![]() |
رد: أرادت الدفء فأحرقها
الأديب الكبير عبد الحافظ
تحية وتقدير لقد تشرفت بحضورك المميز وتعبيرك الذي سرني وأعطى النص إضاءات مبهرة فأنا أعتز بكلماتك التي تعطيني ثقة بنفسي والاهتمام أكثر بكتاباتي ، وأنا في سبيل طباعة مجموعة من ملفات القضاء ، والقصص قريبة الحدوث في مجتمعي والذي لا ندري لأي أسباب يرتفع المنحنى البياني للجريمة هنا ، والحادثة هذه أثرت فيّ لإن المغدورة إحدى طالبات المدرسة التي أعمل بها وأشكرك جزيل الشكر وأثمن قلمك |
رد: أرادت الدفء فأحرقها
تعبير موغل لظلم وحشي . سلب الحياة والشرف من روح طفلة .حزن يغرز في القلب ساقه اسلوب رزين من كاتبة قديرة . كامل تحياتي اليك
|
رد: أرادت الدفء فأحرقها
الأستاذ صباح
تحية تقدير واعتزاز مشاركتك تسعدني واعتز برأيك حضور ألق مع تحياتي |
رد: أرادت الدفء فأحرقها
أحيانا أتساءل عن جدوى المطالبة بالتخفيف من القصاص حين يتعلق الأمر بهذه الوحشية .
قصتك أختي فاطمة روت عن واقع أليم ومرير يحدث في كل مكان ويخرج منه الجناة دون عقاب يستحقونه. تحية لإبداعك . إن سمحت أقترح عليك تعديل بعض الكلمات في المقطع التالي وأرجو أن أكون مصيبا في ملاحظتي : اليوم السماء ملبدة بغيوم سوداء والهواء مثقل بالرطوبة وسياط البرد تلسعها بينما رذاذ المطر يغرز وجنتيها بشراسة، تمنت لو أنها كبقية الطالبات تشارك في الحافلة الذي تنقلهم إلى بيوتهم بأجر زهيد أو أن لديها معطفا يقيها البرد والمطر |
الساعة الآن 52 : 01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية