|
رد: ... { إلى مَنْ كانتْ حبيبتي } ...
اخي العزيز محمد حليمة
مرور للسلام والاطمئنان عليك بعد طول غياب عساك بألف خير أخي أتمنى لك السلامة والسعادة الدائمة |
رد: ... { إلى مَنْ كانتْ حبيبتي } ...
اقتباس:
إن كان نص متواضع كنصي هذا يفرحك عند القراءة ، فيمكن أن أتكهن .. كم أنت محبة للفرح بأقل درجاته ، وللابتسام دائما ، مع أنك تملكين في عمق العمق حزنا دفينا ، تحاولين أن تداريه بالفرح والابتسام ، وهذه غالبا تكون طبيعة متذوقي الأدب .. أما العطاء .. فهو حتما يجب أن يكون بلا مقابل .. ليس فقط في مسائل الحب ، بل في كل شيء ، ولكني أتساءل .. إلى متى سنبقى نعطي .. ونذوب احتراقا لكي نضيء لغيرنا درب عودته ربما ، ثم نترك وحدنا بلا أنيس أو جليس ..؟ ولا أصعب على القلب سيدتي ، من يقابل بالرفض ما كتبته بمداد السهر ، وزخرفته بنجمات حرصتِ أن تحصيها ، لكي تثبتي للرافض .. أنك كنتِ ساهرة ذات ليلة ، بينما هو كان يخط في نوم مريح .. سامحيني أنا أحيانا أتكلم كلاما غير مفهوم ، وهذه مشكلتي مع محيطي الذي يريد أن يفهم كل شيء ، مع إصراري على كتمان كل شيء .. مرة أخرى أشكرك على مرورك الجميل والفاضل .. وبالناسبة أنا من المتابعين لما تكتبين ، ولكن لضيق وقتي لا يتسنى لي التعليق .. فأتمنى لك التوفيق والمزيد لنستفيد بالمواهب أمثالك ... تحياتي فتى سوريا.. |
رد: ... { إلى مَنْ كانتْ حبيبتي } ...
اقتباس:
أرجو أن تقولي لي .. كم سأشكرك على حسن الالتفاتة هذه ، والتي إن عبرت عن شيء، فإنها تعبر عن ذوق رفيع ، وأدب قل نظيره ..فأنت دائما سباقة للخير والسؤال ـ وهذا ليس مجاملة سيدتي أنا بخير والحمد لله ، مع قليل من القلق والتوجس من المستقبل .. ومع كثير من العزم والإرادة والطموح للأفضل .. وفي النهاية لا تسري إلا مشيئة الله .. تحياتي .. يا ستّ الكل فتى سوريا .. |
رد: ... { إلى مَنْ كانتْ حبيبتي } ...
فتى سوريا الرائع أهلا وسهلا بك من جديد..مررتُ للمصافحة والاطمئنان...كيف حالك فتان؟؟!!! اللهم احفظ أوطاننا من كل سوء...
|
رد: ... { إلى مَنْ كانتْ حبيبتي } ...
اني بخير والحمد لله .. وأشكر لكم هذا الحنو والذوق الكبير أستاذنا الفاضل وأتشرف بمصافحة روحك الطيبة .. ولكم طاقة من الياسمين فتى سوريا .. |
رد: ... { إلى مَنْ كانتْ حبيبتي } ...
الأستاذ محمد , اعذر تأخري أيها الفتى , ولضعفي , دومًا سأكون آخر الواصلين .
ويعجبني عشقك , أيها العنقود المصلوب على عرائش الحب , لتلفحه شمس الصيف , وينضج في أتون العشق , ثم يعصر في دنان الوله ,, ليسفح خمرة , أو حبرًا في قراطيس , وكؤوس الشعر ,,, يعجبني احتراقك أيها الفتى ,, فحافظ على القبس , والجذوة ,, فهي من الأسلاف .. حسن ا |
| الساعة الآن 13 : 05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية