منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   كلـمــــــــات (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=133)
-   -   أنا،، وصديقي الفيلسوف (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=29371)

زين العابدين إبراهيم 31 / 03 / 2016 51 : 07 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
دعنا ننسى الماضي ونتصالح...
كنت دائما تفكر في شيء لتشعر بوجودك ...واليوم ذكرى ميلادك...
-ومازلت أشك وإن كنت الآن غير موجود؟
_سنة حلوة ياجميل ....

Arouba Shankan 31 / 03 / 2016 28 : 02 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
مساء الخير
مابك يا بُنيتي! أراك على وشك أن تبكي!

أجل! كُنتُ أحسبهم أصدقاء، كم كنت سعيدة بازديادهم، شعرت بضيقٍ بعض الشيء
فطلبت المُساعدة أحدهم، للأسف
لم يتجاوب معي
ما فائدة الأصدقاء إذاً، دائماً، أعود إليك، ياصديقي، إنك الصدوق بينهم
حقاً! صديق نافع خير من عشرة عديمي الجدوى
أراك، تتفلسفين يا صديقتي الصغيرة
-لقد قرأتها هذا الصباح
فانطبقت على وضعي

رأفت العزي 01 / 04 / 2016 48 : 12 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
صفحة مشرقة كلما ولجتها يزداد اعجابي بأقلام ترسم بالحب الكلمة ..
شكرا لمن اضاف سطرا يضيف لمعرفتنا حرفا
قال لي : عجيب أمر بعض الناس .. ينتظرون يوم الغد ليكذبون وكأنهم صادقون طوال السنة !

زين العابدين إبراهيم 18 / 04 / 2016 10 : 07 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
- لماذا اعتزلت عنا ياصديقي واتخذت مكانا قصيا ولم تتدخل فيما جرى بيننا من نقاش؟
- الخلاف الطويل يا صديقي يعني أن كلا الطرفين على خطأ .. والعاقل من يسعى لمنع الخلاف قبل أن يقع.

- لكن هناك من يعتقد أننا بحاجة للخلافات أحيانا، لمعرفة مايخفيه الآخرون في قلوبهم ..قد تجد ما يجعلك في ذهول، وقد تجد ماتنحني له احتراما. إنتظر إنتظر ياصديقي.. أين أنت ذاهب؟ لم تشرب كأسك من الشاي بعد...
_-لاحاجة لي به ؟

Arouba Shankan 04 / 09 / 2016 42 : 12 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
لا تضع نفسك في موقف يضطرك تشتري الأسف بأغلى الأسعار

عُدت بخطى مُتثاقلة.. وكلماته ترن في أذنيّ .. كما الجرس نهاية الدرس.. لم أعمل بنصيحته ياصديقي
فخانني التعبير عِند كتابة كلماتي إليه.. جئتك أبحثُ عن وسيلة أعتذر بها.. عله يغفر..
بُنيتي: لم تتقبلي نُصح أُستاذك.. عليك تحمل نتيجة عِنادك..

Arouba Shankan 08 / 09 / 2016 31 : 01 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
إنه لا يملِكُ الحرية ليمنحكم إياها// الربيـــــــع في كهولته

زين العابدين إبراهيم 09 / 09 / 2016 01 : 12 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 

أنا عمر أتذكرني ؟
لا
صديق طفولتك
اذكر بن الخطاب وابن عبد العزيز

Arouba Shankan 18 / 09 / 2016 00 : 07 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
لدى فرحه نأى عني.. وكان في أيام حُزنه لا يُفارِقُني..
ـ بنيتي: لا تكترثي للمشاعر المؤقتة..

Arouba Shankan 19 / 09 / 2016 12 : 04 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
أشعر برغية مُلحة للصمت.. إنه يحتاج موهبة لكي أُتقنه !!

محمد توفيق الصواف 21 / 09 / 2016 27 : 12 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
[align=justify]الصمتُ حكمة...
والحزن أعظم صانع لموهبة الصمت..
ولا حزنَ أعظم من تَذَكُّر اللحظات التي كنا فيها سعداء..
ولأنَّ استعادة تلك اللحظات، على أرض الراهن، ضربٌ من المستحيل، فيجب التَّحلِّي بالصبر، لأنَّ الصبر أفضل علاج للحزن..[/align]

محمد توفيق الصواف 21 / 09 / 2016 31 : 12 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
أروعُ الصمتِ حين تخيبُ الظنون...
وأسوأُ الصمت حين ينبغي الجَهْرُ بالحقيقة...

Arouba Shankan 21 / 09 / 2016 55 : 02 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد توفيق الصواف (المشاركة 218518)
[align=justify]الصمتُ حكمة...
والحزن أعظم صانع لموهبة الصمت..
ولا حزنَ أعظم من تَذَكُّر اللحظات التي كنا فيها سعداء..
ولأنَّ استعادة تلك اللحظات، على أرض الراهن، ضربٌ من المستحيل، فيجب التَّحلِّي بالصبر، لأنَّ الصبر أفضل علاج للحزن..[/align]

أراك فسرت حالتي.. صديقي الفيلسوف.. شكراً لك

Arouba Shankan 26 / 09 / 2016 08 : 08 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
حق الأماني إن صار مكفولاً.. فالتفاني في تحقيقها واجب عليهم

محمد توفيق الصواف 26 / 09 / 2016 37 : 09 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
وماذا عن حقِّ حرية التعبير إن صار مكفولاً، عزيزتي، ألَّا تصبح مسؤولية ممارسة التعبير هائلة؟!

عزة عامر 26 / 09 / 2016 10 : 10 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
وفي زماننا هذا .. من يضمن أهلية ذلك التعبير .وبما يتسم صاحب ذلك الحق ..إذا توهمنا أنه مستحق له؟!

محمد توفيق الصواف 26 / 09 / 2016 16 : 10 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
[align=justify]الشعور بالمسؤولية هو وحده الضامن لحقِّ الحرية في التعبير، أما السمة الرئيسة لصاحب هذا الحقّ فهي الجرأة.. وعليه، فالمسؤول الجريء هو من يستحق هذا الحق..
سعيدٌ أنا بحوار ذكيَّتين مثلكما..
تحياتي....[/align]

عزة عامر 26 / 09 / 2016 27 : 10 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
شكرا لك أستاذنا الكريم..وأنا أسعد بحوار حكيم مثلك..
لكننا أصبحنا يا سيدي ..بحاجة إلى مخلوقات جديدة ..تستوعب تلك المعاني السامية ..وتقدر مسئوليتها ..دمت بكل خير.

Arouba Shankan 26 / 09 / 2016 30 : 11 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
حق الحرية في التعبير= شعور بالمسؤولية

Arouba Shankan 04 / 12 / 2016 18 : 03 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
ستبقى عذراء حتى لو أنجبت ألف طِفل.. تِلكَ التي لم تتزوج من تُحِب...
مارأيك يا صديقي الحكيم؟..

Arouba Shankan 10 / 05 / 2017 39 : 06 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
أوشكت القصيدة أن تُغلق أبوابها، وأنا ما أزال في حالة انتظار

Arouba Shankan 10 / 05 / 2017 16 : 07 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
أنظر إلى المُستقبل، ولاتلتفت إلى ظلام الماضي
اسرق من الأمس نوره، واهديه لحاضرك

Arouba Shankan 21 / 07 / 2017 20 : 06 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
ـ أما زال نِباحُهم يؤرقك؟
ـ لا..أصبح اعتيادي! أسهر عليه لِأُنجز مهامي..

رشيد الميموني 27 / 07 / 2017 42 : 07 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
[align=justify]قال لي صديقي الفيلسوف وأنا على صخرتي في قمة الجبل :
ألا زلت هنا أيها العاشق الولهان تندب حظك وتنتظر أن تأتيك الأماني وتناجي نفسك كالأحمق ؟
ألا تنهض وتنفض عنك غبار اليأس والقنوط وتنطلق عبر الروابي والوديان ؟
ستجد حتما هناك صداها يتردد ..
ستجده في همس الجداول وحفيف أوراق الشجر ..
هناك على ضفاف الغدير ستجد بغيتك ..
همست له : شكرا ايها الفيلسوف .. سافعل ما أشرت به لي وسأعود حتما لأخبرك بما جرى .[/align]

Arouba Shankan 07 / 10 / 2017 43 : 10 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
كنت في السابعة من عمري وطلبت من أمي أن تقرأ لي جريدة كانت أمامي، قرأتها بما تيسر لها من إلمامٍ بالقراءة. عندما كبرت وسمعتها تقرأ اكتشفت لِم لَم تنضج فيني هواية المطالعة..

Arouba Shankan 11 / 10 / 2017 02 : 02 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
الأمر ليس بكثرتهم حولك إنما بمن يأتيك دون أن تناديه ومن يربت على كتفك دون أن تخبره بأنك مثقل

عندما بكيت حضنني، ابتسم في وجهي.. غيبهُ الموت
اليوم عشرات الوجوه حولي ، بينما مشاعر الوحدة تسكنني..

Arouba Shankan 15 / 10 / 2017 55 : 08 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
لن أستسلم، وأنتم تنتظرونني فاشِلاً.
ابقى على إصرارك، الحياة موقف.

عزة عامر 24 / 09 / 2018 58 : 12 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
أتساءل في أي موضع تقبع روح الله الطاهرة ، في أجساد ألمت بها أدران الخطايا ، وأنياب العنت لازالت تنهش الضمائر وتحيد عن رؤية الحق ، وتجلس الروح بزاوية في الجسد تتفقد بصمت ، لما لم تنشر طاقتها النورانية الطاهرة لتنتشل جسدها الذي يحملها من سوء ما ينتظره من العذاب والعقاب ؟؟!!
وأين ستذهب الروح الخالدة بعد انقضاء الحساب ، وفي الجحيم تعذب الأجساد بحياتها لا بروح الله التي كانت تحملها ولم ترعها حق رعايتها ؟!!
فهل من إجابة كافية شافية ؟؟؟؟

عزة عامر 08 / 10 / 2018 31 : 10 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
بما أن الله تعالى هو السميع البصير ، فالروح هي من تحمل من صفات الله ، من السمع ، والبصر ، إذ أن بدون الروح فينا تعطل تلك الآليات ! ندخل في نوم عميق فتذهب عن الجسد رغم ما به من حياة تلك الآليات ، وتظل تعمل داخل حلم أو رؤيا إستطحبنا إليهما الروح ، وأكد لي القرآن صدق ما أدعي ، حين أقر بأن ( من كان في هذه أعمى فهو في الأخرة أعمى ) ، وجاء العمى في مواضع كثيرة من القرآن ، وقال في موضع أخر ( لهم فيها زفير وهم فيها لا يسمعون ) ، إذن قد ذهبا السمع والبصر ! فإلى أين ذهبا !؟ من المؤكد مع سبب تواجدهما ألا وهي الروح ! وبقى الصوت الذي به يصرخون ، وينادون خازن النار (يا مالك ليقضي علينا ربك ) أعاذنا الله ، وهو ذات الصوت الذي ربما يصدره أحد منا وهو نائم دون أن يدري ..هكذا يتضح الدليل ، ويثبت البرهان ، وما زالت تشتد حيرتي أين تذهب أرواح الكافرين دون أجسادهم !!؟؟ وأطروحتي هذه لا تعني بالضرورة تحير القاريء معي بل لمزيدا من التأمل المعمق في آيات الله .

عزة عامر 19 / 12 / 2018 49 : 11 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
مكابدة
كعلكة أطبقت عليها أسناني أرهقت فكيا ، وأصرخ أوقفوني ! خذوها رغما عني إصرار فمي كابدني ! ولازلت أمضغها كما يمضغ الحرف ذاته فإما أن يخرج وإما أن يخرج لا محالة !

جعفر ملا عبد المندلاوي 20 / 12 / 2018 58 : 07 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
يرتبك القلم ...
فتضيع معالم الحقيقة !

عزة عامر 05 / 01 / 2019 12 : 07 AM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
أفتوك أم أفتاك قلبا باليا !؟....... وماذا عن قلبك ؟

عزة عامر 17 / 07 / 2020 59 : 12 PM

رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
 
التغليف لا يغير حقيقة الأشياء هو فقط يسترها
كستر ابتسامتي حين أفرح خشية المكاشفة
وعيني بجفن يرخو عليها ستره فلا تقرأ
وخطواتي نحو الأشياء المتجهة للوراء
وكستر الفرحة بالدمعة ، والوجود بالتواري ،
والنداء بالصمت ، والكبرياء للحب .. وكستر السفر بالتواجد ..
التغليف ستائرنا الممزقة أمام بصائرنا الشفافة ..


الساعة الآن 47 : 11 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية