|
رد: في علبة مقفلة مختومة بالدم / هدى الخطيب
[align=justify]
الأخ الغالي الأخ الشاعر الأستاذ محمد الصالح تحياتي [/align]كل الشكر والتقدير لك ولقراءتك المتعمقة الجميلة وأنا على الدوام بانتظار كلماتك الواعية وحسك الوطني السليم ونظرتك الثاقبة عميق تقديري لك |
رد: في علبة مقفلة مختومة بالدم / هدى الخطيب
حقا هي ظروف ومآسي تمر بها الأمة العربية والإسلامية وتبث في النفس كل صنوف الاحباط والشعور بالياس ..
لكن يجب ألا ننسى أننا أمة لها قيم ودستور ومبادئ .. وما هذه الصرخات الموجعة إلى دليل عن وعي وضمير حي .. ولا شك أن هناك الملايين يئنون من هذه المحنة .. قد يطول الليل بظلمته لكن الفجر لا بد له من البزوغ .. "يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون " .. صدف الله العظيم . تحية محبة وتقدير لك استاذة هدى . |
رد: في علبة مقفلة مختومة بالدم / هدى الخطيب
ستستعيد الجميلة بهاءها و العلبة المختومة بالدم داخلها مخاض لا بد يوما ينفجر و مهما طال الليل لا بد أن ينجلي |
رد: في علبة مقفلة مختومة بالدم / هدى الخطيب
[align=justify]
تحياتي لك الأديب أستاذ رشيد [/align]أتمنى أن يكون تحليلك صحيحاً وألا نكون دخلنا في كبوة جديدة ، فقد وصل الظلم والتآمر إلى مستوى غير مسبوق. الفجر يوماً سيشرق بالتأكيد لكن بعد الذي حدث في مصر وتونس سائرة على الطريق ذاته ، هل نهيل التراب على الربيع العربي الذي يبدو اليوم تحديداً أن الاستعمار وأدواته قبضوا عليه جيداً ليتم تحويله لحروب أهلية استعداداً لسايكس بيكو جديد؟؟! أتمنى المزيد من الوعي في الانقلاب على ربيعنا وتغيير المسار اليوم لعلنا ننطلق من جديد في طريق التحرر عميق تقديري لك |
رد: في علبة مقفلة مختومة بالدم / هدى الخطيب
[align=justify]
تحياتي لك الأديبة أستاذة ليلى [/align]أرجو وأتمنى أن تستعيد الجميلة بهاءها وتسير في طريق تحررها من قيودها ، وأتمنى ألا تضيع كل الدماء التي سالت هدراً تقبلي أعمق آيات تقديري |
رد: في علبة مقفلة مختومة بالدم / هدى الخطيب
أيتها العاتبة دائمة العتاب صباحك ورد وفل وعبهر
والحمدلله على سلامتكم يا غاليتي مجرد أن أسمع اسم طرابلس يذهب ذهني إلى شادي الله يحفظه ويسلمه من كل سوء.. أغرقت تلك المساحة بالحديث عن طرابلس لأنني تألمت وتوقعت أنك هناك معنا .. شريط الإهداء لا يعمل وفق هذا البرنامج " كروم " ووفق البرنامج الثاني لا يعمل المنتدى أبداً والوقت أضيق من أن أتنقل هنا وهناك فطريق المطار أذهب إليه أكثر من الأسواق كل يوم أحد أفراد أسرتي يحمل حقيبته ويسافر والحياة هكذا فوضى بلا أدنى درجة من الاستقرار ومع ذلك فأنت لا تغيبين عن بالي ثانية ..وأظنك تعرفين ذلك جيداً .. مرة ثانية الحمدلله على سلامتكم وربي ينجيكم من كل سوء .. |
| الساعة الآن 37 : 12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية