![]() |
رد: دمع الحسين / إلى كل أطياف المقاومة الوطنية في العراق
اقتباس:
تحياتي ياهاجس القلب الأخضر |
رد: دمع الحسين / إلى كل أطياف المقاومة الوطنية في العراق
اقتباس:
لتشع دفئـًا من جليدك الملتهب , في دواوين الاحتراق ! أيها العاتري .. نحن جماعة الاحتراق مايجمعنا , أنزه , وأنبل , وأطهر علاقة بالكون ,, فهذا العالم الافتراضي بعيد عن الإحراج , والمصلحة ,, لأنه يعطيك اختيارات ,, لتنتق من بين مئات الآلاف ,,, من تحب ومن تعشق .. فدعونا نملأ الكون محبة , ونبلا ً بالكلمة الطيبة , ولنمارس فعل التطهر ,, ونستحم بماء الروح الذي لايسمعه إلا من كان قاب قوسين , أو أدنى ,, أخي هل مازلنا على عهدنا لنبدأ العمل ,, ومالنا وغيرنا فما لله لله وما لقيصر , لقيصر ,, وأين الشباب .. أنتظر ردًا وأنا سعيد جدًا بإطلالتك ,, أخوك حسن |
رد: دمع الحسين / إلى كل أطياف المقاومة الوطنية في العراق
أما القطبيون الشباب أيها الحبيب شغلتهم عنك أعباء الحياة والعمل والكدح وهم بخير يبادلونك ما تبادلهم أيها القلب النبيل الذي أحببت وأحبوا ولا شيء غير ذلك ..
تحياتي صنو احتراقي الأخضر |
رد: دمع الحسين / إلى كل أطياف المقاومة الوطنية في العراق
اقتباس:
وفقهم الله , وسدد خطاهم ,, وأنا بانتظار ,, الرماد , وأحترق مع مربعي العتيق ,, وعلى ذكريات الحب ,, ماصدق من تحليلي المورفولوجي لصورتك ,,وأنا أهتم بهذه المواضيع ,,هو أنني تأكدت بأن بين جوانحك قلب طفل , تغمره البراءة وهذه من نعم الله .. لك محبتي وتقديري أخوك حسن |
رد: دمع الحسين / إلى كل أطياف المقاومة الوطنية في العراق
اقتباس:
ويبقى دمع الحسين غائرًا في مآقينا، وتبقى شراع دجلة والفرات منكسات، وتبقى المآذن حزينة مطفأة.. ويبقى العيد مؤجلا؛ إلى يوم تهبُّ فيه النخوة العربية من رقدتها فتثأر لكرامتها ولمجدها الذبيح.. كنت موجعا بقدر الجرح المتخثر فينا.. محبتي. |
رد: دمع الحسين / إلى كل أطياف المقاومة الوطنية في العراق
اقتباس:
وها قد استجاب القدر حسن |
رد: دمع الحسين / إلى كل أطياف المقاومة الوطنية في العراق
الأخ الحبيب أبو ابراهيم تحية حب
قصيدة جميلة رائعة بسبكها ولغتها كما في مضمونها ، إنسيابية رقيقة ومضمون رائع يحمل الجليل من الأفكار بارك الله فيك أخي حسن وجزاك الله خيراً . حكمت نايف خولي |
رد: دمع الحسين / إلى كل أطياف المقاومة الوطنية في العراق
اقتباس:
يشرفني أن استفت , شذى مروركم وحضوركم ,, فغدوت معتبقا , ومغتبقا ويسعدني أن أرى توقيعك هنا . لك محبتي واحترامي حسن |
رد: دمع الحسين / إلى كل أطياف المقاومة الوطنية في العراق
وسيبقى دم السبط الحسين يطوف الآفاق سابرا غور أمتنا إلى أن تستفيق وتحث الخطى من كهفها مستشرفة عزتها وها بدأت الثورة الكبرى الشاملة صنو الروح المشرق على القلب سيبقى النص ثائرا جريئا خالدا جديدا متناسخا لم يضف عليه الاحتراق إلا نضارة كلما تقادم العهد ..نص يستشرف الشعر من عل ...
تحياتي أيها السمعوني الآرامي العتيق ... |
رد: دمع الحسين / إلى كل أطياف المقاومة الوطنية في العراق
من الحسن إلى الحسين
الحسن ذلك الحس الوطنى الذى يجمع التاريخ والجغرافيه ويصبها فى جعبة النص المتثاقف مع واقع كان يحتاج إلى الحسين ومتواز مع كل أسباب العهر والخداع التى أودت بالحسين والحسن ذلك الرمز المستصرخ " بضم الميم وفتح الراء" فى وقت الشدة والعلامة الدالة على خيانات الحاكم وتخاذل الشعوب , وفي المسشفة بين الصارخ/ الحسن والمستصرخ/ الحسين تقع شاعرية النص التى تناصت مع المحطات الكبرى فى التاريخ الرومانى والعربى والسومري والإسلامى وتناصت مع مواقف تاريخية معلنة وحولتها بقصد واع إلى مواقف نازفة حين تضيع كئوس خمر أبى نواس ممتلئة بالدم بدلا من الخمر وحين يساق الحسن إلى الذبح وكل هذه المحطات تصب فى ساحة ذبح العراق , إن العبق الشعرى مشحون بالتاريخ نازف دم الخنوع والخضوع طافح بروح الحسن فارا إلى الحسين نص باذخ أيها العبقرى وقف على شفرة الشعريه الطافحة بالجمال وتظلل بظل العمق الفكرى والفسلفى ومزج الأزمنة فى بوتقة جمالية لم نعد نبين منها الماضى من الحاضر قبلة على جبينك أيها الشريف الرائع |
الساعة الآن 19 : 11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية