![]() |
رد: رسائل مغضوب عليها
اقتباس:
عبثا أحاول نسيان تلك السطور لكنها تفرض نفسها في ذاكرة اللحظات وبجرأة.... أشكر لك تعليقك...وباقة فرح لك |
رد: رسائل مغضوب عليها
دينا أيتها الأنثى الوطن ,,,الشاعرة الحزينة , وربما كنت أول من لقبك بالحزينة
بمعنى الكلمة النبيل , فالحزن يطهر الروح ,,, الأحياء لايغدرون , وهذا الميت إن غدرك فهو ميت قبل أن يغدر...وتوفي لاحقًا وكنت تخالينه حيًا ,,, وهو ميت غير ملحود ... والدليل بأنه رفيق صفحات , ولم يكن رفيق الوريد ادلقي مابجرارك أيتها البرتقالة الفلسطينية حسن ابراهيم سمعون |
رد: رسائل مغضوب عليها
لتصفحي عن رسائله تلك عزيزتي ،،صافحي حب القدس بين قلبيكما
لتعودي إلينا فراشة وردية أ.دينا ننتظر عودتك |
رد: رسائل مغضوب عليها
اقتباس:
ياااااه ،، يبدو أن لكل منا دفتر مغضوب عليه !!!!!!!! كان دفتري المتبادل (النهر الخالد (اسمي) ) مازال راقدا بين أوراقي القديمة هناك كتب فيه ما كتب !! ولم يخلد النهر ، ولم يبق الحب ، وحتى أنا لم يبق لي على الفناء سوى القليل .. جميعهم عبث .. ونحن ؟؟ ما نحن سوى حالمون ابتغينا ما ليس ينبض إلا دواخلنا !!! وصدقنا مشتبها ما ليس يشبهنا ، ومثل البلهاء وفينا صادقين مصدقين ، آمنا بالخلود ، ونسينا أنه ليس في الدنيا !! أكنا أزليون أتوهمنا ذلك ؟!! نقدس نحن شعائر الحب ، وهم كانوا به بإلحاد بنا يوهمون ، يا الله كم تنازلنا ؟؟؟! حتى ظنوا بنا أننا إليهم معبدون ، ولم يظنوا أننا يوما من جورهم ، سنكفر بكذب قربان قدموه لنا بثوب حب ، قد بدا جدا قصير !! قد تعرت أقدام خدعتهم ، وعلموا بأننا ما كنا نشبههم !! سوى أننا مثلهم أضحينا مبصرون ... ياااااااااااااه : كم ذهلت وحدقت عيناي عجبا ،، قد توهمت لزمن أنني وحدي من ملكت بخيبة دفترا متبادلا مغضوب عليه !!!!!!!!!! |
رد: رسائل مغضوب عليها
رسالة بكلمات تشعرك بصدق الحب فيها.. لكن دينا أدرى بما وراء الكلمات.. جميلة الذكريات ومؤلمة أيضا
|
رد: رسائل مغضوب عليها
اقتباس:
قد تكون كل دينا أدرى وليس بغريب ، الغريب هو دفتر دينا الذي هو معي !!!! هذا ما شدني وأدهشني .. |
الساعة الآن 21 : 08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية