|
رد: غادرة! / هدى الخطيب
قصتك أ. هدى تعطينا درسا قيما في مسك اللسان، وعدم التفوه بأشياء تمس بالمشاعر الإنسانية التي يصعب علينا فهمها ، الله يتجاوز علينا وعلى أخطائنا المقصودة والغير المقصودة ، طرح أكثر من رائع تحياتي وتقديري.
|
رد: غادرة! / هدى الخطيب
قرأت النص عدة مرات ..
وفي كل مرة أستشف منه أشياء تتخفى بين الحروف تارة تلمح وتارة تصرح .. لكن الشيء الأكيد هو أن القصة صيغت بأسلوب لا يشق له غبار من أديبة متمكنة من قلمها .. استمتعت أستاذة هدى بقصة يغلب فيها طابع البوح . تقديري ومودتي . |
رد: غادرة! / هدى الخطيب
هو الأن قد أخلد إلى الهدوء والراحة أما الغادرة ما غدرت إلا بنفسها
تحياتي |
رد: غادرة! / هدى الخطيب
ورصاصة اتهامها بالغدر كانت أشد وأقوى مع ذلك لم تهتم لأمرالناس، بل ظلت متعلقة بحب أشاخها..
قصة جميلة |
رد: غادرة! / هدى الخطيب
لم تطق مشهدَ موته وغيابه عن الحياة!
غادرت بصمت، وأخذت معها صورته التي تنبض بالحياة وتسقيها الحزن والألم طوال الحياة تحياتي لك أستاذة هدى |
رد: غادرة! / هدى الخطيب
مرحبا بك أيهذا الولد المشاغب (ابتسامة)..جميلة هي عودتك ومبهجة يا أبا الجوري ! (صحّ فطورك وسحورك) بالجزائري...
|
| الساعة الآن 15 : 10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية