![]() |
رد: (( أسود ، زهري ، أصفر ثم الأخطر !))
اقتباس:
على ما عندي من كلام حين أكون في حضرتك لا أجد في قاموس كلماتي ما يليق بهامتك ايها المُلهِم . شكرا اليك بعدد كواكب المجرات |
رد: (( أسود ، زهري ، أصفر ثم الأخطر !))
اقتباس:
الجمال جمال تشريفك لهذه الصفحة لا يعادله جمال سيدتي الكثير من الشكر لك والتقدير ايتها الأديبة الرائعة |
رد: (( أسود ، زهري ، أصفر ثم الأخطر !))
الأستاذ رأفت العزى*
أحييك من كل قلبي على هذه الروح والنفس الطيبة الصبورة بمشيئة الله ***** مازال العدس أصيلاً بألوانه و إن جار عليها الطبخ ,, ولكن كيف صار البنطس أسودا والروم ابيضا والأخضر هاديا و الخزر قزوينا والقسطنطينيون أتراكا والأتراك تترا والواءات كثيرة , أشكال وألوان والكرة الأرضية تتدحرح ... إِعذرني أستاذي الكريم إن المقال استفز شيئاً ما بداخلي من أشياء بحثت عنها في الكتب ولآحيات فيها , يد هنا وقدم هناك ومنه المنحوت ومنه المحنط ,لأمم قد خلت لها ما كسبت ولنا ما كسبنا * (ولن تقوم الساعة حتى يعود كل ذي أصل الى أصله ) أو كما قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم *. أرجو أن لا تكون مداخلتي كثرة غلبة وأستسمحك عذرا .. تصور مثلاً أن هناك كان سيوف قبل 1500 عام لايستطيع حملها عدة رجِّال اليوم !!! والوزن الذري للحديد على احسن حال ) 0.8 تقبل مروري رجاء ًوكل الإحترام والتقدير لك أستاذ رأفت العزي * |
رد: (( أسود ، زهري ، أصفر ثم الأخطر !))
العدس يحتل العناوين ؟
سبحان الله " نعم الإدام العدس .. ,, بئس الإدام العدس " أعتقد إن لم يخطىء حدسي أن هذه القصة حدثت مع الرسول الكريم حيث دخل بيت أحد الفقراء فقدم له العدس .. فقال الرسول عليه الصلاة والسلام .. نعم الإدام العدس .. ولما دخل بيت أحد الأغنياء.. قدم له العدس .. فقال له .. بئس الإدام العدس .. أعتقد أن القصة واضحة .. تتكلم عن الجود والبخل وما إلخ .. لكن المشترك فيها هو العدس .. المهم هو العدس .. هو الحديث القديم الجديد المتجدد .. لكن ببراعة الوصف والشرح السابق أعلاه ..أعتقد أن العزي له السبق الصحفي في هذا .. وأعترف أننا نحن السيدات لم ننتبه أبداً !!!! على الرغم من أن العدس يحتل تقريباً مرتبته بين الوجبات الرئيسية.. ألا أننا لم نقف عند هذا التدرج والتلون وما يترتب عليه .. مع أنه عدس واحد فقط .. فما بالك بالسياسة حين تمر علينا بكل ألوان الطيف المرئي .. ومع ذلك لا نرى إلا سياسة .. ومع أنها أصبحت كالعدس .. زادنا اليومي .. ولكننا لا نرى إلا .. عدس واحد .. وسياسة واحدة .. وللحديث شجون وأشجان كثيرة .. ولكني لا أريد أن أطيل عليك أخي العزيز رأفت العزي.. وبكل صدق وأمانة اشتقنا إلى مواضيعك الرائعة .. ودمت . |
رد: (( أسود ، زهري ، أصفر ثم الأخطر !))
اقتباس:
الأستاذ العزيز ناز أحمد عزت العبدالله وبدوري أنا أحييك أيها العزيز واشكرك جزيل الشكر على مشاركتك الرائعة والتي أبرزت لي شخصية بدت على جانب كبير من الثقافة والمعرفة .. ويا ليت الكتّاب جميعهم يتّبعون ما وصفته ب " كثرة الغلبة " عندئذ نصبح في موقع الذين يهتمون بالتاريخ والمستقبل . تحيتي اليك مقرونة بالاحترام والتقدير |
رد: (( أسود ، زهري ، أصفر ثم الأخطر !))
اقتباس:
أستاذتنا الغالية الأديبة ميساء أسعد ربي جميع اوقاتك أما عن " السبق" ! فهل تملكن يا سيدتي غير التفكير في إشباع نهم العائلة لطعامكن الشهي ولو كان العدس على رأس القائمة ؟ إذ وقت لديكن لتضيعنه في فلسفة الألوان المتحولة وإلا لقامت في وجهكن ثورة جياع تُنسي " الثائرين " بأنك أم وقد تقصرين في يوم من الأيام ! تحيتي اليك تقديري واحترامي |
الساعة الآن 38 : 07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية