![]() |
رد: مشوار صاحب الناي.قصة بقلم : نصيرة تختوخ
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]الناقد المتميز الأستاذعبد الحافظ أفخر بانطباعك الشديد الإيجابية على القصة و تسعدني دوما ملاحظاتك و توجيهاتك.
شكرا لك وأتمنى أن أقدم دوما ما ينال الإعجاب. تحيتي و يومك سعيد ، هانئ.[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: مشوار صاحب الناي.قصة بقلم : نصيرة تختوخ
الأخت الحبيبة الأستاذة نصيرة تختوخ قصة رائعة جداً تحمل أسمى معاني الحب الشفاف والصادق والجميل. والتي أثارت في نفسي ونفس الكثيرين , كما أرى , الشجون والذكريات. دمتِ ودامَ لكِ هذا الإبداع والرقي في السرد والأسلوب . تقبلي فائق محبتي وتقديري . |
رد: مشوار صاحب الناي.قصة بقلم : نصيرة تختوخ
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أستاذة بوران يسرني حضورك و يبهجني انطباعك.
لك عميق تقديري و تحيتي. دمت بكل الخير[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: مشوار صاحب الناي.قصة بقلم : نصيرة تختوخ
تأخري عن اللحاق بالركب المتابع لهذه التحفة الفنية لم يكن مقصودا ، بل يمكنني القول إنني منذ اليوم الأول لإدراجها كنت عازما على التعليق مباشرة ، لأنها في نظري لا تستحق التأخير .. لكن ظروفا تقنية حالت بيني و بين هذا التعليق .
أول ما وقعت عيني على الناي ، شعرت أنني مقبل على ملحمة ذات ترنيمة شجية موغلة في العشق البهي . كنت في البداية مطلقا العنان لأفكاري تنسج أحداثا و نهاية تتسابق و أحداث القصة بينما انا منهمك في القراءة .. ما أعجبني أكثر هو ذاك التواصل الروحاني الذي بدأ مع مذاق الطعام و نغمة الناي الشجية التي أبكت ربة البيت .. تواصل ، استطاعت حبكة القصة أن تعطينا بعضا من ملامحه و الحكاية تشارف على النهاية ليحلق خيالنا بعيدا لنعيش آهات المرأة ونتخيل حسرات صاحب الناي على ماض لم تكتمل سعادته . كان ممكنا أن يكون مثله لو سارت الأمور حسب رغبته ، لو تزوج الفتاة التي أحب، لو لم يكن والدها متعنتا ، لو لم ينظر إليه على أنه مجرد أستاذ موسيقى بائس.. كانت أصابعها جميلة حين تعزف ، كان فيها شيء من السحر، كانت تأخذه إليها وتفتح له جنة من حلم وزهر حين تضحك. كانت مثله تحب السينما و المسرح و تعشق الخيال. عليه الآن أن يعود إلى المدينة أن يستأنف مشواره ،حياته يجب أن تستمر . عليه أن يتبنى حلما آخر وأن يبحث عن استقرار كاستقرار المزارع. معدته الفارغة كانت تلح عليه بالتوقف أمام مطعم أو أي مكان يمكن الحصول فيه على وجبة تسد الرمق. أضواء المدينة تقترب منه و مابداخله يقاوم رغبته. ذلك الطعم في عشاء الأمس كان مختلفا، كان فيه سحر يعرفه، سحر يتمناه أن لا يزول، سحر يشبه قطعة السعادة الضائعة . كان جوعه يؤسفه ، يحزنه لأنه مضطرا سيمسح طعم الأمس بطعم جديد. مقطع رائع و ساحر جمع بين الإيحاء و المباشرة في آن واحد .. ولهذا لا ينقصنا إلا قليلا من الجهد لنربط خيوط قصة حب لم تقدر لها أن تعيش . نصيرة .. رائعة بكل ما في الكلمة من معنى . تقبلي إعجابي و مودتي . |
رد: مشوار صاحب الناي.قصة بقلم : نصيرة تختوخ
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]القاص المتمكن رشيد الميموني تشرفنى شهادتك التي أقدرها و أعتز بها.
أتمنى أن يحمل ما أكتب دوما جديدا يمتعكم و يرضيكم. دمت بكل الخير[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: مشوار صاحب الناي.قصة بقلم : نصيرة تختوخ
الأديبة الرائعة نصيرة ..
عدت فقط لأقترح عليك جمع كل نصوصك القصصية في ملف واحد حتى يكون تحت تصرف الجميع في حالة أرادوا الرجوع إلى قصصك الممتعة . مودتي . |
رد: مشوار صاحب الناي.قصة بقلم : نصيرة تختوخ
أشكر اقتراحك أستاذ رشيد ، هو أمر يستحق التفكير لكن مايزعجني في قضية الملف الواحد أن القصص تكون تحت بعضها شأنها شأن التعاليق.
لكن هي مسألة تستحق النظر و التفكير. لك شكري و تحيتي |
رد: مشوار صاحب الناي.قصة بقلم : نصيرة تختوخ
الأديبة الراقية نصيرة
نص متميز بالشفافية ورقة المشاعر والترميز فيه يخفي مشاعر صادقة وقصة حب يصقلها الحرمان وينطبق عليها القول "أن الحب بدون أمل أسمى معاني الغرام " وهذه الحكاية تجملّت بالأسلوب الأدبي المميز الراقي سلمت يمينك ودمت ..فاطمة |
رد: مشوار صاحب الناي.قصة بقلم : نصيرة تختوخ
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center] الحب بدون أمل أسمى معاني الغرام
مع أني أرى أن الحب مع الأمل أجمل و يمكن أن يسمو و يورق إلا أني سعيدة بمرورك و تركك بصمتك على متصفحي. لك تقديري و أجمل تحياتي أستاذة فاطمة. سعيدة بحضورك.[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: مشوار صاحب الناي.قصة بقلم : نصيرة تختوخ
الأخت نصيرة ,, لن أخرج على ما أسلف الأخوة , وأضيف إلى مهارتك باقتناص اللحظة , والجزئية , البسيطة , لتفلشي حالة معقدة , وطويلة ..
من مقادير الحساء , إلى التبن ثم المسرح ,السينما , مزارع و مدرس موسيقى ,,, يسعدني مروري من هنا , ولأكون صادقًا كانطباع بالنسبة لي , أرى كيوبيد وحكايته مع الصبية ,, أكمل من حيث الصناعة , والتقنية ,, وهذا رأي , من حقك قبوله , أو رفضه .. نص جميل , وعاطفي , وواقعي أخوك حسن |
الساعة الآن 08 : 02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية