المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 246640)

هلا خولة لا تعتذري حبيبتي ، أعذرك تلقائيا ابتسامة ، أعجبني حديثك عن الإنسان ، واعذري أختك فلم أقصد أن أفرض عليكم شيئا ، بل كان هدفي أن يكون الحوار من القلب للقلب بلغتنا نحن وبما نشعر ونفكر نحن ، ليس بما يشعر الأخرون فقط كنت ذلك أقصد .. ولكن الأمر مفتوح والجميع أيضا مخيرون ، ولكن بقي شيء لم تحدثيني عنه ، وهو معنى الحب الحقيقي . وكيف يعرف الفرد من نفسه أنه في حالة حب حقيقي ، وليس شعور التبس عليه تصنيفه ؟؟ أريد تفصيل من فضلك ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 246642)

يا سيدتي أشكرك... كنت أكتب عن الحب فما انتبهت لكلماتك هذه إلا الآن.. أعرف قصدك وأنك لم تفرضي.. لكني أعرف نفسي أيضا فأحيانا أستخدم بعض الكلمات التي تبدو قاسية في غير محلها.. ولو أني قصدت بأن عزة تفرض علينا مجرد مزحة وابتسامة تجعلنا حقا نتحدث بما نحسه نحن لا بما يحسه غيرنا..
أرجو أن يروقك ما كتبت( ابتسامة)
وشكرا لأنك قبلت عذري وتفهمت حبي ( ابتسامات)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 246643)

كلام طيب وجميل أيتها الفيلسوفة الجميلة ، واسمحي لي بسؤال بل وأسئلة كثيرة ..... ، كيف يحافظ الإنسان على من يحب ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 246647)

تعرفين ماذا أتذكر الآن؟!
وغالبا أجد كتاباتنا تذكرني بحدث أو بمقروء سابق..
أتذكر أني قرأت مرة أن جميلا بن معمر كان بمكة المكرمة فجاء بعض معارفه يحذرونه من وجود أخ بثينة فيها الذي كان قد توعده بالقتل لكنه قال:
وقالوا يا جميل أتى أخوها.... فقلت أتى الحبيب أخ الحبيب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 246648)

أنا فيلسوفة؟! ماعنديش مع الفلاسفة هيهيهيهي
أما سؤالك هذا فيلزمه الكثير من التفكير.. لكن قد أختصر الرد الآن وأقول لك يجب أن يكون الحب حقيقيا ومتبادلا حتى يطمع ويطمح كل منهما بالحفاظ على الحبيب فإن كان الحب من طرف واحد فلن يعيش مهما بلغت درجته حتى لو حاول الطرف الآخر تمثيل الحب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 246669)

سأنتظر فلا يكفيني الإختصار ... وكيف يعرف ويتأكد أنه من الطرفين إو العكس ؟ أجيبي السؤال الأول ثم الذي يليه ..وانتظرك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 246678)

أهو حوار معي شخصيا عزة؟
ريثما أفكر.. انتظر دلوك.. وقد تجدين من هم أجدر مني في الرد على أسئلتك لأن حبي ليس في متناولي (ابتسامة)