|
رد: بائعة الصبار
اقتباس:
كنت دائما ولا زلت داعمة لحرفي ومساندة لمسيرتي الأدبية . وفي هذا تحفيز لي على المزيد من العطاء .. كوني دوما بالجوار لأسعد ببصمتك على متصفحي . ودمت بكل المحبة . |
رد: بائعة الصبار
لا أعرف كم رقم هذه القراءة ! وجدت نفسي بهذه الحكاية، وكأن شيئاً مني ضاع فيها ... وكأني أنا التي مازالت تنتظر بائعة الصبار هذه ... دمت مبدعـــاً أ. رشيد ودي ووردي |
رد: بائعة الصبار
اقتباس:
في كل مرة أتخيل انك تعيدين قراءة نصي يتجدد تعلقي به .. شهادة متميزة أعتز بها وأعتبرها محفزة لي على المزيد من العطاء .. شكرا لك من كل قلبي وارجو أن تبقي دوما بالجوار كي يسعد حرفي بقراءتك له . مودتي وورودي |
رد: بائعة الصبار
في مستهل القصة تذكرنا بقصتين سابقتين حسبما قرأت أنا من قبل من قصصك الماتعة " القارب" و " قلم الحبر" الذي أهديته للصبية بائعة التين / بائعة الصبار فيما بعد..
كان عليها أن تصبر أكثر ولعل ما تبيعه دال على ما تعانيه من أهوال شائكة؛ تصبر عليها ثم تهدي الصبر أو تبيعه لمن يحتاجه فتكسب بما ملكته قوتا.. ماتزال عيناها بارقتان بأمل ما دمت استطعت تأملهما رغم أنها اتجهت صوب الموج هذه المرة، فلربما الموج يزيل عنها بعض أشواك الصبار.. شكرا على متعة السرد التي تهدينا أنت سيد رشيد في قصصك.. أنتظر الجديد |
| الساعة الآن 36 : 04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية