![]() |
رد: أُمُّهُ التي أحببت...
أستاذ خيري رفيقة العمر قد تعوض بعض الأمومة حين تغيب أما وجه الأم فيظل يطل من الذاكرة في الأفراح والأحزان..
تحيتي ودمت بطمأنينة وسلام |
رد: أُمُّهُ التي أحببت...
الأخت الفاضلة الأستاذة نصيرة أحسنتِ، وتحكمت بإتقان في أدوات السرد في قصة معبرة وجميلة ... دام عطاؤك وإبداعك ... تحياتي وتقديري. |
رد: أُمُّهُ التي أحببت...
تسعدني شهادتك أستاذ محمد ويسرني دوما مرورك بمتصفحي
دمت و سلمت |
رد: أُمُّهُ التي أحببت...
هؤلاء القابعين امام مصاعب الحياه.... وهم ينشدون لحن الاراده....
كبرعم غض تحيط به اشجار الجوز العاليه ليستند على ظلالها وهكذا هي الام..... مرجعيه للحياه.... اتذكر يا عزيزتي انني عندما سافرت.. كانت امي تتمسح بردائي باكيه...وانا ابتسم فقط الان... الان ادركت ..وبعد فوات اللحظه بسنين.. عندما لفحتني نيران الاغتراب لماذا امي كانت تبكي ؟؟ وانا ابتسم..؟؟؟؟ كلماتك يا عزيزتي.. وجدت في داخلي موضعا عششت عليه جدائل الحنين كوني بخير |
رد: أُمُّهُ التي أحببت...
الأم سكن ووطن يادينا وجودها، صوتها، قلبها الكبير يخفف علينا الكثير من ثقل هذه الحياة، نكبر و تكبر قيمة الأم بداخلنا.
تحيتي لك و دمت بألف خير |
الساعة الآن 26 : 01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية