![]() |
رد: ((رجال في الشمس )) للأديب الشهيد غسان كنفاني
اخي العزيز عبدالله
انا كل يوم هنا أمر على جزء أقرأه واغيب عن الدنيا هذه القصة اخذتني من كل شيء ورمتني على اعتاب الهزيمة كم مرة هزمنا وسحقنا ولكننا كشجر الزيتون لن نموت اخي عبدالله انا هنا لم انته بعد من تتمة الأجزاء أردت أن أقول لك شكرا على هذا الإختيار الرائع والله يرحم الشهيد غسان كم كانت خسارتنا به كبيرة .. اي والله كانت كبيرة .. شكرا اخي ابن البلد |
رد: ((رجال في الشمس )) للأديب الشهيد غسان كنفاني
اقتباس:
الأخت الغالية ميساء البشيتي.. أهلاً و مرحباً بك يا صاحبة الفكرة و المكان. حسبت أن "رجال في الشمس" أخذتني لوحدي. تأثرت بها جداً.. تعاطفت مع أبطالها الثلاثة (أبوقيس، مروان، و أسعد).. أقسم لك أحترق قلبي عليهم بالرغم من سلبية نيتهم في الخلاص الفردي من قسوة حياة اللاجئين في المخيمات. والله قمت ألعن و أسخط ضابط الحدود "أبو باقر"، لأنه كان السبب في موتهم بـتأخيره أبو الخيزران. أستاذتي العزيزة.. لقد آتت هذه الرواية لتكشف و تُعرّي و تُدين كل محاولات الخلاص الفردي البعيدة عن الجماهير. لقد أثبت غسان بأن كل المحاولات الفردية للخلاص، سيكون مصيرها الفشل الذريع و الموت على مزابل التاريخ.. و أن نتائجها ستعزز تراجع الحلم الجماهيري في تحرير الوطن. ******* تحياتي لك ميساء. دمت بخير و مودة. |
رد: ((رجال في الشمس )) للأديب الشهيد غسان كنفاني
اخي العزيز عبدالله
حتى لم يدفنوا تركوا عند مكب النفايات ... لا حول ولا قوة إلا بالله لماذا لم يدقوا جدران الخزان .. ما لحقوا الموت كان أسرع .. جشع وطمع لآخر لحظة .. أنا مع الموت في الوطن .. لكن هذه النهاية لا أحد يختارها ... شكرا عبدالله .. هذه القصة لن تموت حتى لو مات أبطالها ومات كاتبها هذه القصة درس وعبرة وحكمة وموعظة ولكن لمن يستطيع أن يتعظ |
رد: ((رجال في الشمس )) للأديب الشهيد غسان كنفاني
اقتباس:
قلم غسان الملتزم كان سلاحاً ذو حدين.. فهو يُعبّر عن وجهة نظرٍ أنسانية.. و في ذات الوقت يحض و يُحرض على الثورة و التغيير من أجل الكرامة و الحرية. لقد أستطاع غسان و ببراعة لا مثيل لها بأن يُحرك الجماهير بأتجاه البوصلة الصحيح. رحمة الله عليك يا غسان. شكراً ميساء و الف تحية. |
رد: ((رجال في الشمس )) للأديب الشهيد غسان كنفاني
سيظل الثامن من تموز من كل عام ذكرى خالدة و أليمة.. حين نجح المجرمون بقتلك و فشلوا في تغييبك. ستبقى قمراً وهاجاً رغم الظلمة الحالكة. ستظل حروفك أملاً و شمساً تسطع في فضاء الحرية. في جنات الخلد يا غسـان. |
الساعة الآن 25 : 06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية