![]() |
رد: ماذا عنك؟
اقتباس:
أما المسامحة فقلت إنها موجودة، يعني هل تسامحين وتنصرفين تجنبا لضغوطات أخرى أم تسامحين وتبقين؟... شكرا ليلى |
رد: ماذا عنك؟
اقتباس:
مسيئا كالذي قلت ظالما ... فعفوا جميلا كي يكون لك الفضل لكن ألا يدرك الخطأ فهو كما قال الشاعر أيضا: زعموا بأن الصقر صادف مرة ... عصفور بر ساقه التقدير فتكلم العصفور تحت جناحه ... والصقر منقض عليه يطير إني لمثلك لا أتمم لقمة ... ولئن شويت فإنني لحقير فتهاون الصقر المدل بصيده ... كرما وأفلت ذلك العصفور أقرر بذنبك ثم اطلب تجاوزهم ... عنه فإن جحود الذنب ذنبان العفو الفتى إذا اعترف ... وتاب عما قد جناه واقترف لقوله قل للذين كفروا ... إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف ولعلنا أحيانا نضطر إلى : صدقت وقلت حقا غير أني ... أرى أن لا أراك ولا تراني شكرا على حضورك الجميل أستاذ جعفر |
رد: ماذا عنك؟
اقتباس:
|
رد: ماذا عنك؟
اقتباس:
فلا أحد يعلم الغيب ، كما ذكرت لك تجربتي ، لا أن تقرري أنت خطاؤه وعقابه ، دون أي إدراك منه أي خطأ فعل؟! أو أيهما كرر؟! وربما هو في نفسه قد يستنكر ذلك التصرف ويذهب وتذهبين وهو يظن أنك من ظلمته !! كما فعلت بصديقتي سابقا ، وتكونين أنت المخطئة في حقه ، ولا أبالغ إن قلت صاحبة الذنب فيما حدث بينكما كلية.. ليس أجمل من الوضوح لمن أراد الإبقاء على علاقاته ، أما إن كان غير ذلك في نفسه من إفساد علاقة ما قد مل منها مثلا ، فلا يهم شيء .. تبقى الدنيا قائمة على ظالم ومظلوم ، على صاحب حق و محقوق ... |
رد: ماذا عنك؟
اقتباس:
|
رد: ماذا عنك؟
حبيبتي خولة؛ هناك أمران لا ثالث بينهما؛ إن كان المخطئ في حقك لا يعي خطأه فيجب كما قلت سابقا تنبيهه على ما يضرك منه فإن استسمحك فلك أجر مسامحته وربح صداقته، وإن تمادى قصدا وعن سابق إصرار وإقرار بمضايقتك فعزة النفس فوق كل اعتبار؛ ضعي حدا بينك وبينه و استأصلي جدر الضرر.
|
رد: ماذا عنك؟
شاكرة لك ولمشاركتك عزيزتي ليلى
|
رد: ماذا عنك؟
كتبت الكثير والكثير هنا لأكمل ما بدأت ، لكن الله لم يقدر إرسالها ، ضاعت في لحظة طيش للهاتف ، سامحه الله ..
|
الساعة الآن 01 : 09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية