منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   قاعة الندوات والمحاضرات (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=438)
-   -   تعريف الإبداع الأدبي وشروطه وضوابطه / ندوة مفتوحة للحوار والتفاعل (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=28900)

رشيد الميموني 15 / 03 / 2015 58 : 01 PM

رد: تعريف الإبداع الأدبي وشروطه وضوابطه / ندوة مفتوحة للحوار والتفاعل
 
السلام عليكم ورحمة الله .
مرحبا بك أديبتنا العزيزة هدى ومرحبا بما تقترحينه من مواد تثري النقاش وترفع من مستواه .
الحديث عن الأدب والكتابة متشعب ويلزمه الكثير من التدقيق والتمحيص ..
إطلالة أولى للتعليق وقراءة ما جادت به أقلام الأحبة .
بكل المحبة.

ميساء البشيتي 15 / 03 / 2015 44 : 04 PM

رد: تعريف الإبداع الأدبي وشروطه وضوابطه / ندوة مفتوحة للحوار والتفاعل
 
أشكرك غاليتي الأستاذة هدى الخطيب على طرح هذا الموضوع الهام .
ليس لديَّ المزيد لأضيفه فمنك نتعلم أستاذتنا الغالية ولكن كل ما أستطيع قوله هو
أن الأديب أو الكاتب الحقيقي هو الذي يصنع ثورة في داخلك .. ما أن تنتهي من قراءة
كتاب ما لأديب حقيقي تشعر أن شيئاً في داخلك اختلف .. فالأديب أو الكاتب الحقيقي ليس فقط
من يصور شخصية ما في زمن ما بل من يقدم فكرة كنت تبحث عنها طويلاً ولا تعرفها ..
الأديب هو الذي يستخرج كل شيء من أعماقك ويدفعك نحو فكرتك لتحققها بكل تأكيد ..
الأديب قد يكون أكثر من الطبيب النفسي حين يلامس شغاف الروح والقلب والفكر ويدق بقلمه
على أبواب الروح فتفتح له لتنطلق نحو عالم مختلف تماماً فيه من الراحة الكثير ..
وشكرا لكل من تفضل وساهم بإثراء معلوماتنا من الزملاء الكرام والله يديمكم

هدى نورالدين الخطيب 16 / 03 / 2015 06 : 12 AM

رد: تعريف الإبداع الأدبي وشروطه وضوابطه / ندوة مفتوحة للحوار والتفاعل
 
[align=justify]
تحية أدبية للجميع من أدباء ونقّاد..

أشكر أصحاب المداخلات القيمة أعلاه
ماذا نستخلص مما ورد من خلال المداخلات والتصويت على الاستفتاء؟

أهمية وضع ضوابط للكتابات الأدبية من المتطفلين
اتفق كثير من النقّاد بإسباغ صفة " أديب " على من يمتلك الموهبة ويجيد الكتابة الأدبية في أكثر من جنس أدبي ، من يكتب القصّة فقط يسمى قاصاً والروائي روائياً ومن يكتب الشعر شاعراً ومن يكتب النقد الأدبي يسمى ناقداً ، ومن يكتب المقالة الأدبية أو الصحفية يسمى كاتباً إلخ.. أما الكاتب الشمولي المجيد لفن الكتابة في أجناس متعددة غالباً ما يسمى أديباً خصوصاً حين يتبنى رسالة وطنية تسعى للتأديب والإرشاد والحفاظ على مستوى رفيع ( الأخلاق ومستوى اللغة والتمكن من أدواتها والرسالة النبيلة الهادفة بالإضافة للموهبة والشمولية أو تعدد الأصناف الأدبية والثقافة العامة المعرفية وسعة الاطلاع " الموسوعية " ) ..
برأيكم هل هذا صحيح أم مجرد وجهات نظر؟

يعرف إبن خلدون الأدب: ((هو فكر الأمّة الموروث الذي يعبر عنه الشاعر أو الكاتب بلغة ذات مستوى رفيع ينقل بشفافية موروث الأمّة الاجتماعي والسياسي والاقتصادي والفكري والحضاري ...))
يعرفه (Guilford - جيلفورد) : ((سمات استعدادية تضم الطلاقة في التفكير والمرونة والأصالة والحساسية للمشكلات وإعادة تعريف المشكلة وإيضاحها بالتفصيلات والإسهاب الأدبي ))

ويعرفه "ويرتيمر: (( إعادة دمج أو ترجمة المعارف والأفكار بشكل جديد))


أما في مدرسة التحليل النفسي: (( الإبداع الأدبي هو محصلة لتفاعل ثلاثة متغيرات للشخصية هي الأنا والأنا الأعلى والـ هو، وإنّ تحقق الإبداع مرهون بكبت الأنا حتى تبرز على السطح محتويات اللاشعور أو ما قبل الشعور وتنحو الدراسات الأدبية في تحليقها في مجال الإبداع من خلال دراسة معطيات الرسالة الأدبية في منظومة أشكالها التعبيرية اللفظية المتنوعة في النثر والشعر وغيرها من أشكال الكتابة وتلتزم في دراستها على التأكيد على ما بعد ولادة الإبداع وماهية تكون جيناته في مخيلة الأديب).

وتكتب الناقدة سعاد جبر:
(( لا بد لنا من تحديد مقومات العملية الإبداعية في العمل "الأدبي"، وهي تتشكل في أول سماتها في الحساسية الشديدة في إدراك "الأديب" ومشاعره المرهفة التي تثمر تفاعلا حاراً قزحي الأمواج في ذاته الحساسة لرسم الإبداع فتثمر منتجه الإبداعي وتتنوع أبعاد استقاء تلك الحساسية من البيئة المحيطة وخارطة مفرداتها اللامتناهية في التفاعل والتأثير في إحساس الأديب سواء في منظومة المواقف وبعد الإنسان ولوحة الوجود ودوائر السلب والإيجاب التي تتقاطع عند مشاعر الأديب المرهف، إذ يحرك ذلك مادة حياة تتدفق في عمل الأديب وتدور في فنيات الأدب والتعبير الساحر الخلاق في ملكات الموهبة الزاخرة بحيث تبث عوالم اللاشعور في اختزانها الفني المحتبس لمنظومة تفاعلات مؤثرة مستقاة من البعد الخارجي بحيث تتفاعل مع تراكم مختزن في ذاته لا يعرف أبعاد الزمان والمكان في أجواء تفاعل متوتر متحرك مشحون يتشكل منه جنين يثبت ماهيته شيئا فشيئا في رحم ولادة الأبداع، إذ أن المبدعا في دينامية اختزان تمتص المؤثرات وتتفاعل معها وتخزنها في منظومتها الوجداينة التي تعكس عليها جينات أيدلوجية تلك الذات المبدعة في ماهية فكرها ونظرتها للحياة. وكنه الوجود في المادة والأنام وتقاطعات المجتمع والقيم في الحياة. وسلة أسرار ماهية الجمال في الأشياء. بحيث ينشا لدينا في لوحة الأبداع تركيبات جديدة مستحدثة من المقومات المختزنة بنقش مستجد مبدع بغير أن ينفذ المخزون وكلما حصل الفنان على مقومات خبرية جديدة اتسعت رقعة التوافيق والتبادلات التفاعلية الممكنة في سلة رسمها الخلاق وإضافاته الإبداعية في المنتج الأدبي)).


أتمنى أن تحظى هذه الندوة بمزيد من التفاعل
ولي عودة بإذن الله
[/align]


هدى نورالدين الخطيب 16 / 03 / 2015 32 : 12 AM

رد: تعريف الإبداع الأدبي وشروطه وضوابطه / ندوة مفتوحة للحوار والتفاعل
 
[align=justify]
أرجو أيضاً ما أمكن وضع بعض الأمثلة الصغيرة من نصوص جيدة أو متطفلة على عالم الكتابة الأدبية
نسأل ويحق لنا أن نسأل
هل نحن نساهم أحياناً حين نجامل البعض فيما يكتبون بأسلوب أبعد ما يكون عن الفن الأدبي والموهبة ولا يستحق تسمية على أحسن تقدير سوى : " صف كلام "

ما رأيكم؟
قصة قصيرة جداً من أرشيفنا مع تغيير بسيط حتى لا يقال أني أتعمد استهداف عضو معين:

((غضب من زوجته ، ضربها، خرجت ولم تعد)).
ما الفرق على سبيل المثال هنا بين ق.ق.ج. وبين الخبر؟
مهم جداً وضع أمثلة ومعرفة الفرق بين الإبداع الحقيقي وشروط أي صنف أدبي وبين صف الكلام والإخبار
بانتظاركم
[/align]

نصيرة تختوخ 16 / 03 / 2015 23 : 09 PM

رد: تعريف الإبداع الأدبي وشروطه وضوابطه / ندوة مفتوحة للحوار والتفاعل
 
تشيرين هنا إلى مسألة مهمة أستاذة هدى إذ يبدو اليوم وكأن الأمور قد اختلطت على البعض فبدا المجال المفتوح للنشر المجاني فرصة لإلقاء أيّ شيء و إيهام الذات بالتميز والموهبة، وماقد لايدركه البعض أن أيّ مجاملات مبالغ فيها إنّما تزيد من تفشي الرداءة الباعثة على النفور.
هناك تدوين العادي وهناك الاستثنائي أسلوبا أوفكرة وهناك مالايتجاوز كونه عبثًا مسيئا للغة والآخر وأمور أخرى. ماقد يغيب عن البعض أن الكتابة كتطوير الذات تستلزم القراءة والاطلاع وأنّ الميل للكسل الذهني لايمكنه إنتاج مايتقدم ويرتقي بمستوى صاحبه.
تحيتي لك وأتمنى تواصل ونشاط الملف بمشاركات الآخرين.

د. رجاء بنحيدا 16 / 03 / 2015 23 : 11 PM

رد: تعريف الإبداع الأدبي وشروطه وضوابطه / ندوة مفتوحة للحوار والتفاعل
 


إن المستوى الإبداعي الأدبي هو مستوى لغوي عالي يتجاوز الوظيفي المعياري إلى مستوى المتعة الجمالية .. مع اللغة العميقة التي تملك قدرة التعبير ، وتملك قدرة الإيحاء ، والارتقاء إلى المستويات اللغوية والجمالية والأسلوبية .. العليا .
لكن للأسف الشديد ، بدأنا نسجل أن مجرد القدرة على التعبير ، أصبحت توحي للبعض أنها كافية للارتقاء إلى رتبة أديب والتصنيف ضمن خانة الأدباء ، دون احترام المقاييس المحددة لكل جنس ،ودون مراعاة للأساليب البلاغية الفصيحة والصور البيانية ، والقواعد النحوية الصرفية التركيبية ، بل دون التمكن من علوم اللغة وآلاتها ...
ولكن للحفاظ على الهوية الأدبية والارتقاء بها يجب أولا تطوير الملكات والتمكن من الآليات
وصقل الموهبة ، التي تعد أساس الأديب والكتابة الإبداعية ، فإن توفرت توفر الإبداع ، وقل ّ الادعاء والتطفل ..

الكتابة الإبداعية الأدبية شجرة وارفة الظلال ، كثيرة متنوعة الثمار ، تمتد جذورها من العمق ، وفي تربة ثابتة لا تتعرض للتعرية ولا تبالي بتغير الفصول والمناسبات .. بل تزداد قوة ثباتا ونموا ..وتزداد عطاء وامتدادا ..إذ يمكن أن تتجاوز حدود القدرة إلى مستوى أعلى ..وأعلى
الأديب هو الذي يجيد قراءة إبداع غيره ، وبموضوعية وأدبية عالية ..
الأديب هو الذي يجود بكلماته ولا يبخل بأحاسيسه ، يمنح ولا يأخذ ..
الأديب هو الذي يمتلك ناصية الإبداع... ويبهر بإنتاجه وإبداعه ..
الأديب هو الذي لا يصعر خده .. لما يكتبه الآخرون هو متفاعل .. بإيجابية ومنفعل بأدبية غيره ..

د. رجاء بنحيدا 17 / 03 / 2015 20 : 03 PM

رد: تعريف الإبداع الأدبي وشروطه وضوابطه / ندوة مفتوحة للحوار والتفاعل
 


لإثراء الموضوع .. وتعميم الفائدة من جميع الزوايا والجوانب .. وجدت مقالا رائعا للأديب الشامل طلعت سقيرق وهو يتحدث عن روح النص ..
((نتحدث كثيراً عن واجب التطوير والتغيير المستمرين في النص الأدبي أو في الفن بشكل عام.. وهذا شيء لايمكن التخلي عنه أو التراجع عن القول به مهما كانت الظروف.. لكن علينا قبل ذلك أن نتحدث عن روح النص، روح العمل، الحياة والحيوية فيه، هذا الاشتعال الداخلي الذي يشعرك أن هناك عطاء لاينضب، ولايمكن أن ينضب داخل أي عمل.. ومثل هذا الأمر لايكون هكذا دون مقدمات حقيقية..
كثيراً مانقع على أعمال أدبية أو فنية، فتصدر عنا صرخة تقول بصريح العبارة كأن هذا العمل دون حياة!!. وإذا سألنا أحدهم كيف؟؟.. نأخذ في شرح انفعالاتنا وأحاسيسنا اتجاه العمل معبرين أننا لانشعر بأن هناك حياة حقيقية، أن هناك صورة متقدة، كل ماينتابنا يتحدد في أننا أمام عمل يخلو من الحيوية.. وحين يحاول أحدهم أن يذكرنا به، نجد أنه طار من البال وما عاد له وجود!!.. فكل مايخلو من الحياة والحيوية، لايترك أثراً، لايترك ثراء داخل النفس لذلك ينسى ولايبقى منه أي شيء.. بينما يختلف الأمر مع أي عمل فيه من الحياة ما فيه..
لكن لماذا تغيب الروح عن العمل؟؟ لماذا تبتعد الحياة عن عمل ما؟؟ ولماذا نقول إن هناك شيئاً ناقصاً في التجربة الإبداعية جعلت هذا العمل غير مكتمل؟؟.. هل يعني هذا نوعاً من التقصير عند الكاتب أم هو اختلال في التجربة؟؟.. أم أن خط العمل يسير بشكل مغاير لما هو متوقع من عمل إبداعي؟؟.. وهل هناك حاجة للغوص عميقاً بحثاً عن شيء يمكن أن يدرك ويقدم للأدباء والمبدعين على طبق من ذهب، حيث يستطيع الكاتب بعدها رفد عمله بالروح والحيوية والحياة فلا يعود ينقص عمله أي شيء؟؟..
أولاً علينا أن نبحث عن الصدق.. فأي أديب لايكون صادقاً مع أدبه، لابد أن تضيع منه المفاتيح اللازمة لفتح بوابة الولوج نحو عمل مغاير.. وثانياً علينا أن نؤمن بالتجربة والمران والشرب من نبع الثقافة دون ارتواء.. وثالثاً يجب أن يكون الأديب موهوباً بشكل حقيقي، والموهبة التي أخرتها قليلاً هي الأساس، لكن لايجدي الاكتفاء بها، إذ كثيراً مايظن أن الموهبة وحدها تكفي لصناعة أديب كبير.. وإذا أردنا أن نضيف لأضفنا الكثير من الأشياء التي تقدم لنا في النهاية عملاً ذا روح، عملاً مليئاً بالحياة والحيوية، عملاً تصل معه في نهاية المطاف إلى القول: يا الله كم فيه من الجمال والمتعة والفائدة والغليان.. كأنك أمام نبع لاينضب من العطاء..
من هنا كانت الإشارة دائماً إلى ضرورة الدخول من الأبواب الصحيحة وصولاً إلى الدروب الصحيحة.. فلا يضير الشاعر ألا يستطيع كتابة القصة، ولايضير القاص ألا يكتب شعراً.. ربما لكل طريقه.. وإذا قلنا إن فلاناً من الناس يستطيع أن يكتب كل أنواع الأدب بنجاح، فهذا شيء يثبته العمل المنجز، ولايعني أن على الجميع أن ينجحوا في كتابة كل الأنواع والأجناس الأدبية، وصولاً إلى الرسم والموسيقى والنحت وما إلى ذلك.. فهناك حدود لكل موهبة، وهناك قدرة ما عند كل مبدع.. وعندما يتقن كل أديب أو مبدع عمله ويخرجه لنا مليئاً بالحياة والحيوية، يكون قد أدى دوره بإتقان وأعطانا من الجمال مايكفي لتخليده.. بينما لايكون ذلك عند من يريد أن يكون المبدع في كل مجال، وإن فشل فهو المدافع بجرأة غريبة حتى عن الفشل مصراً على أنه نجاح.. لكل قدرته ولكل إبداعه وموهبته، وقد يكون أحد الأعمال المنجزة أفضل من ألف عمل لمبدع ضاع بين هذا وذاك ولم يعرف طريقه بشكل صحيح..))
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?p=203698#post203698

احترامي وتقديري ..

محمد الصالح الجزائري 17 / 03 / 2015 06 : 11 PM

رد: تعريف الإبداع الأدبي وشروطه وضوابطه / ندوة مفتوحة للحوار والتفاعل
 
[align=justify]السلام عليكم جميعا..كل الذين تدخّلوا لأثراء الموضوع أغنوا الندوة وأعادوا للنور بريقه وحيويته مؤكّدين في نفس الوقت على قمّة أدبهم وتأدّبهم ..وليس لي ما أضيفه غير هذا:
لكل إنسان الحق في التعبير كتابة أو رسما أو تمثيلا أو حتى إشارة لكن ليس من حقّه أن يدّعي تصنيف نفسه..لأن من قيم العلم التواضع وعلى الآخرين من أهل الاختصاص التصنيف..ومنتدانا هذا ولله الحمد يعجّ بالمبدعين وفي جميع فنون الأدب وأضربه ، وفيه المتطفّلون أيضا !!! وقد نكون قد أوهمنا بعض هؤلاء أي المتطفّلين بأنهم أجادوا بمجاملاتنا وردودنا..وكان من أوجب الواجبات ـ حماية للأدب ـ أن نتصرّف عكس ذلك..ولا أقصد هنا (النقد) والتوجيه بل حظر عضويتهم فورا..وقد حدث هذا عدة مرات..ولصاحبة الدار ـ حفظها الله ـ الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب تجارب عديدة ومريرة مع هذا الصنف من المتطفّلين..فصورتنا جميعا ومرآتنا هي ما نكتبه جميعا وبالتالي هي صورة الأدب وصورة المنتدى أيضا..شكرا لكم جميعا..ولي عودة بإذن الله..
[/align]

د. رجاء بنحيدا 17 / 03 / 2015 19 : 11 PM

رد: تعريف الإبداع الأدبي وشروطه وضوابطه / ندوة مفتوحة للحوار والتفاعل
 


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صدقت أخي الفاضل محمد الصالح الجزائري الأديب الأول ..في نور الأدب بتواضعه ومعرفته .. وإنسانيته
يجب حماية مملكة الأدب من المتطفلين الزاعمين ..
تحيتي واحترامي


الساعة الآن 06 : 05 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية