رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

أهلا ومرحباً بك أ.ميساء البشيتي
شكراً للحضور المتألق، وللقهوة ولكل شئ
بانتظار ضيفنا

تحيتي وتقديري

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

أهلا بك أ. فاطمة البشر
لا شك سيكون حافلا اسبوعنا
لكن هناك طارئ قاهر أخر أ. عمار

تحيتي لك
ومرحبتين بقدومك

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

صباح الخير أيها الاساتذة الأعزاء. أولا أعتذر عن تأخري في الإجابة وذلك لبعض المشاغل الحياتية...
بالنسبة لسؤال الأستاذة عروبة.
لكل واحد في هذه الحياة محطات قد تكون فارقة في مسيرة حياته لم يكن ينتظرها ، فيقول أن الصدفة وفقط الصدفة هي التي أتت بها ، ولكن لو كانت لنا القدرة على تتبع مسيرة الأشخاص لربما لم نعتبرها صدفة.
لقائي بكم أيها الأعزاء حقا لم يكن مخططا له ، لكن اهتماماتنا الأدبية هي التي جمعت بيننا....

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

تحية أخوية متبادلةوأستاذ علي.
أبدأ من حيث انتهى السؤال ، فمهما فعلنا من أجل الوطن فإننا نبقى دوما مقصرين ولن نفيه حقه علينا ، فالوطن منحنا الأمان والدفءووالكرامة...هذا الوطن الذي ضحى من أجله الشهداء الأبرار بأنفسهم . لذلك نتمنى أن يكون باستطاعتنا تقديم ولو الشئ اليسير للوطن.
بالنسبة للأديب و الشاعر فلا بد أن تكون له رسالة ، وأسمى رسالة هي التي تكون من أجل الوطن .
لو نقوم بمسح لكل ما كتب أكيد سنجد تقصيرا في تأدية الواجب نحو الوطن ، أما من حيث التفاعل من طرف القراء فعندما يكون النص الجميل والصادق سيكون هناك تفاعل حتما.

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

شكرا أستاذ محمد ، حقا ، لقد راق لي المقام ها هنا في نور الأدب...
بونة...، تلك المدينة الساحرة التي قضيت فيها سنوات الجامعة فاسرتني بجمالها ، لقد طبعت في ذاكرتي الكثير من ذكرياتها ، الأزقة والشواطئ والأسواق وغيرها ، حتى عند تخرجي من الجامعة كانت لي زيارات متكررة كل عام إلى فترة طويلة.
من الناحية الأدبية فإن بونة أنجبت الكثير من الأدباء والفنانين ، وهي مدينة ملهمة ، بالنسبة لي نشري في بعض الجرائد كان بداية من قدومي إليها.
ما شد انتباهي في منتدى نور الأدب هو التصميم الجميل والأقسام المتنوعة تنوعا كبيرا ضف إلى ذلك الأقلام التي تكتب فيه.
لم أقرا لكل الأعضاء ، مع أنني قرات لك أنت شخصيا في بعض المنتديات ...واشكر الأستاذة عروبة كثيرا على دعوتها لي.

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

شكرا جزيلا استاذة ميساء على الترحيب ...
عمار رماش إنسان تشغله تقلبات هذه الحياة وتناقضاتها ، فيحاول التعبير عنها وعن رايه وموقفه منها بالكلمة الذي يريدها أن تكون قادرة على إيصال ما يجيش في صدره .
نعم لا زال اصدقاء الطفولة تجمعني بهم لقاءات من حين لآخر لأن معظمهم قد تفرق في كل الاتجاهات من أجل بناء حياته التي يريد . بالنسبة لي أصدقاء الطفولة ترتبط معهم بأيام لا تنسى عندما لم تكونوا تأبهون لشيء والعفوية هي السائدة لذلك اصدقاء الطفولة لهم ميزة خاصة.
الصعوبات كثيرة ومتعددة وهي لا تنتهي ولكن بالتفكير الجيد والأخذ بالاسباب يمكن التغلب عليها.
بالنسبة للنشرصدرت لي رواية مؤخرا بعنوان : درب الورد والألم التي قمت ببيع بالتوقيع لها في مكتبة الاحسان في مدينة باتنة وفي الصالون الدولي للكتاب بالجزائر العاصمة ، كما كان لي لقاءمع جريدة أوراس نيوز وإذاعة سكيكدة الجهوية...

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

الشكر الجزيل لك استاذة فاطمة على الترحيب ، تحياتي وتقديري

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

ضييفي الكريم أهلا بك ومرحباُ في مجلس التعارف

قصيرة هي المُدة التي تعارفنا فيها،، لكنها قربت من أفكارنا، وأراءنا من خلال روايتكم درب الورد والألم
ـ نريد لمحة عن روايتك
ـ ما لذي أيقظ في نفس الكاتب فكرة الرواية، ليدخل في تفاصيل حياة يومية، يحدثنا عنها، بإسهاب، ونخرج منها دون ملل؟
ـ هل تراودك فكرة كتابة رواية من جديد؟

تحيتي ولنا عودة