![]() |
رد: عامان مرّا...
صباحك الألق أستاذنا الرائع محمد الجزائري
أدامك الله تاجا فوق رؤؤسنا أستاذي الفاضل هنيئا لنا بمبدع مثلك .. هنيئا للنور بك أستاذا ومعلما ومفكراا ستكون ذكرى انضمامك هنا ذكرى جميلة لنا واحتفاء بك حفظك الله وحماك بوركت وجزيت خيرا |
رد: عامان مرّا...
عامان مرا وليس دهران أخي محمد
لماذا نبرة التشاؤم هذه ؟ الأستاذ طلعت رحل وهذا قضاء الله وقدره لكن النور باق الحزن غيمة وتمطر ثم تصبح السماء زرقاء وصافية المريض ربنا يشفيه وكل منا معرض للمرض وللحزن وللقهر ولكن في النهاية نجد قلباً إلى جوار قلبنا يؤنسه ويحثه على البقاء لا تقس الأمور هكذا بل قسها في تجاه آخر مثلاً كم تعرفت إلى أصدقاء هنا ؟ كم تتلمذ على يديك الكريمتين ورود وزهرات ؟ كم قلت هذا الأديب يشبهني وهذا الأديب أخي وهذا الأديب أتمنى لو عرفته من قبل وهذا الأديب يجلي الهم عن الصدر وهذا الأديب يجب أن أكون معه ووووو وطبعا أديب تشمل الأديب والأديبة ههههه توكل على الله أخي ولا تشعرني أن "الخمسين " قاسية إلى هذا الحد لا نزال شباباً وأمامنا ربيع العمر نقطف من وروده ما نشاء عدني بقصيدة كلها فرح وأمل وتفاؤل وحياة وسعيدة أنني تعرفت إليك أيها الجزائري الرائع |
رد: عامان مرّا...
اقتباس:
|
رد: عامان مرّا...
اقتباس:
|
رد: عامان مرّا...
اقتباس:
|
رد: عامان مرّا...
كتبت ردا على ذات الوزن فزاد من حزني فغيرته إلى شيء طريف .. ويا ما أهون أن نعمل على ذرف دمعة
ويا ما أصعب أن نضع على الفم بسمة .. سيدي الغالي كنت ومنذ سنوات تتعدة العشر على أحد المواقع فكتبت قصة قلت فيها باني اقتربت من الستين وتسائلت هل ستاتي السنة القادمة وانا حيّ أُرزق ..! وفي الحقيقة كنت أحتاج إلى 3 أو أربع سنوات لأصل إليها - أي الستين - فعلّق أحد الشباب الغزاويين الكرام بشيئ من الحزن ودعا لي بطول العمر وكاد يبكيني ... إن ذاك الشاب لو تعرف ، كانت طبيعته مرحة جدا ولكن عندما كان يردّ على أي موضوع لي يقول يا عمي ويا والدي ويُكثر من التبجيل ! وراحت الأيام .. 3 -4 سنوات وعلى موقع آخر وضعت نفس القصة ولم أغير في مقدمتها : اقتربت من الستين ( كان بعد لي كام أسبوع ) فطلع لي شخص وشخر لي شخرة غزاوية وقال : علىّ الطلاق كان عمرك ستين من خمس ست سنوات ،، أنت عمي ما بتكبر ههههههههه لم أكن أعرف بأن صاحبي هذا موجود بإسم مختلف .. وها نحن .. وتقريبا عمري من عمرك هنا في النور .. ولكن لفتني عدد مواضيعك وعدد ردودك في هاتيك السنتين فيظهر ذلك مدى الترجمة الفعلية لنشاطك حبك إخلاصك للنور واهل النور وافضالك الرعوية شملت ليس فقط جيل الشباب ولكن الخناشير امثالي ومن حظي التعس منذ سنتين إني وضعت رأسي في محور واحد لم أتعرف عليك فعليا إلا في الأونة الأخيرة وها أنا اقترب من السبعين وسوف تسمعني في السنة القادمة ( إن شاء الله ) أردد نفس الجملة فلا تحزن إن طوى أسمي النسيان .. يقولون لي ماذا فعلت أو تركت أقول لا شيء .. فمهمتي كانت الضرب على الرأس وخلخلة الجذور في مجال وحيد معظم الناس تهرب من مواجهته ألا وهو الحديث في السياسة ...! حتى نلتقي اتمنى لك دوام الصحة والعافية لنحتفل وإياك برأس السنة الصالحية الثالثة بنجوميته في نور الأدب يا نور . تحيتي احترامي محبتي التي لا تبور |
رد: عامان مرّا...
بكيتُ عندما قرأتُ كلماتك أخي العزيز الأستاذ محمد الصالح الجزائري ( عامان مرّا ..) لمسحة الحزن التي غلفت كلماتك , وللأحداث الأليمة التي مرت بنا في هذين العامين .. وتابعتُ القراءة فأضحكني الأخ العزيز الأستاذ رأفت العزي في مشاركته الجميلة ... فشكراً له أن حول الدمعة إلى ضحكة . أعوام مديدة أتمناها لك أستاذ محمد في الحياة وفي نور الأدب , وهنيئاً لنا ولنور الأدب بتواجدك بيننا وعلى كل عطاءاتك وإبداعاتك ودماثة أخلاقك . حفظك الله وأدامك نوراً متلألأ في نور الأدب , وفائق مودتي وتقديري . |
رد: عامان مرّا...
اقتباس:
|
رد: عامان مرّا...
اقتباس:
|
رد: عامان مرّا...
بكثير من الألم قرأت حروفك أستاذ وأنا التي تتحرك الدمعة في عيني كلما ذكرت الفراق ... و الأحبة
أخي الذي أقدر وأحترم وأكن له من الود والمحبة الكثير .. يا من استقبلني ببقات الورد بصدق وتواضع أنا لا أنسى .. وحتما تواضعك مثلما بنى لك في قلبي بيتا بنى لك في قلوب أخوتنا وأينما ذهبت بيوتا ... لم أكن هنا منذ عامين ولكني تصورت كيف رحبوا بك الكرام في هذا الصرح / البيت النور وتصورت كم كنت طيبا متواضعا .. أطال الله في عمرك وعمر هذا المكان وجعلها سنين .... قطفت لك من ربوع الوطن باقة ريحان أستاذ بمحبة وتقدير زينتها ... فتقبلها :nic92: |
الساعة الآن 52 : 10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية