الفاضل أستاذ حسن
شكراً لك لما تفضلت به , فعلاً العلم بحر مهما تعلم الإنسان فينقصه الكثير
نسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بما علمنا به وأن يزيدنا علماً
أتمنى أن تثري كل القضايا المطروحة في نور الأدب والتي ستطرح مستقبلاً إن شاء الله
وفعلاً كما وضحت لك سابقاً نحن بحاجة لمثل خبرتك وعلمك
مع الشكر الجزيل لاهتمامك
دمت بخير

الفاضل أستاذ عادل أبو عمر
سعدت بمرورك ووضع مداخلة مقتضبة ولكنها شملت أقوى العبارات
نعم من يقدر أن ينسى ذكريات مؤلمة ونفوس ظالمة ولكن لنسيان النعمة هو الذي وهبنا الله سبحانه وتعالى إياه ،
وجعله طريقا لتخفيف الألم ، وتضميد الجراح . عندما يكون النسيان هو حالة من الهروب من إحساس ما أو ألم ما أو جرح ما لعدم القدرة
على المواجهة يحق لنا أن نصفه بالضعف
أما النسيان الذي يتسلل إلى ذاكرتنا بشكل لاإرادي ليعيننا على تجاوز آلامنا الكبيرة في فقدنا لمن نحب نكون حقا بحاجة إليه
لننسى الألم فقط وليس من فقدنا
أرجو التواصل
دمت بخير