![]() |
رد: من رسائل مجهول ..بين يقظة رفيقتي , وخرافة د. أسيل
أتظنين سأبكي...؟!
طبعا لا جميل نصك عزة دمت رائعة ومبدعة بكل فخر وعزة |
رد: من رسائل مجهول ..بين يقظة رفيقتي , وخرافة د. أسيل
اقتباس:
شكرا لك خولة مرورا طيبا عطرا .. تحيتي ومودتي . |
رد: من رسائل مجهول ..بين يقظة رفيقتي , وخرافة د. أسيل
رسالة بين رسالتين :
أقسمت لكما بالنفائس في السماء لا تتبع الروح الهوى إذ تؤثر النفس الشفاء طيف أثير من أناي تركته كيما تذوب وشائجا خلف البقاء بدا البقاء من البعيد داهما ينبئكما عاد التوتر للوراء فكل ما أبقيت مني نبضة تشف عن باق توضأ بالوفاء لكنني أقسمت لكما توددا ما ليس لي أودعته حرز الدعاء وقناعتي زخرا ممدد بالمقل عز مصفد بين صدر الكبرياء لا تحسبا تلك السوار خالدة لا ليس لي بين العواشق من إواء لا تسألا كيف السبيل إلى الرواح ؟ وهل يميل عن الجوى راعي الولاء ؟ أسدي بوعدي إليكما لا تجهدا كتب الوداع صكوكه لولا الغلاء غرمت خطاي محبة فلتغفرا ما كان يدري جاهلا درب البكاء. |
رد: من رسائل مجهول ..بين يقظة رفيقتي , وخرافة د. أسيل
وتبقى كلماتك محتفظة بوهجها فتمنح القارئ تلك المتعة التي يبحث عنها في كل نص .
مزيدا من الإبداع الراقي أختي عزة . ودمت بكل المودة اللائقة بك |
رد: من رسائل مجهول ..بين يقظة رفيقتي , وخرافة د. أسيل
اقتباس:
وتبقى دائما مشجعا دافعا لي لأكمل المسير .. شكرا لمرورك الطيب أخي الكريم . تحيتي وتقديري . |
رد: من رسائل مجهول ..بين يقظة رفيقتي , وخرافة د. أسيل
مات الأسيل ولم ينصفه الحب
ونعاه العشق في صحيفة ذكراه ذات چرح كان بين الضلوع مسراه مات الأسيل مرددا ، ذاك الوداع ضمخه الأسى لم تقتلينني ، لكنني أنا من بأسر الوداد قتلتني أهديت نفسي قبل الرحيل أوهام الجوى ، وأهديتني چرح يليق بإحساسي ، أحسبتي مثلي كان يقوى كي ينازع حزما زرعته ورواه قلبك الجسور .. وصدقتني حين أخبرت الحروف ، بأن حبري في قواه لن يخور ؟! وحملتني ذل الأثام ، وأقنعتني بأنني أمسيت مقترف الهوى فغزلت أسفي وشائح تخبئ أعناق الذنوب في كل مرة يفاجئني اللقا ، فيكسر في عيني ظهر الخجل وها أنا قد مت أخر موتة ، ولن تري عشقا ولا أسفا ولا خجلا مات الأسيل ومات في صدره أملا ما عدت سرا ولا جهرا ولا كونا ولا بدلا كم زلت في دجى الأيام أقداما وأحلاما وماهت ملامح الطرقات ، وعاد لليل عيونا ملئى بأسراب من الذكريات وقد عاد الذي كناه ، يلوح فينا ماضينا ليغرينا بمن راح ومن فنيت ملامحهم ومن تركوا أيادينا على قدر شئناه أم لم نكن شئناه . |
الساعة الآن 24 : 09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية