![]() |
رد: قصة حياتي- نورالدين الخطيب
الأديبة الغالية هدى ..
مر وقت طويل على إدراجك للحلقة الأولى لقصة حياة الأديب نور الدين الخطيب .. ننتظر بفارغ الصبر تابع هذه القصة .. مع كل الشكر و المودة . |
رد: قصة حياتي- نورالدين الخطيب
[align=justify]عزيزتي واميرتي هدى
تحياتي فعلا هناك حاجة لمتابعة السرد وفق رؤيتك الجديدة للأسلوب طلعت [/align] |
رد: قصة حياتي- نورالدين الخطيب
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
أشكركما من كل قلبي بالفعل آن الأوان لتحديد وقت أسبوعي مع عمتي وعمي لأخذ تفاصيل بعض المعلومات منهما ولعلي في البداية أحتاج بعض المعلومات من عمتي هدية تحديداً لكونها تكبر والدي بسنوات عديدة ثم مع عمي صلاح الدين شبه التوأم لوالدي عمرياً ( بينهما أقل من سنة) وبعدها أكمل مع عمتي حورية ( أم طلعت ) وعمي سيف الدين في كل المراحل التالية دمتم وسلمتم [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: قصة حياتي- نورالدين الخطيب
الأديبة الغالية هدى : حفظك الله أعلم هذه الأيام مدى ضغط العمل في المنتدى ومع ذلك ما زلنا نطالبك تتمة ما بدأتِ به لمعرفة الخطوط العريضة لقصة حياة الشاعر المغفور له نور الدين الخطيب فلك كل تحياتي وشكري دمت بصحة عافية |
رد: قصة حياتي- نورالدين الخطيب
ان من احق الحقوق لموتانا العظام أن نستخلصهم من من براثن الموت لنبقيهم أحياء خالدين
|
رد: قصة حياتي- نورالدين الخطيب
اقتباس:
فأعرف من هي هكذا تفعل ، في كل أمور الحياة ! تتلبس بروح أبيها فتفكر بعقله ، وترى برؤيته ، وتحكم بحكمه وتتكلم بلسانه ، دون شعور ثم تنتبه فجأة ، لتقف لحظة تحدث نفسها في أقرب مرآة, لتقول: أنا أنثى لكنني أشعر برجولة أبي في نفسي تجاه غالبية ما يمر بي من مواقف .. فهل تعلق الإبنة بشخصية أبيها يمكن أن يصل إلى هذا الحد ؟؟ نعم وأكثر من ذلك !! تذكرت وأنا أقرأ النسب ،، أن والدي كان من المهتمين جدا بتلك الأمور منذ أن كنت صغيرة جدا ، حتى أنه أتى بنسبه من الأزهر الشريف آنذاك ، وكان يحدثني كثيرا ويحاول معي أن أحفظ لكني لصغر سني لم أكن لأهتم ولا أعلم أين ذهب المستند ؟؟!. عدت من خلالك لأيام عظيمة ، لم يقدرها ويعرف قيمتها إلا من عرفها ،وفهمها ، وتذوقها ومن ثم افتقدها ! وعاش أياما غيرها أجف حنانا وأمانا وحبا من أعواد الحطب ..رحم الله والدك ووالدي .. وكل حبيب لنا ، والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات .. وجمعنا في نعيم الجنات .. |
رد: قصة حياتي- نورالدين الخطيب
مهما يمضي العمر تبقى البنت بأبيها معجبة ولكل أمجاده يغني على ذكراها.
جميل أستاذة هدى هذا التقمص للوالد نور الدين الخطيب؛عليه وعلى أجداده أزكى الرحمات وأسكنهم فسيح الجنات. من غريب الصدف أول أمس زرت الوالدة أدام الله في عمرها، فأخبرتني أنها لم تفتأ تحدث أباها في وحدتها، وشرعت تحكي لي كل ما كان يدور في بيتهم الكبير العامر بحسهم المتلالئ في البلاد قبل الحماية وبعدها، ولا أخفيك ففي كل مناسبة تتحفنا بحكايا الماضي والأجداد، وهي حكايا دسمة لا نشبع منها وإن كنت لا أوثقها كما تفعل أختي التي دوما تحمل مذكرة تسجل بها كل صغيرة وكبيرة. غريب امرأة في سن أمي التي أجدها حكيمة في قولها، بارعة في استرجاع أحداث الماضي بشكل يجعلنا نعيشها لحظة بلحظة، ولا تزال تفتخر بأبيها، كما أفتخر بأبي الساكن أعماقي رحمه الله وأناره بنور وجهه الكريم؛ لذلك لم أجد عجبا فيما وثقتيه أستاذة هدى، سيرة طيبة بحروف الافتخار-وحق لك- المنسوجة بخيوط حريرية من شوق وحنين. حبذا لو تتحفينا بالمزيد عن قامة عاشت في رحاب فلسطين الحبيبة، جعلها الله من حق أهلها خالصة من يد البطش، ومن حق المسلمين المفتخرين بقدسها. |
رد: قصة حياتي- نورالدين الخطيب
بداية أفرض على نفسي شكر عزة التي فتحت هذا الباب لعل من خلاله يصل النداء للأستاذة الأديبة هدى، ثم أشكر هذه السيدة التي أتحفتنا بأولى حكاياتها عن الوالد رحمة الله عليه وهي تطلعنا على أصل نسبه وتجعلنا نتشوق لمعرفة سيرته حقا لكن بلسان وقلم معجبة هي ابنته..
ننتظرك سيدتي وننتظر كلماتك لتنبض من جديد في كل ركن من أركان منتديات نور الأدب |
رد: قصة حياتي- نورالدين الخطيب
اقتباس:
بل شكرا لك خولة ، وللمبدعة أ/هدى التي أبهرتني بتقمصها لشخص أبيها الكريم ، وفتحت على روحي بابا جميلا من أبواب الذكرى ، فجعلتني حقا أنتقل تماما من زمنيإلى هناك ! فعندما يزورني الحنين للذكرى ، تهيم نفسي وروحي وتذهب مني إلى حيثما جذبها حنيني ، وتاق لمعانقتها قلبي ، واشتاق خيالي لإعادة تصورها وتجسيدها مرات ومرات ... خالص محبتي إليكم جميعا .. |
الساعة الآن 51 : 11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية