![]() |
رد: الحقيبة الحمــــراء .
شكرا لك أستاذة ميساء على هذه القصة المعبرة
بالنسبة لي إن أي طفل يموت في هذا العالم هو أمر مؤلم لي ... في أي بلد كان وللطفولة الفلسطينية وللطفولة العربية قصص مؤلمة جدا مع الحروب داخليا وخارجيا ... اللهم أنعم على بلادنا العربية بالامن والسلام اللهم آمين شكر ا لك على هذه القصة المعبرة |
رد: الحقيبة الحمــــراء .
قصة مميزة ومؤثرة في نفس الوقت .. تنعي طفولة بكل أحلامها وبراءتها ..
كما قلت ميساء .. الصهاينة وغيرهم شركاء في الجريمة .. لا أدري كيف سهوت عن هذا النص المميز .. دام لك الألق . مع خالص مودتي . |
رد: الحقيبة الحمــــراء .
كان حلمه مجرد حقيبة حمراء وابتسامة معلمة لشعره المنسدل.. مفجع كيف تموت الطفولة مع الأنفاس الأولى للحلم... لك الله يا فلسطين.. حرف يلامس الروح.. تقديري واحترامي |
رد: الحقيبة الحمــــراء .
حتى أحلامنا مسروقة أديبتنا الغالية ميساء البشيتي. لا قيمة للإنسان حين تصبح عقيدة الشرّ والتمييز العنصري هي الرائدة. هذا قدرنا ولا بدّ أن نعمل ونبذل الجهود لتغيير هذا الواقع.
دام قلمك المتميّز. |
رد: الحقيبة الحمــــراء .
غاليتي فاطمة عبد الرحيم
مساء الورد وأعتذر منك ومن جميع الأحبة لتأخري بالرد لظروف خارجة عن إرادتي غاليتي فاطمة اليوم واليوم تحديداً لم يعد لدينا من ثقافات سوى ثقافة الاغتيال ومع ذلك يبقى المشهد غير مألوف ويثير في نفوسنا المزيد من الحنق والغضب والقهر شكرا لحضورك الذي أحبه ودمت بخير دائماً . |
رد: الحقيبة الحمــــراء .
طبعا علاء وأنا معك ضد قتل الطفولة بأي مكان وعلى يد كائن من يكون
ولكن على ما يبدو الطفولة مستهدفة وإلى أبعد مدى شكرا لحضورك الذي أفتقده جدا وعلَّ المانع خيراً يا علاء دمت بألف خير وسعادة . |
رد: الحقيبة الحمــــراء .
صدق يا رشيد وأنا أيضاً لا أدري كيف أنتَ سهوت عن هذه القصة
مع أنني فعلياً لم أكن أدري بوجودها ولكنها بعد أن ظهرت للسطح تأثرت بها جدا ربما لأنأداة القتل لا تزال تنحر شرايين الطفولة على مرأى ومسمع العالم شكرا لك رشيد ودمت بخير دائماً . |
رد: الحقيبة الحمــــراء .
العزيزة آمال بوضياف
مساء الورد وأهلا بك عزيزتي شكرا على حضورك الحلو وتفاعلك الجميل مع القصة بوركت وبورك حضورك الجميل . |
رد: الحقيبة الحمــــراء .
نعم أستاذ خيري لا نزال نراوح في مكاننا
لم نتقدم خطوة نحو حماية هذه الطفولة البريئة من براثن المحتل ولكن يكفي أن النية قائمة بإذن الله شكرا لك ودمت بألف خير . |
رد: الحقيبة الحمــــراء .
حكاية مؤلمة من واقع مؤلم أجاد قلمك نقلها صورا إلى القارئ.
تحيتي لك صديقتي. |
الساعة الآن 55 : 05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية