|
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أهلا بكم أُستاذنا الغالي رأفت العزي
وميلاد سعيد وعام بهجة وأطاييب شكرا لبيتم الدعوة،،بانتظار ضيفنا ليرد على أسئلتكم عميق تقديري ومودتي |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أهلا وسهلا ومرحبا بالأستاذ الفاضل عمار رماش بيننا في نورالأدب وأهلا بنا في مَضيف الحوار الذي يستقبل الضيف الكريم وجميع الزائرين بترحاب ووود من أديبة مضيفة تجود على ضيوفها.. بكلمات تليق بالمقام والمقال .. شكرًا لك الراقية الألقة عروبة .. ((فقد جمعت الأحباب جميعا يا عروبة)) أستاذي الفاضل عمار رماش من ((شذا الورود ومرافئ الألم )) اخترت جنس الرواية كمولود إبداعي أول ،مع أنك تكتب الشعر ( العمودي والنثري ) هل هي قناعة تساير الزمن الإبداعي الحالي ، بحكم أنه زمن الرواية لا الشعر ، و أن زمن الشعر قد رحل وانتهى بلا رجعة ؟؟ -وعلى ذكر الشعر والنثر ، كما نعلم أن طموح النثر- قديما - أن يقترب من الشعر ، ولكن هذا المطمح كان يتعثر .. إذ في الجاهلية حاول الكهان بنثرهم أن يقلدوا الشعر .. وبعد ذلك كان النثر الفني .. لنجد في الوقت الراهن أن النثر يغزو مملكة الشعر .. فما رأيك في هذا الغزو .. وهذا التطاول ...- إن جاز القول - ((القصيدة النثرية)) !!؟ - الأستاذ الفاضل رماش عمار من هو الأديب الذي يستفزك دائما في كتاباته ، وتسير نحو خطوه؟! .. أتمنى لك مقاما طيبا .. في نور الأدب .. وتقبل تقديري واحترامي . |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أهلا وسهلا ومرحبا بالأستاذ الفاضل عمار رماش بيننا في نورالأدب
وأهلا بنا في مَضيف الحوار الذي يستقبل الضيف الكريم وجميع الزائرين بترحاب ووود من أديبة مضيفة تجود على ضيوفها.. بكلمات تليق بالمقام والمقال .. شكرًا لك الراقية الألقة عروبة .. ((فقد جمعت الأحباب جميعا يا عروبة)) د. رجاء بنحيدا جادت بالوصل، وحضرت مجلسنا، مُشاركة ومرحبة بضيفنا، كيف نستقبلها بورود الربيع التي لا تذبل وبالتهاني بعام جديد رغم مايحدث د. رجاء: قرأت مابين السطور، وفهمت بأنني امتهنت أن أجمع مابين الأحبة، هي واجب نشأت عليه لأنني لا أجمع إلا بين من أحبهم قلبي، ولهم مني سلام على الدوام أُرحب بك في مجلسك وبانتظار ضيفي ليرد على أسئلتك تقديري واحترامي |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
الشكر لك استاذة عروبة ، وعام سعيد وكل عام وانت بألف خير...
|
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
الأستاذ خيري حمدان ، شكرا لك وتحية تقدير لك...
|
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أ. عمار رماش؛ 1. كيف أثرت مواقع التواصل الاجتماعي على المواقع والمنتديات الأدبية؟ وكيف يمكن حل هذه المعضلة؟ 2. للأدب صنوف كثيرة . أيها لا تحبها ، ولماذا؟ ودي ووردي |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
مساء الخير
ـ أ.عمار رماش هل تؤمن بوجود أدب نسائي؟ تحيتي |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
|
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أ. عمار رماش؛ 1. لو عاد بك الزمن للوراء ؛ فأي زمن ستختار، ولماذا؟ 2. علام تندم أو ندمت في هذه الحياة؟ ودي ووردي |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
عام جديد بدأ، وتواصلنا مستمر
نُرحب بضيفنا وبكم وبالعام الجديد في مجلس التعارف أعياد سعيدة |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
كل عام وأنتم بألف خير، وعام جديد مليء بالخير ، شكرًا ً لك عزيزتي أستاذة عروبة على استضافة الأديب الأستاذ عمار رماش ، حللت أهلا ً ووطئت سهلا ً وإقامة ممتعة نتمناها لك في نور الأدب ، أستاذ عمار هل سبق لك وأن زاولت كتابة الشعر ، وإن كان ذلك نتمنى أن نقرأ لك بعضا منه ، أستاذ عمار ، أتمنى لو تخبرنا عن بعض هواياتك الشخصية غير التأليف والكتابة في الأدب ، أرحب بك مرة أخرى متمنية لك طيب الإقامة ، والشكر الكبير للعزيزة أستاذة عروبة على هذه الاستضافة ، |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أينما نثرت حرفك، تشعين بهجة ومودة أ.بوران شما
مجلس التعارف نوّر بك،، عام ملؤه الحب والسلام نأمله برفقتك مع ضيفنا أ. عمار رماش تحية ومحبة لاتنضب |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
تحياتي استاذ رافت العزي وشكرا لك ،
- دخولي إلى عالم الانترنت واستعمال الحواسيب كان أعواما قبل ذلك ، وكنت آنذاك لا انتبه إلى تلك المنتديات لأن البعض الذي اطلعت عليه منها لم أجد فيه ضالتي ، إلى أن جذبني منتدى شبكة الهضاب ثم شبكة صدانا التي اصبحت أنشر فيها فقط ، وأخيرا منتدى نور الأدب ، ولا يفوتني هنا أن أشكر الأستاذة عروبة الشكر الجزيل ... - لا يمكن للشخص ألايتكلم في السياسة لأن آثارها تلاحظ في جميع مناحي حياة المجتمع ، لقد شهد العالم العربي في السنوات الأخيرة احداثا كثيرة لم تفعل سوى أنها أزمت الوضع وحطمت دولا ،ففي البداية اعتبرناها نضوجا ووعيا شعبيا لكن مع مرور الوقت اتضح أن الحماس المفرط ، واستغلال ذلك من طرف أطراف نيتها لم تكن حسنة جعل ذلك الحراك يحيد عن السكة ويأخذ بعض الدول في متاهات معقدة ، نتمنى لجميع الدول العربية الأمن والسلام. - لقد عبرت الرواية العربية في احيان كثيرة عن الواقع ، لكنها تضع لها خطوطا حمراء عندما تدور حول حمى السلطان لا تتجاوزها ، وهنا ربما نلتفت إلى الدور المنوط بالمثقف وعلاقته بالسياسي ، لنجد أنه في الكثير من الأحيان نجد أن المثقف يدور في فلك السياسي بما يمثله من سلطة وهيمنة ، ليعمل المثقف من إجل تحقيق بعض الامتيازات ، رغم ذلك نجد ان بعض الروائيين كتبوا عن الواقع ولم يتملقوا السلطة ونجد على راسهم في الجزائر المرحوم الطاهر وطار وإن كانت هناك أسباب جعلته يكتب بحرية وكما يشاء دون أن يخاف السلطة... - كل الروايات التي قراتها أعجبتني ولو في جانب أو جوانب منها ، أما أن أكتب أفضل منها فلم أفكر في ذلك يوما وإن كانت روايتي الان هي التي تقول لي بانني يمكن أن أكتب أحسن منها... |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أهلا بك مُجدداً أ. عمار
راودني سؤال عن فن الخاطرة مارأيك بهذا الفن من فنون الأدب،، مستقبله، رواده، هل يُسهم بإيصال رسائل هادفة للأجيال؟ تحيتي |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
الدكتورة رجاء بنحيدا ، شكرا لك على التحية والترحيب ، سعدت كثيرا بالتفاعل مع أقلام مميزة وراقية مثلكم.
- حقا لقد هيمنت الرواية على المشهد الأدبي عالميا ومحليا ، فالأخبار التي نقراها عن الروايات التي تصدر في كل مرة كثيرة جدا على عكس الأخبار التي تتحدث عن الشعر ، ولو عدنا الى زمن غير بعيد لوجدنا أن للشعر مكانة كبيرة فقد كانت قصيدة أحمد شوقي الجديدة مثلا تنشر في الصفحة الأولى في الجريدة ، كما أن لقاءات الاحتفاء بالشعر والشعراء كانت كبيرة جدا ، يحضرها الشعراء من كل مكان ، أما الان فلم يعد الأمر كذلك ولم نعد نسمع بمهرجانات تقام للشعر والشعراء كمهرجان عكاظ ومهرجان المربد...وربما مازاد الرواية هيمنة وانتشارا استغلال الكثير من الاعمال الروائية سينمائيا ... - بالنسبة لكون أول عمل مطبوع لي هو رواية فلم أخطط لذلك على هذا الاعتبار ، فقد كانت لي مجموعة من القصائد ومجموعة من القصص القصيرة والقصيرة جدا ، وكون الرواية يمكن طباعتها في كتاب واحد على عكس الاشكال الأخرى التي تحتاج إلى عدد معين من القصص أو القصائد ، فقد طبعت الرواية وبعد ذلك ربما سيأتي الباقي. |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أرحب بك أستاذ عمار رماش ويسعدني أن ألتقي بك ها هنا في هذا اللقاء الشيق
وأشكر كل الحاضرين وخاصة الأستاذة عروبة مديرة هذا اللقاء سأسأل بما أنك خضت تجربة في مجال الرواية من قبل، هل من الممكن أن ترشح لنا روايات عالمية مرت عليك لنقرأها ؟؟ ما تقييمك للواقع الأدبي العربي في هذه الأيام؟ وما الأسباب التي أدت إلى هذا الواقع من وجهة نظرك؟ ما هي نصائحك لكاتب شاب يحاول أن يخوض غمار الأدب بشكل عام وفن الرواية بشكل خاص؟ تحياتي لك ولكل الحضور وكل عام وأنتم بخير |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
تحياتي للجميع بمناسبة حلول السنة الجديدة ، عام سعيد وكل عام وانتم بألف خير
|
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
شكرا أستاذة فاطمة البشر ،
- إن التسارع الذي يشهده العالم في عالم التكنولوجيا والاتصالات جعلنا ننسى احيانا بعض الأجهزة التي كنا نستعملها إلى وقت غير بعيد ، لأننا في وقت قصير ننتقل من جهاز إلى جهاز آخر أكثر تتطورا ، فمن قبل لم يكن الأمر كذلك فشريط الكاسيت مثلا عاشت معه أجيال كثيرة وعشنا نحن جزءا منه إلى غاية شبابنا ، أما الان فالانتقال يتم بسرعة من الــ vcd إلى الــ dvd إلى الــ mp3 ...والتي جمعها الآن الهاتف المحمول بميزاتها ، وهذا ينطبق أيضا على النشر ، فبعد الجرائد والبريد العادي والانتظار من أجل صدور الموضوع والمدة التي يأخذها ، انتقل الامر الآن إلى المنتديات الأدبية ومواقع التواصل الاجتماعي ، هذه الأخيرة استقطبت العدد الكبير من الناس بمن فيهم الأدباء ، ولعل الإقبال الكبير على مواقع التواصل الاجتماعي سببه السرعة والسهولة واستغلاله في جميع المجالات والاطلاع على الكثير من المستجدات والمواضيع والأخبار في وقت واحد . والأمر أخيرا يعود إلى رواد المنتديات في حد ذاتهم في اختيار المكان المناسب لنشر إبداعهم ، وللمنتديات ايضا التي ربما يلزمها التطوير المستمر لمسايرة التطورات الحاصلة . - أقرأ كل الأصناف الأدبية وأينما أجد الجميل اقف عنده ، وإن كنت افضل الرواية . |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
نُرحب بالأديب الشاب: علاء زايد فارس
وبمشاركته أ.علاء ننتظر حضورك أيضاً في مجلس التعارف أ.عمار معك سيجيب على أسئلتك عام سعيد تحيتي |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
تقسيم الأدب إلى نسائي ورجالي ارى فيه إجحاف ، لأن الإبداع في الأصل إنساني ، وهناك أديبات ذاع صيتهن وتجاوزن الكثير من الأدباء ، ثم هناك عالمات أيضا حققن الكثير ...
|
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
استاذة فاطمة،
- سؤال جميل ، لطالما فكرت في هذا الامر كثيرا ، لو كان الانسان يمكن أن يعود إلى الماضي فاي زمن أفضل ، لاشك ساختار بدون تفكير العصر العباسي ، عندما بلغت الحضارة الاسلامية ذروتها ، وازدهر كل شيء . - الكثير من الاشياء يندم عليها الانسان في حياته ، منها ما يندم لأنه لم يقم بها ومنها ما يندم لأنه قام بها ، أحيانا أندم عندما غيرت شعبتي في المرحلة الثانوية من الرياضيات إلى الأدب ، وأيضا تركي لفرص كثيرة تفوتني دون ان استغلها... |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
عام سعيد أستاذة بوران شما ، وشكرا لك ،
- بالنسبة لكتابة الشعر فنعم ولي قصيدتين منشورتين في نور الأدب : أشواق وحنين ، و على ضفاف الالم. - الهوايات غير الكتابة ، المطالعة والسفر |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أ. عمار رماش؛ 1. لاحظت أن إجاباتك قصيرة ومحددة. هل لهذا سبب يتعلق بشخصيتك أم أنك لم تألف النور بعد؟ 2. ما هي القاعدة التي تطبقها في حياتك؟ ودي ووردي |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أعود لأسئلة الدكتورة رجاء بنحيدا لأنني سهوت عن بعضها،
- لقد كان الذهاب بالنثر إلى حدود الشعر وأخذ صفته لينتج الشعر المنثور أو قصيدة النثر نتيجة لبحث الأدباء عن مساحة أوسع وأرحب للتعبير عن عالمهم المتفاعل مع العالم الخارجي ، فيجدون الحرية الكبيرة التي تترك لافكارهم العنان للخروج مع الحفاظ على جمالية الشعر ، فالشعر بنظمه القديمة يضع سياجا بالنسبة لهم أمام تجسيد افكارهم وشعورهم بصورة اصدق إذ لا تُوجه من أجل الحفاظ على النمط المتعارف عليه من وزن وقافية ، ضف إلى ذلك أن هناك من الكلام الموزون المقفى والذي لم يُعتبر شعرا كالشعر التعليمي. وقد رأى هؤلاء الشعراء أن طبيعة الشعر في الإنسان أكبر من أن تقيد بانماط محددة. وفي رايي المتواضع والذي لا يعدو كونه انطباع فإن القصيدة العمودية سيبقى لها حضورها وتميزها ... - متأثر بالكتابات القديمة في الرواية العربية ، الكتابات القريبة جدا من الواقع ، والتي تحمل مواقف وطنية ، والتي تعالج القضايااليومية للمواطن ... |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أستاذة عروبة ،
- الخاطرة كغيرها من الانواع الادبية القريبة منها كقصيدة النثر والقصة والرسالة أصبح لها مكانا في دنيا الأدب ، فهي تملك من الخصائص ما يجعلها تتميز عن غيرها وتفسح مجالا كبيرا للتعبير ، وأحيانا تكون هي القالب الأحسن للتعبير عما يدور في نفس الكاتب. ونظرة سريعة على مختلف المنتديات الأدبية تجعلنا نطلع على الكم الهائل من الخواطر التي تنشر والتي تمتاز بقيمة أدبية كبيرة . يمكن للخاطرة أن تؤدي دورا كبيرا في إيصال الكثير من الأفكار والإقناع بها. |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
شكرا الأستاذ علاء ،
بالنسبة للروايات العالمية فاصدقك القول أنني قرأت كل ما وقع في يدي من الروايات المترجمة ، وكل رواية تجد فيها ما يشدك ويدعوك للإعجاب ، وهناك قائمة معروفة بافضل 100 رواية عالمية والكثير منها متوفر على النت ، وهذه القائمة هي التالية: 1 – عالم جديد شجاع – ألدوس هكسلي 2 – الجريمة والعقاب – فيدور دويستويفسكي 3 – 1984 – جورج أورويل 4 – الحرب والسلام – ليو تولستوي 5 – في انتظار البرابرة – جي إم كويتزي 6 – كاتش-22 – جوزيف هيللير 7 – الظلام وقت الظهيرة – آرثر كويلستر 8 – السلخانة رقم 5 – كيرت فون جون 9 – العمي – جوزية ساراماجو 10 – الصوت والغضب – ويليام فولكنر 11 – الغريب – ألبير كامو 12 – مدن خفية – إيتالو كالفينو 13 – الغثيان – جان بول سارتر 14 أنا كلاوديوس – روبرت جرايفز 15 – المحاكمة – فرانز كافكا 16 – صورة الفنان في شبابه – جيمس جويس 17 – الحياة والقدر – فاسيلي جروسمان 18 – البحث عن الزمن المفقود – مارسيل بروست 19 – جيريمينال – إيميل زولا 20 – الشمس أيضاً تشرق – إرنست هيمنجواي 21 – مغامرة أوجي مارش – سول بيللو 22 – لوليتا – فلاديمير نابوكوف 23 – خلق – جور فيدال 24 – ميدل مارك – جورج إليوت 25 – نحن – يوفيجيني زاماتيان 26 – آباء وأبناء – إيفان تورجينيف 27 – إلي المنارة – فيرجيينا وولف 28 – علي الطريق – جاك كيرواك 29 – العاري والميت – نورمان مايلر 30 – عناقيد الغضب – جون شتاينبيك 31 – مرتفعات ويذرينج – إيميلي برونتي 32 – نوسترومو – جوزيف كونراد 33 – الأمريكي الهادئ – جراهام جرين 34 – الحارس في حقل الشوفان – جي دي سالينجر 35 – السفير – هنري جيمس 36 – ممر إلي الهندي – إدوارد مورجان فوستر 37 – أبناء وعشاق – ديديفيد لورانس 38 – منعطف في النهر – في إس نايبال 39 – السبق الصحفي – إيفيلين فوج 40 – المحبوب – توني موريسون 41 – الذرة الحمراء : رواية عن الصين – مو يان 42 – الثلاثية – نجيب محفوظ 43 – مائة عام من العزلة – جابرييل جارثيا ماركيز 44 – الطبلة الصفيح – جونرت جراس 45 – المفكرة الذهبية – دوريس ليسنج 46 – مادام بوفاري – جوستاف فلوبير 47 – جاتسبي العظيم – سكوت فيتزجيرالد 48 – أمير الذباب – ويليام جولندج 49 – جيم المحظوط – كينجسلي آميس 50 – تخرج ميس جان برودي – موريل سبارك 51 – المحافظ علي البية – نادين جورديمير 52 – سبعة أعمدة من الحكمة – توماس إدوارد لورانس 53 – البكاء الصامت – كينزابيرو أو 54 – الأشياء تنهار – شيناور آتشيبي 55 – الكل هادء علي الجبهة الغربية – إريك مارياريماركي 56 – الخفة غير المحتملة للوجود – ميلان كونديرا 57 – أطفال منتصف الليل – سلمان رشدي 58 – أوسكار ولوسيندا – بيتر كاري 59 – صورة دوريان جراي – أوسكار وايلد 60 – قصر الذئاب – هيلاري مانتل 61 – اسمي أحمر – أورهان باموق 62 – الرجل الخفي –رالف إليسون 63 – ثلاثية الولايات المتحدة – جون دوس باسوس 64 – اذهب وقلها من فوق الجبل – جيمس بالدوين 65 – لعبة الكريات الزجاجيو – هيرمان هسه 66 – الطريق – كورماك مكارثي 67 – الطريق الثوري – ريتشارد يتس 68 – باب الشمس – إلياس خوري 69 – الليل في السيرك – آنجيلا كارتر 70 – شكوي بورتونيو – فيليب روث 71 – آلة الزمن – هربرت جورج ويلز 72 – عش وتذكر – فالانتين راسبوتين 73 – البيت والعالم – رابيندارانث تاجور 74 – تحت الشبكة – إيريس ميردوخ 75 – حصار كريشنابور – جيمس جوردون فاريل 76 – إله الأشياء الصغيرة – أرونداتي روي 77 – لا أحد ينام في الإسكندرية – إبراهيم عبدالمجيد 78 – التعويض – إيان ماك إيوان 79 – حكاية جيجي – ليدي موراساكي 80 – الفوضي المريعة عبر ميرولانا – كارول إيميليوجادا 81 – أوسترليتز – وينفريد جورج سيبالد 82 – اللا أخلاقي – أندرية جيد 83 – سفريات جوليفرز – جوناثان سويفت 84 – حلم الغرفة الحمراء – شياو يوكين 85 – طريق اللحم – سامويل بتلر 86 – الجندي الصالح – فورد مارودكس فورد 87 – وداعاً إلي برلين – كريستوفر إيشروود 88 – لانارك – آلاسدير جراي 89 – الأب جوريو – أونوريه دي بلزاك 90 – دايفيد كوبرفيلد – تشارلز ديكنز 91 – جي – جون بيرجر 92 – تحت البركان – مالكولم لوري 93 – تينكر تايلر الجندي الجاسوس – جون لي كاري 94 – جين آير – تشارلوت برونتي 95 – في مديح الكراهية – خالد خليفة 96 – دون كيشوت – ميجيل دو ثربناتس 97 – الكبرياء والتحامل – جين أوستين 98 – يوجين أويجين – ألسكندر بوشكين 99 – شبح الطريق – بات باركر 100- الرئيس – ميديل آندل أستورياس ارجو أن تجدها متوفرة ورقيا أو على النت ، وقراءة ممتعة. - بالنسبة للواقع الأدبي العربي فهو من الواقع العربي العام ، فما دمنا نعيش التاخر في شتى المجالات فإن ذلك يؤثر على الأدب ، لأن المشتغلين بالأدب هم أناس يعيشون ذلك الواقع العام ، فعندما تكون السياسة خائبة فكيف يمكنها أن توفر الظروف الجيدة لإنتاج ونشر أدب يمكنه أن يؤثر في المجتمع ، وعندما يكون الاقتصاد منهارا فكيف للكاتب أن يحس بالطمأنينة الفكرية والراحة الدماغية التي تساعده على الإبداع وتقديم الأفضل ، وعندما تكون الحريات مقيدة فكيف يمكن إنتاج أدب حر ينحو نحو تجاوز المعيش المكرر والذي اثبت عدم إيجابيته ... - اهم نصيحة تقدم لكاتب شاب هي القراءة ثم القراءة لأجود الكتابات وأرقاها ، لأن اختيار ما يقرأ مهم جيدا ، واذكر هنا كلمة قالها لي شاعر جزائري مفادها إذا قرأت الجيد ستكتب الجيد وإذا قرات الرديء فستكتب الرديء وإذا لم تقرا فلا يمكنك أن تكتب. |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
نشكر أ.عمار على إجاباته،، وأُرحب بعلاء فارس ( همسة لك فارس: استعد لدخول المجلس)
تحيتي |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
اقتباس:
وشكرا على هذه القائمة من الروايات التي أحتاجها بالطبع إجابتك شافية وكافية مودتي وتقديري لك أستاذ عمار ولأهلنا بالجزائر |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أستاذة فاطمة ، الردود كانت حسب الاسئلة ، إلا إذا لم تصلك الفكرة في بعض الإجابات فأعتذر على ذلك فلعلي قصرت دون أن أدري ...
القاعدة التي اطبقها في حياتي هي تسامح وتجاوز عن المسيئين لك خاصة الذين تعيش معهم يوميا وتربطك بهم صلا ت مختلفة ، فأكيد تتالم لكن سيعترفون لك في الاخير بانهم أخطأوا وأنك لو جاريتهم لانقطعت الصلة بينكم ، طبعا هذه القاعدة في حدود معينة. |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
عفوا أستاذ علاء ، من دواعي سعادتي ان أستطيع مساعدة أخ مثلك ...
شكرا على التحية وتحية مني إليك وإلى اهلنا في فلسطين راجيا من الله عز وجل أن ينصرهم ويسدد خطاهم ويحفطهم... |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
شارف لقاءنا وأ. عمار رماش على أن ينتهي
ونافذة مجلسنا، ستبقى مفتوحة تنتظر ضيوفها على الدوام قبل أن أختم لمن يريد الإضافة، وطرح مزيد من الأسئلة على أ. عمار، نحن بانتظاره تحيتي |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
مضت الأيام، كعادتها سريعاً، ومضى بِرفقتها، أوقات استمتعنا بها
أ. عمار رماش سعدنا بلقائلك، وأجوبتك سعدنا بلإخوة الأعضاء، مرور وتعليق ومشاركة شكرا أ. هدى الخطيب حضورك، مشاركتك مما أضفى التميز على المجلس عامكم سعيد جميعا وعضو جديد في مجلس التعارف تحيتي وتقديري لكم جميعاً |
رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
أشكرك استاذة عروبة على الدعوة ، وشكرا لجميع أدباء نور الأدب على مداخلاتهم القيمة ، وأعتذر على التقصير ...
سعيد جدا بالانضمام الى نور الأدب مع هذه النخبة من المتميزين ... دمتم بألف خير ، عامكم سعيد ... تحياتي وتقديري للجميع. |
| الساعة الآن 37 : 02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية