رد: العائدون
 

أخي العزيز ألبير
وتلك شهادة يا صديقي
لعمري أعتز بها وأفخر
وبروحك التي حلقت بنصي
وأرست بشواطئي
مودتي وأنتظرك على الدوام

رد: العائدون
 

ذكرتني بعض النصوص التي وردت في قصيدتك هنا..القول المشهور للقائد ياسر عرفات رحمه الله حينما كان يردد دائما. مرات ومرات .(على القدس راجعين شهداء بالملايين)..

وأنا أقول لك..سنرجع إن شاء الله ما دام هناك أقلأم مثل قلمك يحمل طيات العودة نورا.في محاريب الكلمة...لندحض ذااك الحاخام اليهودي حين قال أنا أضمن لكم في جيل النكبة الرابع ..لن تجد فلسطيني يستطيع تحديد معالم خارطة فلسطين..(بما معناه وليس حرفيا)

تحياتي لك ولقلمك الجميل
معاني القصيدة تعطي مدلول وافر وعميق

رد: العائدون
 

لذلك العبق الانثوي الراقي وتلك الطلة البهية بما عجنت به من ثقافة ووطن وعروبة دفقا يضيء نصي بقبس من نور ولا أزيد ولا أزاود على ما قلتي شاهدتم كنت معهم كنت أعيشهم وكنا في إنتظار شهادة أو رصاصة لتكون هوية دامغة عن إصرارنا عن إصرار أولئك الشباب (الجيل السادس) كانوا كأنهم توا حالا هم خرجوا وهم مصممون على العودة تأكدي أختاه دنيا أنني لست مهتما بنصي كنص أو ليعتمدوني شاعرا أبدا بل هو الإصرار على توثيق تلك اللحظات وقد يكون الله قد وفقني وخرجت مني بطريقة جميلة
كل الود والإحترام لحضورك الذي به افتخر وبه تنير صفحاتي