![]() |
رد: لأنّكِ الحُب ؛ فلسطين
ما أصعب أن تقضي فتاة في مقتبل العمر
أهم لحظات حياتها وهي تحبس فيها أنفاس الفرح والحبور والغبطة والسرور من أجل الوطن المغتصب والشعب المشرّد . طبعا هذا أقل القليل على وطن هو فلسطين و على شعب هو شعب فلسطين . دمت ودام حبك لبلدك وعاشت فلسطين و شعب فلسطين وشمس الحرية مهما طال ليل الظلم لابد أنها طالعة . |
رد: لأنّكِ الحُب ؛ فلسطين
لأنكِ الحب , فلسطين ولأنك فلسطين , فأنتِ الحب وفي القلب خاطرة رائعة وصادقة ومن القلب وهي لسان حالي وحال كل فلسطيني وكل عربي شريف. لكِ مني كل الحب أستاذة فاطمة البشر أيتها الفلسطينية الشامخة . |
رد: لأنّكِ الحُب ؛ فلسطين
فاطمة يا غاليتي
مساء الورد وكل عيد فطر وأنت والحبيبة فلسطين بألف خير فاطمة يا فاطمة ... الدرس واضح للجميع كانت البداية فلسطين والنهاية تأمين حدود فلسطين ... والآن في طور التأمين .. فلسطين ستفاجئك يا فاطمة حين ترفع الظلم عن نفسها بنفسها وحين تطهر كل المنطقة من دنس اسرائيل كوني على ثقة إنها فلسطين وأنك ابنتها البارة بكل تأكيد ومعا يا فاطمة سنزرع البسمة على شفاه أمنا الحنون كانت ولا تزال فلسطين |
رد: لأنّكِ الحُب ؛ فلسطين
اقتباس:
أ. عروبة شنكان ؛ شهداؤنا شموع يضيئون لنا الطريق إن تهنا ، دمتِ بكل الحب سيدتي ودي ووردي |
رد: لأنّكِ الحُب ؛ فلسطين
اقتباس:
أ. فهيم رياض ؛ لا أكتم أنفاس الفرح ، لأن الأنفاس لم توجد أصلاً وفلسطين مغتصبة ... فلسطين هي الفرح ، وبدونها لا فرح لي .. ومازلنا ننتظر شمس الحرية .. دمتَ بكل الحب أستاذي ودي ووردي |
رد: لأنّكِ الحُب ؛ فلسطين
اقتباس:
أ. بوران شما ؛ فلسطين دوماً في القلب ، لا تغيب .. أنرتِ متصفحي بمرورك العطر سيدتي دمتِ بكل الحب والسعاده ودي ووردي |
رد: لأنّكِ الحُب ؛ فلسطين
اقتباس:
أ. ميساء البشيتي ؛ وستبقى فلسطين مادام القلب فينا ينبض ، وكل عام وأنت بألف خير ( رغم أنها متأخرة ) ننتظر ذلك اليوم الذي سنرى فيه المفاجاة بفارغ الصبر ، دمتِ بكل الحب سيدتي ودي ووردي |
رد: لأنّكِ الحُب ؛ فلسطين
عيد بأية حال عدت يا عيد ** بما مضى أم بأمر فيك تجديد اقتباس:
|
الساعة الآن 47 : 12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية