منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   ملف القصة / رشيد الميموني (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=280)
-   -   الأنثى والسراب (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=33741)

خولة السعيد 10 / 05 / 2020 10 : 11 PM

رد: الأنثى والسراب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 245324)
لم اكد افرغ من الرد على تعليقك الأول حتى انتبهت إلى إضافتك التي أسعدتني .
كما تعرفين خولة فإن أية قصة تنبع من الواقع مع إضافات للخيال حتى تزيدها رونقا . فقط للعلم أن هاجر هو الإسم الحقيقي لتلك التي أخذت بلب ذاك المدرس وانقطعت عن التواصل معه .
شكرا مجددا .

إذن أعتذر سيدي على كثرة التفكير في النص وماذلك كما اشرت قبلا إلا إعجابا بنصك..
الواقع هو ما يجعلنا نبري القلم ليخط ولع القلب ووهج الفكر....

د. رجاء بنحيدا 10 / 05 / 2020 10 : 11 PM

رد: الأنثى والسراب
 
مائز كعادتك أخي الفاضل رشيد
شاقني أسلوبك .. ووصفك
دمت مبدعا

رشيد الميموني 10 / 05 / 2020 16 : 11 PM

رد: الأنثى والسراب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. رجاء بنحيدا (المشاركة 245328)
مائز كعادتك أخي الفاضل رشيد
شاقني أسلوبك .. ووصفك
دمت مبدعا

وهذه شهادة أخرى من أديبة أعتز برأيها وأسعد بثنائها .
لقد أضفيت على قصتي القا بمرورك الراقي أختي رجاء .
فحق علي أن أعبر لك عن خالص امتناني وشكري .
مودتي الدائمة

مرمريوسف 11 / 05 / 2020 42 : 12 AM

رد: الأنثى والسراب
 
أولا سلمت يداك لما كتبت
ثانيا أعجبتنى هذه القصة وخاصة هذا المقطع
لما فيه من الإنسانية والشعور بالواقع الأليم رغم ما يعيشة بطل القصة من أحاسيس خاصة

(يستفيق من خدر الفرح والانتشاء ليعيش آلام ما يشاهده من قصف يطال الكل ولا يميز بين رضيع وشيخ ولا بين البشر والحجر . جحيم لا يطاق ولم يسبق له مثيل .. تتنوع التسميات لكن حمم النار هي هي . يحس بوضاعة نفسه المنتشية بالحب بينما آخرون تدك فوق رؤوسهم البيوت تحت أنظار وتواطئ العالم المتحضر . فلا يملك ، كما هو شأن العاجزين من أمثاله إلا توكيل الله والدعاء)

رشيد الميموني 11 / 05 / 2020 49 : 12 AM

رد: الأنثى والسراب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرمريوسف (المشاركة 245334)
أولا سلمت يداك لما كتبت
ثانيا أعجبتنى هذه القصة وخاصة هذا المقطع
لما فيه من الإنسانية والشعور بالواقع الأليم رغم ما يعيشة بطل القصة من أحاسيس خاصة

(يستفيق من خدر الفرح والانتشاء ليعيش آلام ما يشاهده من قصف يطال الكل ولا يميز بين رضيع وشيخ ولا بين البشر والحجر . جحيم لا يطاق ولم يسبق له مثيل .. تتنوع التسميات لكن حمم النار هي هي . يحس بوضاعة نفسه المنتشية بالحب بينما آخرون تدك فوق رؤوسهم البيوت تحت أنظار وتواطئ العالم المتحضر . فلا يملك ، كما هو شأن العاجزين من أمثاله إلا توكيل الله والدعاء)

أختي مرمر على متصفحي ؟ يا مرحبا يا مرحبا
فعلا أسعدتني بمرورك إلى درجة لا توصف أختي مرمر وأنت تحتفين بقصتي وتقتبسين منها مقطعا .
بارك الله فيك وجزاك خيرا .
كل المودة اللائقة بك

ليلى مرجان 11 / 05 / 2020 01 : 06 PM

رد: الأنثى والسراب
 
مبدع كما عهدناك بحرف مشوق
شكرا على لذة الإمتاع

رشيد الميموني 13 / 05 / 2020 05 : 08 PM

رد: الأنثى والسراب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى مرجان (المشاركة 245395)
مبدع كما عهدناك بحرف مشوق
شكرا على لذة الإمتاع

وأنت كما عهدتك ليلى ، رائعة في تجاوبك فأشعر بلذة الكتابة من جديد .
أشكرك على مواكبتك حرفي .
طوني دوما بالجوار ليزيد متصفحي ألقا .
خالص المودة

خولة السعيد 09 / 11 / 2021 12 : 10 PM

رد: الأنثى والسراب
 
ها أنا أعود إلى نصك بعد أن وجهتني إليه حضرتك ، وأسترجع اللحظات التي قرأت فيها النص أول مرة ، وأحسبه كان بشهر رمضان ( ابتسامة) ...
أعود لأقول لك ، إني أتوق لقراءة كلماتك وأجد في نصوصك السردية متعة ، وإحساسا بواقع حقيقي...
وبالمناسبة موقف الأم بهذه القصة شبيه جدا بموقفها في قصة فاطمة

رشيد الميموني 03 / 12 / 2021 24 : 05 PM

رد: الأنثى والسراب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 263171)
ها أنا أعود إلى نصك بعد أن وجهتني إليه حضرتك ، وأسترجع اللحظات التي قرأت فيها النص أول مرة ، وأحسبه كان بشهر رمضان ( ابتسامة) ...
أعود لأقول لك ، إني أتوق لقراءة كلماتك وأجد في نصوصك السردية متعة ، وإحساسا بواقع حقيقي...
وبالمناسبة موقف الأم بهذه القصة شبيه جدا بموقفها في قصة فاطمة

أعود من جديد إلى هذه القصة لأجدد لك شكري وامتناني لاهتمامك ومواكبتك حرفي .
هناك اختلاف بسيط بين الأمين : أم يوسف تركت له الخيار بينما الأم في الأنثى والسراب ظلت تلح حتى النهاية (ابتسامة)
شكرا خولة


الساعة الآن 56 : 01 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية