي رجالات الادب في ارض الكنانة لم يكن احد الاطباء او المهندسين او رجال القانون او رجال الجيش .... ولتعلم استاذي العزيز اني عندي اجازة في الادب العربي بالمغرب وماجستر في اللغة العربية وكنت طالب دكتوراه في الادب الاسلامي التركي وتنقلت بين اكثر من 7 جامعات بين المغرب وتركيا كباحث علمي وكان مجيئي الى تركيا بعثة علمية بعد ان تمت تزكيتي من اساتذة الادب العربي بجامعة فاس وهي من اهم الجامعات ان لم نقل اهمها في العلوم الانسانية والاداب بالمغرب بما يعني اني كنت في صميم كثير من الدراسات الاكاديمية واعرف كثيرا من صادرها وورادها واصدقك القول ان اكثر من رايتهم في معمعة الاداب والدارسات الادبية والنقد الادبي وازيد في ساحة الكتابة الشعرية لا يزيدون عليك جراة وجدية في استكناه الروح والبحث عن الجيد والجديد والمفيد لنعد استاذنا الى الحوار : حيهل استاذي العزيز ! لكن امهلني ولا تمهلني فانا في هذه الايام مشغول بامور النفسي منها اكثر من الظرفي والعملي والعملي منها مما يشيب له الغراب لكثرته وتشعبه تلميذك ايمن الركراكي |
رد: سانكر هذا الحب
اقتباس:
ومرحبا بك سواء تابطت قلمك الاخضر او الاحمر او لم تتابطه يكفينا من الشمس دفؤها حتى ولو حجبت نورها غيوم الحيا والغيث لا حرمنا الله من قلبك الطيب الطاهر |
رد: سانكر هذا الحب
السلام عليكم وبعد:
أحييك أيها الشاعر الجميل على هذا البوح الذي لا يختلف عنك كثيرا، لقد أتحفتنا على نغمة الطويل والشيء الذي أود أن أسألك عنه والذي لم أستطع إدراكه هو معنى البيت الذي تقول فيه: ابيت على جمر الغضا متقلبا ………………………….كاني امد الخد فوق قواطع وبالضبط الشطر الثاني، تقبل مودتي |
رد: سانكر هذا الحب
أستاذي الفاضل .........أيمن الركراكي المغربي
إنو سلامت قلبك من الموت شو هالتشائم وأنت واحد صاحب ذوق عالي بالشعر وأشعارك بتعئد كتير ولها مغزى يعني لو كل واحد فينا يتضايق كان دخل بالحيط وعفواً منك لأني بكتب بالعاميه حتى أقدر أعبر ودام قلمك الكريم المعبر دمت بالف خير وحفظ الله ورعايته |
رد: سانكر هذا الحب
اقتباس:
قبلنا التحية ونرد عليها بمثلها اخي الكريم وانا ايضا بدوري اشكرك على هذا السوال الذي لا يختلف عنك كثيرا كان : للتشبيه وهنا المقصود بها الاخبار ومد الخد: تعبير معروف لدى الخاص والعام وهو بسط جانب الوجه على الوساد من اجل النوم في اطراف الليل او في منتصف النهار وفوق: خلاف تحت وقواطع جمع قاطع وتقال للسيف ان كان فرنده حادا ومنه قول الشاعر كل السيوف قواطع ان جردت = وحسام لحظك قاطع في غمده اخي الكريم اقول لك ما قال الخليل للاصمعي اذا لم تستطع شيئا فدعه = وجوازه الى ما تستطيع اما ما لم تستطع فهمه من شعر فحاول ان تحس به وما لم تحس به فلا تشغل بالك به وتمثل قول الحطيئة الشعر صعب وطويل سُلَّمُهْ إذا ارتقي فيه الذي لا يعلمه زلتْ به إلي الحضيض قدمه يريد أن يعربه فيعجمه!! وتقبل تحيتي مكررا اخي الكريم |
رد: سانكر هذا الحب
اقتباس:
الموت اختي الكريمة كالحياة تماما ياتي للهارب منه ويهرب من المقبل عليه من طلبه وهبت له الحياة وهو في لغة اهل التصوف الحياة لان الموت فناء في ما سوى الله واقبال على الله والميت هو الحي ومن ذلك قول زعيم اهل التصوف أُقْتُلُوني يا ثقاتي إنّ في قتلي حياتي ومماتي في حياتي وحياتي في مماتي أنّ عندي محْو ذاتي من أجّل المكرمات وبقائي في صفاتي من قبيح السّيّئات سَئِمَتْ نفسي حياتي في الرسوم الباليات فاقتلوني واحرقوني بعظامي الفانيات ثم مرّوا برفاتي في القبور الدارسات تجدوا سرّ حبيبي في طوايا الباقيات إنني شيخ كبير في علوّ الدارجات ثم إني صرتُ طفلا في حجور المرضعات ساكناً في لحد قبر في أراضٍ سبَخات اقول الموت حياة لانا اختي الكريمة ولدنا ولم نختر اي شيء اسماءنا اباءنا ارضنا بلداننا حتى اصدقاءنا لا نستطيع ان نختارهم.... كل شيء فرض علينا فرضا وتحملنا تبعاته ملزمين مرغمين وليس ابطالا لكن اعطينا الحق في ان نختار شكل موتتنا بعضنا يختار الا يختار وبعضنا يحتار وبعضنا ينتهي به الامر الى الانتحار اما انا فاموت قبل ان اموت ثم اموت وقد نفضت يدي من دنيا الناس والوسواس الخناس ما رايك الست متفائلا اكثر من اللازم هههههههههههههههههه |
رد: سانكر هذا الحب
أخي الشاعر الرقيق أيمن الراكراكي
تصادف قراءتي لقصيدتك استماعي لأغنية روسية رومانسية. والروس كما تعلم أساتذة في الفن الرومانسي لكني والحق يقال نسيت الأغنية وغصت في النص الرقيق المنغم الحالم. لله درّك يا أيمن كلّ هذه المشاعر كامنة وأسية فؤاد شاعر يسكن اسطنبول وقلبه مسكون بالعربية دمت دمت دمت |
| الساعة الآن 32 : 06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية