![]() |
رد: حنان صاروخ!
اقتباس:
أشاركك هذه الأمنيات البريئة ... ونتمنى أن يسود السلام منطقتنا العربية ... فنحن ومنذ سنوات طويلة لم نذق طعم الهدوء في ربوع بلادنا... وكأن هناك قوى عظمى لا يهدأ لها بال حتى ترانا نقتل في منازلنا ليلاً ونهاراً.... يسعدني حضورك أختي بوران.. ولا شكر على واجب ... فأنا من يجب أن أشكركم فعندما أكتب النصوص الساخرة فهذا يعني أني موجوع وأحاول التخفيف عن نفسي... لذا أشكركم لأنكم تستمعون لي وأنا أعبر عن همي وهموم الناس في هذا المنبر الكريم... احترامي لك أختي بوران |
رد: حنان صاروخ!
أتعلم يا صديقي العزيز في ظل التكنكة الحديثة وتلك التسميات أصبحنا نحن البشر في حيرة من أمرنا لعله أي الصاروخ من الصواريخ التي تطلق عليها تلك المسميات لعله من الصواريخ الذكية وتلك التي ما أنزل الله بها من سلطان لكثرة مسمياتهم طاب لسانك أخي الكريم |
رد: حنان صاروخ!
اقتباس:
لقد أظلتنا الصواريخ فترة طويلة من الزمن بالألم والقسوة والبكاء والإرهاب... لذلك حينما نستمع لكلمة صاروخ ندرك تماماً كافة أبعادها فمهما حاول البعض التخفيف من حدته إعلامياً فنحن ندرك أذاه وقسوته على أرض الواقع.... نتمنى للدول العربية التقدم والازدهار بعيداً عن شرور الصواريخ الداخلية والخارجية... نتمنى أن نتطور بهدوء ونحيا بهدوء لنتقدم وننجز ونصبح في طليعة الأمم.... الأستاذ الكريم / حسن الحاجي أشكرك جزيل الشكر على مرورك الجميل... وربي يزيدك علم وحكمة... تقبل احترامي وتقديري لشخصك الكريم |
رد: حنان صاروخ!
اقتباس:
وبالنسبة للابتسامات الساخرة فأبشري بالمزيد، فهذه الأيام تشكل بيئة خصبة لهذا اللون من الكتابة، لأن الأوجاع قد وصلت القمة... وكلما كان النص ساخراً أكثر كلما كان الوجع متجذراً أكثر...والحمد لله على كل حال... أما بالنسبة للألقاب، فلا تحتاري في أمري ، وقولي علاء أو علاء الدين فأنا إنسان بسيط... فإذا قلت الفكاهي فقد تجديني غداً أكتب في القسم السياسي أو الخاطرة أو حتى في قسم القصة كتابات حزينة بائسة ... وإن قلت عبقري فأحيانا ستجدي النصوص مباشرة وعفوية بلا أي إبداع ... :-) يسعدني أن النصوص الساخرة قد نالت إعجابكم، وهذا من حسن حظي فأذواقكم رفيعة ، وأقلامكم ساحرة ، وأفكاركم خيرة نيرة .... شكراً على كلماتك الجميلة بحقي وحق النص... وكوني على يقين أني دائماً سعيد بوجودكم حولي ، وسأكون سعيداً أيضاً إن نجحت في التعبيرعن هموم الناس وآلامهم وآمالهم المشروعة بكل صدق وأمانة... أختي حياة شهد دمت لنا أختاً عزيزة رائعة وكاتبة مبدعة متألقة في سماء نور الأدب... |
رد: حنان صاروخ!
اقتباس:
لأن من يتحكم بها ويوجهها هو الغباء والحقد الأعمى! نحن جربنا هذا النوع من الصواريخ أيضاً ونحن مهيئون دائما وفي أية لحظة لتكرار هذه التجربة المأساوية... أستاذنا الكريم / خالد مخلوف تقبل مني كل تحية وتقدير عبير الياسمين أهديه لروحك الطيبة... لا حرمنا الله من مرورك الجميل |
رد: حنان صاروخ!
المبدع علاء... معك أجد المتعة وروعة الالتفاتة وذكاء الطرح وانسيابية الصور... لا شك أن أجمل وأحلى ابتسامة تلك الهاربة من زخم المعاناة وشر البلية ما يضحك !!! شكرا لمبدع واع يرى الأشياء كما يجب أن تُرى!!! مودتي...
|
رد: حنان صاروخ!
ونعم الاسلحة الذكية التي اوهمونا بها ..
وكما تقول .. تلك الاسلحة اغبى من الغباء نفسه :) شكرا لسخريتك الرائعة استاذي العزيز علاء .. وننتظر المزيد ... |
رد: حنان صاروخ!
لجمالية النص لك مني أستاذي هذا التثبيت
|
رد: حنان صاروخ!
اقتباس:
ربنا يجعلني عند حسن ظنكم جميعاً..... دعني أستغل مناسبة وجودك هنا وأهنئك على ديوانك الجديد " آخر السفن "... ألف ألف مبروووك نتاجك الأدبي، وخلاصة تجاربك، وثقافتك الواسعة، وحكمتك الراقية التي تقدمها لنا و للحضارة الإنسانية.... هذه الكلمات لامست قلبي بشدة، وقد شعرت وكأنها كانت مخنوقة في صدري وتحررت أخيراً.... البحر هذا العام غير لونه.... وأراده غير الذي كنا عرفناه! لا الموج يحضن صخره... لا المد يعقب جزره ... والبحر ودع روحه أضحى غريباً ما عرفناه! كل الموانئ موحشة كل السفائن سافرت كل النوارس هاجرت لم يبق إلانا هنا نجتر ماض قد دفناه! نحر القصيد من الوريد إلى الوريد رحل النشيد مع الشهيد سجل: تحجرت الحروف سجل: تغيرت الملامح والظروف... مرحبا بك أستاذي مرة أخرى.. وألف مبرووووك على ديوانك الأخير وإن شاء الله سأحصل على نسختي عما قريب... بارك الله فيك |
رد: حنان صاروخ!
اقتباس:
لأنا من يجب أن يشكركم على حضوركم الرائع.. بارك الله فيك ودمتم بخير وسلام بعيداً عن شرور الأسلحة الذكية والغبية... |
الساعة الآن 33 : 06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية