![]() |
رد: خواطر رمضانية:
اقتباس:
نسأل الله الرضا والأمن والسلام رمضان كريم |
رد: خواطر رمضانية:
أحلى ما في رمضان أن ترى نفسك تطبق مفاهيمه حرفيا ..
وأجمل ما في الصيام أن ترد على كل بسمة وتحية ببسمة أجمل وتحية أحسن ، وعل كل إساءة بحلم . وعلى مائدة الإفطار .. نراجع النفس والجوارح .. فنجد راحة ولذة أكبر من لذة الإفطار .. |
رد: خواطر رمضانية:
هو رمضان، هدوء إيماني، نفحاتٌ إيمانية، إيمانٌ ، إيمانٌ
رمضان كريم |
رد: خواطر رمضانية:
في صلاتنا، محاولة لإراحة الضمير، من ديون مفروضة مراتٍ خمسة.
وفي تأملاتنا صلواتٌ غير مفروضة، تحضنا على الإستقامة بِطيب خاطر.. |
رد: خواطر رمضانية:
ـ تنفس النهارُ، بحجم الأنفاسِ التي سهِرَتْ ليْلَها تُرتِلُ، إيماناً واحتِساباً..
في العشر الوسط مِنهُ، اِكتملَ نسجٌ روحانيٌ، واعِداً بِالمغفِرة، لِمن صبر، وصلى، وبالحُسنى عاملَ ذوي القُربى. |
رد: خواطر رمضانية:
شارفت على الرحيل، وفي كُل رحيل أستودعُك أمل العودة
بِكُل مافيك بسحر لياليك وعطش ساعاتك كريمٌ يا شهر رمضان ونحن الأوفياء على العهد |
رد: خواطر رمضانية:
في هدأةِ الليل، والناسُ حول موائد السحور، تتقدمُ كِبِدَ السماءِ نجمةٌ مِنْ نور، تتوسط عِقدَ لآلئٍ مِن نجوم، حيثُ يخطِفُ نورها الأبصارُ، ينشغِلُ الجمعُ عن الطعامِ، يستغفرون، ويبتهلون، سبحانه وعلا شأنهُ، قادِرٌ على كُل شيء، تُسبِحُ لهُ القلوب وبِغبطة تنتظِرُ مشنه الغُفران، إنهُ القادِرُ على كُل شيء..
تبدأ النجوم بالتراص، وتيهاً تبدأ نجمة النجوم بالصلاة، لِينبعِث مِن نورها نجمةُ الرحمة، فنجمةُ المغفرة، وهاهي نجمةُ العِتق مِن النار. أوشك رمضان على الرحيل، فهل هيأتم النفس للإستقامة والتعبد بعد رحيله! |
رد: خواطر رمضانية:
ونأمل اللهم غُفرانك، والعِتقُ مِن النار
تتضاعف الإبتهالاتُ، والناسُ قيام، أيامٌ ويرحلُ الضيف الروحاني طوبى لِمن فاز بَرضى الرحمن |
رد: خواطر رمضانية:
[align=justify]بالأمس كنا ندعو :اللهم بلغنا رمضان ..
وعشنا العشر الأواخر مبتهلين إلى العلي القدير أن يشملنا برحمته .. وتلتها العشر الأواسط ونحن ضارعين لله أن يمن علينا بمغفرته .. وها هي العشر الأواخر تنبئ بقرب رحيله .. ندعو الله أن نكون ممن أعتقهم من النار .. ونهفو إلى ليلة القدر رافعين أكف الضراعة للخالق الرحمن : اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا . اللهم آمين[/align] |
رد: خواطر رمضانية:
ما قيمة الحياة إن قل ّ زادي ، وانطفأت فيها شمعة الأمل..؟! ها العمر يتسنَّه .. وقد نحت في ثنايا قلبي ... تجاعيد الكبر فأتعبه عناء الروح واشتياقها إلى عمر آخر لاينقضي ولا يتسنَّه ... |
الساعة الآن 09 : 12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية