|
رد: زقاق المدق لنجيب محفوظ
عندما أنظر إلى جمال متعة صحبة الدرب، أرفع يدي شاكراً الله لما حابني به من أنس الصحبة وصحة الصداقة وجمال متعة اللقاء..
فأجد نفسي معكم، نتكلم معاً، ونسمر معاً، ونستفيد معاً،ونشعر أننا لسنا وحدنا،فهناك من يُصغي ويشده أناقة سحر الكلام. والشكر كله لك، ونبقى مع طيب صدق الحديث. |
رد: زقاق المدق لنجيب محفوظ
حين نتحدث ‘ن مؤلفات نجيب محفوظ ، لا يمكن القول إن رواية ما نالت إعجابي على حساب رواية أخرى .. لكني أستطيع القول إت زقاق المدق مثلها مثل خان الخليلي أشعرتني وكأنني أجوب دروب مدينة قديمة من مدن المغرب الموغلة في القدم والعراقة ..
ما دمت مدرسا للغة الفرنسية فساقول لك بلهجة أهل نهر السين : قبعة (chapeau) ، محبتي لك أخي منذر . |
رد: زقاق المدق لنجيب محفوظ
أمير أناقة الحرف الجميل ،أخي الأديب رشيد الميموني:
المغرب، ذاك البلد الغافي في ثنايا الذاكرة..أحببناه ونحن ننشد بحماس: بلاد العرب أوطاني. واليوم أجد نفسي أنني أحبه أكثر، لأنني من خلالك صرت أعرفه أكثر..فاكتسب ،بالتالي،فيَّ حيِّزاً له حضوره ووقعه. فالشكر كل الشكر لك، لأنك أتممت في نفسي الصورة التي رسمناها بحماس، عن بلدي المغرب، ذات يوم رائق. |
| الساعة الآن 12 : 04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية