![]() |
رد: التراث الأدبي العربي
مخطوطات لا تعد ولا تحصى منتشرة في أرقى مكتبات العالم، تسابقت على امتلاكها وعلى أن تكون في حوزتها، أشهرها:
دار الكتب المصرية. خزانة كبرلي. مكتبة فيينا. المكتبة الأهلية بباريس. مكتبة لندن. مكتبة برلين. جامعة القرويين. مكتبة دير الإسكوريال بإسبانيا. المكتبة البريطانية. معهد المخطوطات العربية بالقاهرة. المكتبة الإيطالية. المتحف البريطاني |
رد: التراث الأدبي العربي
اقتباس:
لك الشكر الجزيل أستاذة خولة , معلومات قيمة جداً , وجلب انتباهي هنا عدم ذكر المخطوطات في العالم العربي من جهة , وفي تركيا من جهة أخرى وبخاصة في اسطنبول ( المكتبة السليمانية ) التي بها آلاف المخطوطات , وهذه ثروة عربية إسلامية لا تنالها أعظم دول العالم مجتمعة , تحياتي وباقات الورد . :nic93: :nic6: :nic24: :nic70: |
رد: التراث الأدبي العربي
شكرا أستاذ غالب على ردك وملاحظتك..أردت التركيز فقط على أن دولا أجنبية عديدة تجمع في خزاناتها تراثنا العربي، وإلا ففي الهند كذلك مخطوطات .. وبالمكتبة الزيدانية بالأندلس. المكتبة الخديوية بالقاهرة...معهد المخطوطات بجامعة الدول العربية. مكتبة آيا صوفيا بإستانبول. مكتبة ليدن في هولاندا ..مكنبة جامعة الإسكندرية.. المكتبة التيمورية.. مكتبة فيض الله بالآستانة..مكتبة تشستربتي..
|
رد: التراث الأدبي العربي
جاء في كتاب : المستشرقون والشعر الجاهلي بين الشك والتوثيق: ص.١٠/١١
" ولعلنا لو نظرنا نظرة متأنية فاحصة إلى ما حققه ونشره المستشرقون من كتب الأدب واللغة والتراجم والسير والطبقات والفلسفة والعلوم تعطينا مدى الفائدة التي عادت على الفكر والتراث العربي في وقت كان النشر ومازال في كثير منه في الأقطار العربية والبلاد الإسلامية نسخا ومسخا لمخطوط في طباعة رديئة لا نستثني من ذلك إلا بعض المحققين الأفراد وهم قلة معروفة في غير ميدان التجارة والكسب العاجل [...] وقد صار من تحصيل الحاصل أن يتبع كل محقق علمي أسلوبهم الذي وضعوا قواعده في التحقيق، والذي يقوم على: ١. انتقاء المخطوطات العربية انتقاء سليما. ٢. جمع نسخ المخطوط الواحد. ٣. المقابلة وبيان الاختلافات بين النسخ للوصول إلى أصح قراءة. ٤. تحقيق ونقد النصوص وفق أصول علمية. ٥. تزويد الكتاب بالفهارس الشاملة والدقيقة. ٦. إجادة الطباعة والإخراج والنشر وفق أصول متقنة." |
رد: التراث الأدبي العربي
وضع المستشرقون دراسات مختلفة حول مناهج تحقيقاتهم، كما فعل " بلاشير" و " سوفاجيه" في كتاب: قواعد "تحقيق المخطوطات وترجمتها" الذي نشر في باريس سنة ١٩٥٣، وقد ترجمه إلى العربية " محمود المقداد"، دون إغفال جملة من المؤلفات عن المستشرقين أو المستعربين، الذين كان لهم اهتمام واضح بالتراث العربي المخطوط، مثل:
١_ الأعلام للزركلي. ٢_ المستشرقون لنجيب العقيقي. ٣_ المستشرقون والشعر الجاهلي بين الشك والتوثيق ليحيى وهيب الجبوري. ٤ تاريخ الدراسات العربية في فرنسا لمحمود المقداد. ٥_ الاستشراق الفرنسي والأدب العربي القديم( ريجيس بلاشير أنموذجا ) لمحمد الصبحي العلاني. ٦_ تطور الاستشراق في دراسة التراث العربي لعبد الجبار ناجي. ٧_ الاستشراق في الأدبيات العربية. عرض النظريات وحصر وراقي للمكتوب. إعداد علي بن إبراهيم النملة. |
الساعة الآن 14 : 04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية