|
رد: أعترف لك
اقتباس:
حضورك يضفي عذوبة على كلماتي وتعليقك هو بمثابة نجمة مضيئة تدفئ احرفي أسعدتني بكلماتك الرقيقة كأنتِ، واتمنى ان تكوني دائماً بالجوار، لا حرمني الله منكِ باقة توليب لا تليق الإ بك أتركها بين يديك تعبيراً عن إمتناني وسعادتي بحضورك مودتي وتقديري، سلوى حماد |
رد: أعترف لك
[align=justify]
يبدو أن المرأة التي رسمتها السطور نسجت طريقتها الخاصة في تفسير المعاناة العميقة التي يصنعها الحب الأحادي. شخصيا، تساورني شخصيا صعوبة عاطفية و أنا أحاول أن أتعايش مع ذلك النوع الخالص من الحب الذي يبدعه الإحساس الأحادي لأنني أتذكر دائما أن الصيغة التقليدية للحب تستوجب الإنسجام بين طرفين اختصرا كل المسافات و استسهلا كل الإكراهات. القلب لا يؤخذ غلابا. لكنه الحب، كيمياء استثنائية، و هو في ما يتراءى لي بديهيا كإنسان و كأب، فن زرع مشاعل الأمل في كل أغوار الدروب المقفرة. "قررت ان أمضي اليك قدماً واحرق كل مراكبي حتى لا يبقى أمامي إلا أنت ولتكن تهمتي هي حبك مع سبق الإصرار والترصد." دعيني أقول أستاذة سلوى أن هذه الخاتمة تكشف عن رغبة متجددة في الكتابة تنطلق من محاكاة واقع لم يعد يتلاءم مع ذوق أديبة توضب بقايا الحب بحرص بالغ و تضعها بتؤدة في رفوف النسيان. [/align] |
رد: أعترف لك
اقتباس:
عندما نكتب عن المشاعر فنحن كمن يدخل منطقة ملغومة ، نسير في هدوء تارة وتثور مشاعرنا تارة اخرى، هذا ما يميز لغة المشاعر ، انها لا تسير على وتيرة واحدة. شرفتني بالزيارة ، شكراً لكِ دمت بود، سلوى حماد |
رد: أعترف لك
اقتباس:
مقدمة رائعة لرد أروع أضفى بهجة على كلماتي أخي العزيز محمد عبدالله تقرأ بتميز وتعلق بحرفية وتضع لمسات جمالية في كل زيارة لمتصفحي اسمح لي ان أشكرك بصدق وان أقدم لك دعوة مفتوحة لزيارة كل كلماتي القادمة. مودتي وتقديري، سلوى حماد |
رد: أعترف لك
أستاذ هشام البرجاوي أهلاً وسهلاً بك بعد طول غياب،
اقتباس:
على المرء ان يتماشى مع هذه المتناقضات حتى يحافظ على الطرف الأخر. بطلة هذه الخاطرة تتشبث بالحبيب الشارد لإنها على ثقة بإنها تسكن قلبه ، واخذت زمام المبادرة بإن تلاحقه وتواجهه على عكس ما تفعل المرأة الشرقية التى تنتظر دائماً المبادرة من الرجل. اما من ناحية الحب من طرف واحد فأنا مثلك تماماً لا أعترف بوجوده، لأن الحب الحقيقي يجب ان يكون بين اثنين وهو مصدر سعادة والحب من طرف واحد سيكون حتماً مصدر تعاسة وعذاب لمن يقع فيه. أستاذ هشام أسعدني مرورك ، شكراً لك مودتي وصادق تقديري، سلوى حماد |
رد: أعترف لك
الرائعة سلوى حماد
إسمحي لي . . فأنا ما زلت أتلمس الطرق وأبحث عن سيلٍ هادرٍ من الكلمات ...وقد وجدتك أخيراً . حروفٌ من نور ..وكلمات نتوه في دروبها وجداً وإشتياقاً وأنا مُدانه بالحرف وأبحث عن متورطين...وأنت متورطة حقاً بالحرف والكلمة ....ومن أجل هذا كله إحترامي وتقديري ومودتي |
رد: أعترف لك
اقتباس:
اعجبني جداً هذا التعبري " مدانة بالحرف" ، ما أجمل ان نتورط في الحرف وأن ننغمس في هذه الورطة حد الغرق. الحروف هي زاد اوراقنا الجوعى ، تحمل ما تيسر من فوضي الحواس وتتعانق مع بعضها لتهدينا قلائد من البوح الجميل. تورطي اكثر يا لانا فالحرف يستحق هذه المغامرة. اشكرك على مرورك الجميل، كوني بالجوار دائماً مودتي وتقديري، سلوى حماد |
رد: أعترف لك
الرائعة المتألقة سلوى , فعلا اعترافات أنثى تأبى أن تتوارى خلف الستار, وتنم عن مشاعر صادقة وشجاعة . وهذا الحب الذي هو مصدر السعادة من أجمل المشاعر الإنسانية بين اثنين , وليس من طرف واحد . ننتظر منك المزيد من التألق والإبداع , ولك مني كل المودة والمحبة . |
رد: أعترف لك
هنآ معآني الجمآل والإبدآع التي نرتشفها من بين حنآيآ كلمآتك
ونتلمسهآ بين أحآسيك المنثوره كالدرر و بين اسطر كلماتك وبين همسآتك المتوهجه بالحب الندي وبين ثناياقلب ينبض بصدق اسمحي لي غاليتي بالمكوث اكثر فانا لم امل التامل / / احترامي و تقديري لك غاليتي هبوووووووووووووووشه |
| الساعة الآن 46 : 01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية