![]() |
رد: لست الان بحاجه الى حذاء
كم كبير من الحزن والمآسي تحمله قصتك القصيرة هذه، عبرت فأجدت أخت دينا و تبقى معاناة الفلسطينيين شاهدة على ظلم يجب أن يأتي يوم و ينجلي.
لك تقديري |
رد: لست الان بحاجه الى حذاء
اقتباس:
سلمت... دمتي معطاءه كالبحر |
رد: لست الان بحاجه الى حذاء
عزيزتي أستاذة دينا
فتحت جرحا لم يندمل ولن يندمل .. ربما فقدت عائدة قدمها أو حتى ساقها ربما لم تستطع أن تلبس الخذاء المنتظر بعد اليوم ولكن الجرح اليوم أفرز جراحا أكبر حين بترت كرامتنا حين أضحينا بلا ذنب جزءا من هذه الخيمة وأصبحت هذه البقجة عنواننا أعتقد أن هذا الجرح لن يندمل وربما ينتقل مع الجينات لأبنائنا وأحفادنا شكرا لك أيتها العزيزة على تذكيرنا بأننا ما زلنا نتألم ونتوجع ولكن بدوت صوت |
رد: لست الان بحاجه الى حذاء
هناك حيث المخيم..... يطلع البؤس مع الشمس..على جدران البيت المهجور
هنالك... لم تكن الروح تتوق الا.. لاحلام البعيد..الى ابجديات الرجوع الاستاذه ميساء سلمتي وسلم قلمك |
الساعة الآن 44 : 05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية