|
رد: برأيك لماذا وصلت أمتنا إلى هذا الحد من الضعف والاستباحة؟؟
تمنياتي لكم بالأمن والسلامة أُستاذي حسن ابراهيم سمعون
الا تبا للتكنولوجيا التي لعبت بالعقول فاتسعت رقعة الخونة ،،أرصدة نفطية الانتماء تسيطر إعلاميا على الساحة العربية ،،صديقة لاسرائيل ،ربما تمحى من خارطة الكون ويحرق نفطها إن لم تعترف بأن الهجوم الالكتروني إرهابي المنشأ تقديري |
رد: برأيك لماذا وصلت أمتنا إلى هذا الحد من الضعف والاستباحة؟؟
صحيح أخي الفاضل أستاذ حسن سمعون , بالأمس آلمني وأزعجني جداً ما كتبته بعض الصحف العربية وحتى المحطات الفضائية على أن ما تعرضت له سيئة الذكر (إسرائيل) الكترونياً هو هجوم إرهابي , وتأكد أنه لو كان العكس أن هاجم إرهابيون الكترونيين إسرائيليين مواقع عربية لصفقوا لها وطبلوا . شيء يدعو للاشمئزاز والقرف . الحق معك عزيزتي أستاذة عروبة أن أبناء سايكس بيكو جاءوا لتقسيم المقسوم , فأين نحن من حلمنا العربي بالوحدة والحرية , تباً لهم . تحياتي لكم . |
رد: برأيك لماذا وصلت أمتنا إلى هذا الحد من الضعف والاستباحة؟؟
[align=justify]
تحياتي [/align]شكراً لكل من ساهم في هذا اللاستفتاء إن بالتصويت وإن بالمشاركة ولي عودة |
رد: برأيك لماذا وصلت أمتنا إلى هذا الحد من الضعف والاستباحة؟؟
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
تساؤل قد يحمل سيلا من الأجوبة لكنها ترتبط ببعضها أظن. رحل الاستعمار وبقيت مخلفاته، سوء التسيير وغياب الوعي وانتشار الجهل وتأثر روح المواطنة بسبب مايعانيه المواطنون من تباين الاجتماعي كلها عوامل تجعل المجتمعات تتخبط في مشاكلها الداخلية. التعليم وتعميمه وإجباريته إلى حدود سن الرشد كما في أوروپا ربما أول خطوة نحو تقدم حقيقي وسعي للرقي. تحيتي لك أستاذة هدى .[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: برأيك لماذا وصلت أمتنا إلى هذا الحد من الضعف والاستباحة؟؟
[align=justify] السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .
كلما هممت بفتح الصفحة وتهيئتها لتدوين رأيي وإعطاء إجابتي على السؤال المطروح، كلما تناقصت رغبة الكتابة وتراجعت كارتداد موج البحر وانحسار مياهه عن الساحل نحو الأعماق وبدت لي المشكلة وكأنها جبال ثلجية متوالية الإرتفاع والتشكل والإنجراف كذلك، يصعب تفريدها وبالتالي تجزيء معالجتها تبعا لتحليل ظواهرها و تبسيطها كما هو مطلوب لمعالجة أية مشكلة معقدة و مركبة . اما مشكلتي الأخرى فتتمثل في الخوف من قول- لا اقول الحقيقة، فأنا لا أدعي احتكارها و لا حتى معرفتها- الرأي كما أعتقده مجردا من كل ذاتية أو مجاملة لأحد . لكني التف ليس على الحقيقة وإنما على كمية الكلمات التي يمكن بها توضيح الفكرة وشرحها، وكما تعودنا وعرفنا ففي لغتنا في احايين كثير بعد الله الملاذ و "المهرع". أقول وبالله التوفيق : في الماضي كانت عندنا مشكلة واحدة مجمعين عليها ، صدقا أو كذبا، و هي قضية فلسطين، أما اليوم ففي كل دولة عربية أو هي في حد ذاتها مشكلة أعقد وأخطر من القضية الفلسطينية . أما السبب هو أننا عدنا أمة أمية كما كنا في الجاهلية، بعدما تخلينا أو أفرغنا رؤوسنا من العلم الذي حبانا الله به . حياك الله أستاذة هدى وبياك وتحية بمقامك تليق .[/align] |
رد: برأيك لماذا وصلت أمتنا إلى هذا الحد من الضعف والاستباحة؟؟
[align=justify]
تسعدني وتشرفني مداخلاتكم وما تحمله من آراء [/align]اسمحوا لي بتوجيه سؤال بديهي على هامش الحوار: هل نخاف من التعبير عن آرائنا بصدق وصراحة خوفاً من هجوم الآخرين علينا من جهة خصوصاً مع انتشار ثقافة تخوين كل من يخالفنا الرأي والرؤيا، ومن جهة أخرى خوفاً على من نحبهم، لكون الإنسان العربي بطبيعته يسقط أفكاره على من يحبهم ويتوقع منهم أنم يرون ما يراه ولأن مقولة "الاختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية " يعبر عن عكس حقيقتنا فنحن الاختلاف بالرأي يفسد ودنا ومحبتنا ونظرتنا للآخر؟؟ أرجو الاجابة على هذا السؤال لأهميته |
رد: برأيك لماذا وصلت أمتنا إلى هذا الحد من الضعف والاستباحة؟؟
المعذرة وضعت مشاركة بغير مكانها المناسب
من جهة التعبير عن الرأي قد يسبب الخلاف بيننا ،،المجاملة تغلف أراءنا ،،عندما نبدأ بحوار علينا التحفظ على نقاط تثير غضب الآخرين ،،ومن النادر أن نصل لنتيجة ترضي كافة الاطراف .. الحوار دائما يجب أن يكون موافقالاتجاهات من يديره ومن يشارك ،،سواء في حياتنا العادية أو عبر وسائل الإعلام هذا يرشق ذاك بالماء لأختلافهما بالرأي والانتماء والاتجاه السياسي ويتبادلان الألفاظ الخادشة للحياء بل وقد ينتهي الأمر لتبادل اللكمات والتهديدات عبر الأثير أي حرية تلك التي ننشدها وأوراقنا مُقيدة بنا وباتجاهاتنا لا مكان لرأي آخر بين سطورها تحيتي |
رد: برأيك لماذا وصلت أمتنا إلى هذا الحد من الضعف والاستباحة؟؟
[align=justify]الغالية أستاذة عروبة صحيح تماماً ما تفضلت به ودقيق ما أشرت له، وهذا يحيلنا لنركز على مثل هذا وعليه سأقوم بإذن الله بفتح استفتاء جديد ربما لتنشيطه: هل نخاف من التعبير عن آرائنا بصدق وصراحة خوفاً من هجوم الآخرين علينا من جهة خصوصاً مع انتشار ثقافة تخوين كل من يخالفنا الرأي والرؤيا، ومن جهة أخرى خوفاً على من نحبهم، لكون الإنسان العربي بطبيعته يسقط أفكاره على من يحبهم ويتوقع منهم أن يرون ما يراه ولأن مقولة "الاختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية " تعبر عن عكس حقيقتنا فنحن الاختلاف بالرأي يفسد ودنا ومحبتنا ونظرتنا للآخر؟؟ كل الشكر والتقدير لكل من شارك وساهم في هذا الحوار وأتمنى أن أرى المزيد من المشاركات والاهتمام [/align] |
| الساعة الآن 59 : 01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية