![]() |
رد: وأنا..إن رحلت بقلم سامر عبد الله
[frame="2 98"]
اقتباس:
أخي رشيد,حين أكتب القصيدة بهذه الحالة ثمة يد خفية تنسل الى صفحتي لترتب المراسم الوداعية لحقبة زمنية ما ,أو لتفرد عنان النظر صوب مرثية جميلة كما قلت لكني واليد الخفية هذه لا تحرضني على الفرار حين أكتب لابد من واقع أواجهه وأضع عيني نصب عينه ..لم أختر التنصل من زمام الأمور أبدا وبالنسبة للتعديل أشكرك عليه وهو اقتراح موفق لكن المعنى يتغير تماما ,ومرادي أن هناك من يرقص على سفح القدس طهرا,لست بصدد الدخول في قدسية هذا المكان لكن ربما تكون اشارة للعبة السياسية مع الأنا الداخلي,هنا مزجت بين الألم والفرح فقلت(قمْ غني للمعراج الطويل أين محمد وعشرون نبيا ًيرقصون على سفح القدس( مزج خفيف بين التأصل والوجع. وأشكرك على أفكارك النيرة.أخي رشيد [/frame] |
رد: وأنا..إن رحلت بقلم سامر عبد الله
[frame="3 98"]
اقتباس:
أستاذة بوران:يحترق الوطن بعيدا ونحن ههنا نحترق في المنفى,لنا أمل بقربكم يتجدد مع كل صباح . أشكرك على مرورك الكريم ودمت بالخير. [/frame] |
رد: وأنا..إن رحلت بقلم سامر عبد الله
[frame="4 98"]
اقتباس:
أستاذة نصيرة: إن أصعب مافي الرحيل فراق الأحبة والأصدقاء ,هنا في نور الأدب تعودنا عليكم أنتم أسرة البيت الواحد ,ربما تأخذنا الحياة ميمنة وميسرة لكن الشراع لا يخطئ ما يرى,شكرا جزيلا لك [/frame] |
رد: وأنا..إن رحلت بقلم سامر عبد الله
[frame="13 98"]
اقتباس:
الشاعر المبدع خيري حمدان ,تعجبني حواريتك العالية وسجال الشاعر المتمرس,لانعلم قد نرى البعث من الموت سبيلا جديدا للالتفاف على عبثية الحياة فالكاتب ألبير كامو اتخذ العبثية نهجا وأيقن أن الحياة تمر بمرحلة الاشيء ,ربما يجردك الموت من بسمة معينة لكنه لايقطع الصلة بين واقعية الحدث وديموته أعتقد ان القصيدة لم تشأ انهاء الذات بمعنى التمام لكن هي فسحة سوداوية لتأديب النفس عبر هذا الانبعاث والتحرر من شبح الموت الذي سيطارنا فيما سيأتي أتمنى لك دوام الصحة ولا أجمل من رائحة القهوة بيد أم أعطت كنهر لاينضب,شكرا لك [/frame] |
رد: وأنا..إن رحلت بقلم سامر عبد الله
[frame="1 98"]
اقتباس:
استاذة سلوى ,الأمل بارقة لا تجف من الحياة,الرحيل والذهاب في الاتجاه المعاكس,.الخوف هلعا ً أم الضحك فرحا ً,اعتيادية ُهذه الاشياء وواقعية جدا. يجب أن يكن في حياتنا ما هو متساو ٍ من تلك الأمور,يبقى النص شاهدا على واقعية الشاعر لكنه لايفتك به ,أو يمضي به الى الاشعور,إن أسمى مافي القصيدة هو نتاجها ,ليس من الخطأ أن نرى الحياة بكل أوجهها ونحبها لأنها تستحق ذلك. شكرا على حسك النبيل ودمت بخير [/frame] |
رد: وأنا..إن رحلت بقلم سامر عبد الله
[frame="2 98"]
اقتباس:
شكرا لك أختي نضال أتمنى أن أرى أعمالكِ تزخر بمنتدانا الجميل , في انتظار كل جديد ,مع محبتي [/frame] |
رد: وأنا..إن رحلت بقلم سامر عبد الله
[frame="14 98"]
اقتباس:
شكرا لك على مداخلتك الجميلة ,أهلا بك في منتداك وفي انتظار مشاركاتك لك مني أطيب تحية [/frame] |
رد: وأنا..إن رحلت بقلم سامر عبد الله
الشاعرالرائع سامر / حفظك الله من كل مكروه يقول حكيم فارسي : ما شكوت الزمان ولا برمت بحكم السماء إلا عندما حفيت قدماي ولم أستطع شراء حذاء فدخلت مسجد الكوفة وأنا ضيق الصدر فوجدت رجلاً بلا رجلين فحمدت الله تعالى وشكرت نعمته علي . فما خطه قلمك هو تعبير عن واقع نعيشه كلنا ولكن مَنْ كان بثقافتك وحكمتك وعلمك وإيمانك بالله فأستبعد عنه هذا التشاؤم فوراء كل فجر يوم جميل والحياة مستمرة والساعة تدور ولا تتوقف وهناك دائماً أمل للرجوع لأن طائر السنونو علمنا أن الطيور لا تفارق أعشاشها مهما بعدت المسافات وتذكر أن الله تعالى معك ويؤازر الطيبين . القصيدة رائعة ولكنها تثير بعض الحزن وغضب كبير بين سطورك , فحاول التفكير بمن حولك وأنك يجب أن تحيا لأجلهم إذا هانت عليك نفسك . لا يـــــــــــــأس مع الحياة ولا حياة مع الـيـــــــــــــأس مهما حدث من مصائب وهموم تجعل الإنسان يعيش إحساس ومشاعر سودواية تــــــــــاكد ان الدهر كفيل بأن ينسيه أكبر المصائب وكفيل بأن ينور بصيرته ..ويبعث الأمل بنفسه من جديد ..ويحيا من جديد ويتذوق طعم الفرح والنجاح أبدعت في القصيدة إذا حاولنا أن نعتبر ما كتبته مجرد قصيدة وإحساسك رائع وحضورك قوي وأنت قوي رائع أنت أيها الشاعر بمداد قلمك . ننتظر المزيد من إبداعاتك دمت بكل الخير والعمر الطويل |
رد: وأنا..إن رحلت بقلم سامر عبد الله
اقتباس:
[frame="1 98"] استاذة ناهد أشكرك كثيرا على عطائك الدائم ,الشاعر يكتب بقلم حاله لكنه لا يفقد الأمل مع أناس طيبين مثلكم وأسرة عزيزة [/frame] |
الساعة الآن 26 : 01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية