![]() |
رد: الاخوات والاخوة الكرام للأهمية الفائقة
دمتِ ودام عطاؤك "أ. هدى الخطيب " تم ذلك ... ودي ووردي |
رد: الاخوات والاخوة الكرام للأهمية الفائقة
[align=justify]
الغالية الأديبة أستاذة حياة تحياتي لك وكل الشكر والتقدير الغالية الأديبة أستاذة سوسن تحياتي لك وكل الشكر والتقدير الغالية الأديبة الأستاذة فاطمة تحياتي لك وكل الشكر والتقدير لدينا الآن 13 إعجاب وما زلنا نحتاج 17 على أقل تقدير عميق تقديري للجميع [/align] |
رد: الاخوات والاخوة الكرام للأهمية الفائقة
الأستاذة المكرمة .............. سأطلب من أصدقاء الدعم لعيون نور الأدب |
رد: الاخوات والاخوة الكرام للأهمية الفائقة
دخل الدعم من نابلس المحتلة ..................... سيصل العدد الذي تريدين ... |
رد: الاخوات والاخوة الكرام للأهمية الفائقة
قمنا بما هو مطلوب
والآن أصبح العدد 22 مودتي وتقديري أستاذة هدى |
رد: الاخوات والاخوة الكرام للأهمية الفائقة
http://www.facebook.com/pages/Noorel... ) </font>0823
تحياتي أستاذة هدى لقد شاركت الرابط عى صفحتي والحمد لله اكتمل العدد المطلوب بوقت قصير اشكر كل من مرّ من الأخوة ولك الشكر تمنياتي للمجلة أن تزدهر أكثر وأكثر |
رد: الاخوات والاخوة الكرام للأهمية الفائقة
لبيك اختاه
|
رد: الاخوات والاخوة الكرام للأهمية الفائقة
ابنتي في الله الماجدة الأديبة الأستاذة هدى أعانها الله
أخي الغالي الآستاذ مازن الوفيّ في عمله وقت الشدة وخاصة بعد استلام منصبه الجديد الذي يليق به فكراً وحسن خلق . وأملي بل وثقتي بالزملاء في المنتدى الذين ألمس في عودتهم للمنتدى بجاهزية عظمى للوفاء بالعهد والوعد. في سياق النداء العاجل الذي صدر من الإدارة أوضح الآتي: لبيت النداء خطأ بظني أن محتوى النداء كان لأمر آخر فطلبت (وأنا على عكازتي) التي إلت اليها أخيراً في (مرض الباركنسون) مع حمدي لله على كل حال ، فلم أفهم كلمة اصطلاح الطلب فأخذته على غير محمله وطلبت من المرأة الحديدية التي أجلّها من تحديد الرقم المطلوب لتأديته . فعذراً على الخطأ ، وأضيف أن سبطي أرادني أن اشترك في الفايس بوك فرفضت لأنني خلفت ورائي الثمانين حولاً وجاء ت مرحلة الخطأ والنسيان ولكن التسجيل في غفلة مني ثم أيدته بعد أن قرأت في أعلى صفحة الفايس أن من المتوجب علىّ الإشتراك في الموقع لأستطيع تصفح منتدانا فيه. ثم أخذ الفايس برشّي يومياً أسماء وصور شباب ثم البنات الحلوات لأختار ماأشاء منهن للصداقة والشات (وبيني وبينكم كدت أميل اليهن) . فأرسلت الى الموقع مذكراً أنني في الثمانين وهوسر أفخر بالإعلان عنه . ولكن لم ينفع الأمر . فأكثروا امن المتابعة ولم يدركوا أنني أعيش آلام امرأتي من العملية الجراحية قبل أيام إثر سقوطها وهي تساعدني في النزول على الدرج وانكسر ساقها. عبد المنعم |
الساعة الآن 12 : 07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية