![]() |
رد: حب بين الجدار و صحن الألمنيوم ....
لقد اعتدنا في جل قراءات أدب السجون مشاهد مأساوية وسرد ينقل القارئ إلى عالم مليء بالمعاناة والألم رغم بعض الفقرات الساخرة التي تتخللها من حين لآخر .. إن هذا النص متفرد بخصوصيته لقدرته على تطويع المأساة إلى ملهاة كوسيلة قصصية لغاية نبيلة تختزلها ذاكرة الإنسان بين طيات مشاعره شكرا جزيلا لك أستاذ فهيم دمت مبدعا |
رد: حب بين الجدار و صحن الألمنيوم ....
اقتباس:
أن يبتليه سلط عليه أضعف مخلوقاته " بعوضة " فتسربت إلى تجاويفه العلوية فسببت له إزعاجا لا طاقة له به حيث لا يهدأ إلاّ إذا ضرب بالنعال على رأسه رغم ماله من مال وجاه وقصور وذهب وفضة، وما يتمتع به من حرية ، أما سامي * ولا علم لنا اسجن ظلما أم حقا ؟* قد وجد ما يلهيه و يشغل باله عن السجن ومآسيه مدة تبلغ عقدا من الزمن . شكرا لك أستاذ زين العابدين ولا اراك الله مكروها ودمت فرحا مبتسما. |
الساعة الآن 05 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية