![]() |
رد: فقدت سنّا في الوقت الذي فقدت فيه عذريتك
اقتباس:
قصص من الواقع وحتى العنوان هو عنوان لمجموعة لفتيات شرقيات على الفيس بوك، يتحدثت بأسلوب حضاري مع كل من يرغب بذلك. تقييمك وساك أعتز به كما الصداقة التي تربطني منذ زمن بعيد مودتي |
رد: فقدت سنّا في الوقت الذي فقدت فيه عذريتك
اقتباس:
لك مني باقة من الورد مودتي |
رد: فقدت سنّا في الوقت الذي فقدت فيه عذريتك
اقتباس:
التمرس والكتابو والقراءة قبل كل شيء أدوات ضرورية للوصول إلى مستوى متقدم من الإبداع أشكرك على حضورك وحقيقة أعتز بهذا التقييم الرفيع مودتي |
رد: فقدت سنّا في الوقت الذي فقدت فيه عذريتك
اقتباس:
إنه التعليق الأول الذي يدخل في عمق النص، ولهذا يأتي شكري مضاعفا باقة من الورد لحضورك الأنيق مودتي |
رد: فقدت سنّا في الوقت الذي فقدت فيه عذريتك
اقتباس:
شكرا لفائض عطاءك، أعتز بهذا التقييم وهذا التحليل الدقيق مودتي |
رد: فقدت سنّا في الوقت الذي فقدت فيه عذريتك
الأستاذ الأديب ..خــيري حـمدان تنهض النصوص الثلاثة أعضاء في جسد واحد تمكنت اللغة المترفة من تأثيث إنتاج المعنى وهي تتمشى متقشفة تحيك نسيج السرد الغاص في صرامة الحبكة و ومطاردة الحدث.: الــعذريـة:نص متفلسف يقرأ الواقع بعقل مثقف يسائل الحياة عن جوهرها. الشــاعــر: هذا الكائن المفلس بامتياز بأيامنا هذه. يملأ الأرض حلما و عنادا وإنفاقا.. قلبه عامر بوشوشة الخلود على عتبة الكون الفاسد. الــسحابة : الحـوار كالحياة لا يتراجع للوراء! تتقلص سويعات وجود الكائن حيث تنعدم حركة كده من أجل البذل والعطاء. فيما تنبسط فسحة الحياة أمام حركته الدؤوبة وتتسع وهو يغرس ليأكلون. جميل ما قرأت هنا وعميق هذا النثر الذي يعبق بالتأني وفصاحة المعنى. إنها حكمة من أدركتهم حرفة الأدب ياصــاحبي. شكرا على عسل المعنى. |
رد: فقدت سنّا في الوقت الذي فقدت فيه عذريتك
الناقد الفذ السعيد مرابطي
لم يفتك شيء في هذا النصّ، بل أعطيته أكثر من حقه بالتمحيص والدراسة. لغتك رصينة وكلماتك حقيقة مترابطة تدل على أن صاحب القلم قادر على الغوص عميقًا في كنه الأدب أشكرك فأنا لا أملك أكثر من ذلك. الكاتب يصبح غريبًا بعض الشيء عن نصه بعد أن يفرغ منه، وانت أدرى بذلك. يصبح النص ملكً للآخرين بعد أن ينشر في مكان ما. مودتي |
الساعة الآن 53 : 12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية