![]() |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس:
|
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
عندما دخل أخيل لمعبد أبولو , وكان عل رأس المرميديين , وبعد أن قتل هكتور العظيم , سبى خادمة من المعبد وهي قريبة بريام والد هكتور , وملك طروادة
فكلمها بكل فروسية عن خالها فيثاغورث تلميذ ديوجونيس الكلبي , فقالت له : لاتقرب هذه الدروع فإنها لخالي فيثاغورث ... ورضخ لأنه فارس وعندما استعاد بريام جثة ولده هكتور أرسلها أخيل معه كحرة ..... وبكت أخيل عندما أنبله باريس بكعبه . أخي الصالح لاأدري لم ذكرت الأستاذة الفاضلة نصيرة بمعرض ردك , فالأخت نصيرة أهم أعمدة النور ولولاها قد يخبو , وينطفىء تحيتي لك وللأخت نصيرة بكونك قد ذكرتها , وثق بأننا سنحترق ونشكل الرماد للإسفينكس العظيم ... حسن إبراهيم سمعون |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس:
|
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
السلام عليكم
اولا: الى العاتري الرائع الذي تخجل كلماتي بان تقف امام حرفك النابض اما انباتك الكلمات انها توجتك ملكا لها لانها وجدتك من اكثر المميزين الذين يحسنون صياغتها كما هي تحب ولا اشك ابدا ان ما قيل يليق بمقام الجراوي الذي افتخرت الحروف حين مدحته هذه المرة الاولى التي تقرا عيوني كلماتك ولن تكون الاخير ايها العاتري اسمح لي ان اجاور كلماتك اين ما ذهبت ثانيا: الى اصحاب الردود ما هذا؟؟؟ لقد ادهشتوني جميعكم بما تخطوه من كلمات حتى عندما تتحدثون كلام عادي تنسجون به الرقة والاناقة وكانه احد المعلقات قد لا ينتفع مثلكم بمثلي ولكني لا اشك ابدا اني سانتفع بكم كثيرا كثيرا. اسمحو لي ان الاحق كلماتكم التي اطربت اذناي |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس:
|
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
وصلني عبق الحروف فهرعت / ولو متأخرة
لا شك أن الجمال يكفي كل العابرين ... ويبقى ولا شك أن لي عودة تليق بالنص والأرواح التي سكنته وتسكنه بعد كل حضور محبتي وتقديري إخوتى الأعزاء |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
عندما تأملت النص قلت ما عساني أقول لو كنت مكان أستاذي وأخي محمد الصالح ؟
حتما وغبطة تملأ قلبه كلمات العالم كلها لا تفي ... مهما قال / قلنا فليسَ هناك مايضاهي محبة لله وأبدا لا تكتبها الكلمات لروحكما السلام وطيب الكلام تلحفتَ صبرك طول الطريق وآهاتُك اليوم تصرخ فينا وتبعث في القلب ألف حريق وتحرقنا أن بـَلغت مداها رفاقاً مضينا وهذا الطريق موشّى بنار ولفح وريح أما أخبروك بأن هواها يغص بقصفٍ ورعد وجرح عميق؟ وإن لامستنا بورد وعطرٍ تغافـلنا ثم تسرق ذاك البريق تعبتَ أجل ياشقيق حروفي .. ويابلسما للرفيق الصديق ويا أمنيات االعهود القديمة وياذكريات تؤجج نارا على تلة البئر غنى صداها نبوءة حلم دفين هناك وحزنا تراوغه كالصغير نبوءة جدتنا كل ليل تحدثنا عن بقايا الفرح تحدثنا عن شموع وقِدر و عن مغزل راح ينسج حلما وقد أنبأتنا ... كثيرا كثيرا بأنا صغارا ونركض خلف مدار السنين ونحلم يوما بطول وعرض وحقل وبيت وما أنبأتنا بناي حزين ولا أنبأتنا بأن القلوب على كاهل العمر تبكي السنين ولا عن عيون تناجي طيوفا فيزداد بالدمع صوت الأنين ولا عن فصول بِحَر وبرْد تقلب في الروح مرا دفين فكم مهلك أن نقرر يوما صناعة قلب صناعة عمر وكم إرثنا أهلكته السنين وقد هجرتنا دروب الأماني فهيا نرافق حرفا عتيقا و بالحرف نرسم بئرا وحقلا وتلا وبيتا ودربا جديدا أيا بلسما للرفيق الصديق |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
[gdwl] تعبت .. ذاك الزمان المطير
جراوي تعبت .. وها عصفت بي .. دروب هوت في مسافات عمري .. تعبت أجل يااندياح العطور .. أجل ياصدى البئر .. هل جدتي .. أنبأتك .. أما أنبأتك .. ؟ عن العاتري الحزين .. أما أنبأتك عن القلب .. عن كاهل الحزن .. عن بعض عري .. يجوب المدى .. ها تعبت .. وأسدلت رحل الهوى .. والفصول .. تعبت .. تعبت .. وأرهقني الدور .. يا صنو .. هجرة قلبي .. أجر جناحي .. على غيمة من رخام عتيق .. أجر رحاي وشعري .. وعهد الأزاميل .. يا إرث جدي .. لعلي أنحت قلبا .. وحبا يغير شكل الوجود كتبها عادل سلطاني ببئر العاتر يوم الثلاثاء 5 أكتوبر 2010 على الساعة الواحدة وعشرين دقيقة ظهرا[/gdwl] [gdwl]تلحفتَ صبرك طول الطريق وآهاتُك اليوم تصرخ فينا وتبعث في القلب ألف حريق وتحرقنا أن بـَلغت مداها رفاقاً مضينا وهذا الطريق موشّى بنار ولفح وريح أما أخبروك بأن هواها يغص بقصفٍ ورعد وجرح عميق؟ وإن لامستنا بورد وعطرٍ تغافـلنا ثم تسرق ذاك البريق تعبتَ أجل ياشقيق حروفي .. ويابلسما للرفيق الصديق ويا أمنيات االعهود القديمة وياذكريات تؤجج نارا على تلة البئر غنى صداها نبوءة حلم دفين هناك وحزنا تراوغه كالصغير نبوءة جدتنا كل ليل تحدثنا عن بقايا الفرح تحدثنا عن شموع وقِدر و عن مغزل راح ينسج حلما وقد أنبأتنا ... كثيرا كثيرا بأنا صغار ونركض خلف مدار السنين ونحلم يوما بطول وعرض وحقل وبيت وما أنبأتنا بناي حزين ولا أنبأتنا بأن القلوب على كاهل العمر تبكي السنين ولا عن عيون تناجي طيوفا فيزداد بالدمع صوت الأنين ولا عن فصول بِحَر وبرْد تقلب في الروح مرا دفين فكم مهلك أن نقرر يوما صناعة قلب صناعة عمر وكم إرثنا أهلكته السنين وقد هجرتنا دروب الأماني فهيا نرافق حرفا عتيقا و بالحرف نرسم بئرا وحقلا وتلا وبيتا ودربا جديدا أيا بلسما للرفيق الصديق فتيحة عبد الرحمن[/gdwl] |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
كتبت فأجدت
تفعيله جميله بمنتهى الروعه واحساس عميق...تحياتي وأمنياتي سلمان الراجحي |
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس:
|
الساعة الآن 53 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية