![]() |
رد: يوماً سنعبر مثلما عبروا رقماً بين الأرقام
إنتهى عام 2007م في منتصف ليلة 31- من ديسمبر ...تنهدت على كرسيّ الرابض جانب النافذة وقلت: حسناً ليس هذا العام إذن!!!!! هل هو العام التالي..؟
|
رد: يوماً سنعبر مثلما عبروا رقماً بين الأرقام
أي ساعة وأي يوم وأي تاريخ وأي شهر وأي عام ؟أي رقم من الأرقام سيكون خاصتي؟
31-12-2010م |
رد: يوماً سنعبر مثلما عبروا رقماً بين الأرقام
فرصة لا تعوض: عندما تعم المعصية وتغرق الأرض في غفلتها تفردوا بالطاعة
دعوة للجميع لصلاة قيام الليل إبتداءاً من الساعة الثانية عشر إلا ربع وحتى الثانية عشر وربع... في ظلام الأرض كونوا منارات النور لعل الله اطلع عليكم فقال ما قال لاهل بدر... يا اهل بدر افعلوا ما شئتم فإني قد غفرت لكم!...انشروها وطبقوها ولا تنسونا من الدعاء |
رد: يوماً سنعبر مثلما عبروا رقماً بين الأرقام
استاذي الفاضل د.محمد شادي كسكين
صباحك \ مساؤك الورد وما تشتهي أسعدني جدا البريد الذي وصلني لينبهني إلى أن موضوعا جديدا هنا قد كُتب وسعادتي تضاعفت بالأمرين معا : عودة المنتدى إلى العمل بعد طول غياب ومصافحتي الأولى على موضوع لك بشكل مباشر وها نحن هنا والحمد لله . منذ سنوات طويلة جرى حوار بيني وبين أم العيال في ليلة تنتظر فيها الناس تغيَر الأرقام لتعبر - افتراضيا - من زمن إلى زمن آخر دعتني فيها إلى احتفال عائلي لاستقبال العام الجديد فلم أرفض لها الطلب وبقيت طوال السهرة صامتا على غير عادة ووجهي لا يضحك " للرغيف الساخن " ولما الحوا بالسؤال اخبرتهم بأن الشخص الذي حدد للبشرية هذا العبور الوهمي للزمن المرقم بالأعداد كان لا ينوي الاحتفال مطلقا لأنه حدد لنا نهاية لسنة وبداية لسنة في أسوأ أيام العام حيث يكون البرد والثلج يمنع معظم الناس حتى لمجرد التفكير في السهر حتى منتصف الليل - كما حدد مسبقا أن يكون - ولو كان عير ذلك لوضع ” الرقم ” 1-1- في أطول أيام السنة حيث الأجواء لطيفة والليالي قصير ” وشرحت واستفضت فشعر معظم الحاضرين بخيبة أمل وانه ” انضحك علينا ” المهم يا سيدي الكريم كلنا عابرون وسنصبح جميعنا يوما أرقام ليست من اختيارنا بأي حال . ومع ذلك فكل سنة رقمية جديدة انت والسامعين بألف خير تحيتي واحترامي |
رد: يوماً سنعبر مثلما عبروا رقماً بين الأرقام
أخي الكريم الأستاذ رأفت العزي
تحية طيبة وكل ساعات ورد وسعادة وعطاء بعيداً عن تهمة الفلسفة والتشاؤم التي قد يتهمنا بها البعض ينظر المرء للحياة على أنها مجرد مرحلة ذات بداية وإنتهاء...كل يوم يمر يسقط من قائمة أيامنا ونصبح أقرب للرحيل .... وبالطبع يشتاق للرحيل من خرب دنياه وعمرّ أخرته لأن الإنسان يشتاق الإنتقال من الهراب إلى العران وقليل ما هم في هذا الزمان إلا من رحم ربي.. جعل الله كلماتك وساعاتك أرقام سعادة وهدى وخير مودتي ايها العزيز الكريم |
الساعة الآن 14 : 10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية