![]() |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
اقتبسي ما شئت (غمزة) ويعطيك العافية |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
هل رايت ؟ المشكلة أنني ذهبت لمجلس "قهوة عالمفرق" لأفاجأ بعروبة هناك (ابتسامة) طبعا اسعدتني عروبة بهذا الكم من الأسئلة واتمنى ان تكون إجاباتي موفقة ودي ووردي (غمزة + ابتسامة) |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
صباح الخير ..
بداية أشكرك أستاذة عروبة على إدارة هذا اللقاء، وبصراحة لقد كشفت عن إبداع ومهارة عالية لديك في فنون اللقاء وإدارة الحوارات التفاعلية.. ثانياً: تحية طيبة مباركة في هذا الصباح لكم جميعاً ولضيف اللقاء الرائع الأستاذ رشيد الميموني.. وبعد قراءة ما دار من حوار، لابد لي أن أكشف عن إعجابي الشديد بشخصية أخي رشيد... أستاذ رشيد يشاركني إحدى المهن التي أتقنها كونه معلماً، كما وأنه يعشق الطبيعة والموسيقى والشطرنج، وبالطبع لدينا هواية مشتركة في عالم الأدب! سأقدم له هدية متواضعة ثم أبدأ أسئلتي: https://www.youtube.com/watch?v=o71my009gLg بالطبع أنت تعرف هذه الأغنية، لكنك لربما تعرفها بشكلها التقليدي قبل أن يحدثها الموسيقار المصري الشاب " حمزة نمرة " أذكر ذات يوم في نور الأدب قمت باستخدام قصتين من التراث الانساني وإعادة تشكيلهما لايصال رسالتي، ما رأيك في التجديد في الفنون بشكلها العام وخاصة الأدب؟؟ هل تحبذ أن نحافظ على القوالب الكلاسيكية دون عبث وأن نقوم بإبداعاتنا بعيداً عنها؟ أم أنت مع تجديد التراث ليتناسب مع روح العصر؟ - بما أنك عاشق للطبيعة مثلي، بماذا يمكنك أن تنصح إنسانا أصبح أسيراً للتكنولوجيا أو مدمنا على استخدام هاتفه المحمول، وما الذي يمكن أن تقدمه الطبيعة له على كافة الأصعدة في حياته؟ - الأديب الكبير " باولو كاويلو " يقول أنه قبل أن يكتب رواية ما، تحدث في بقعة ما، يفضل السفر إلى تلك البقعة والمكوث بها لفترة من الزمن ويتعرف عن قرب على طبيعتها وثقافتها، ويقول أيضاً أنه سافر مشيا على الأقدام مسافة بعيدة كي يكتب إحدى رواياته، بما أنك تتقن فن القصة والرواية ما رأيك في ذلك؟ وما الذي تمنحه الطبيعة للأديب من وجهة نظرك؟؟ تحياتي لكم جميعاً وصباحكم عسل |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
أجمل ما بدات به صباحي أني وجدت أسئلتك في انتظاري . *بالنسبة للأغنية فإني أعرفها وأعرف العديد من الأغاني الأمازيغية التي طالها ما يسمى بالتجديد .. وأنا كعاشق للتراث وما يزخر به من إبداع سواء في الفن أو الأدب لا أحبذ أن تمتد يد التغيير لي شيء حتى يحتفظ بأصالته ويكون منبعا للإبداع لمن اراد أن يبتكر .. أنا مع الاقتباس والاستفادة من تجارب القدامى لكن دون أن ينال ذلك مما أخرجوه لنا من روائع .. وأعطيك مثالا بما يسمى عندنا بالطقطوقة أو العيطة الجبلية التي يحاول البعض تقديمها للجيل الجديد في حلة عصرية وبآلات غير التي استعملت بها في البداية فلم أجد فيها ما يجذب .. طبعا يبقى هذا رأيي الشخصي وقناعتي أيضا . *ما رأيك في التجديد في الفنون بشكلها العام وخاصة الأدب؟؟ هل تحبذ أن نحافظ على القوالب الكلاسيكية دون عبث وأن نقوم بإبداعاتنا بعيداً عنها؟ أم أنت مع تجديد التراث ليتناسب مع روح العصر؟ طبعا لا أحد يرفض التجديد الذي يساير العصر والتجديد في نظري هو الابتكار وليس اجترار ما صنعه أسلافنا وإعدته في قالب جديد .. أفضل أن يصان كل أدب وفن كما هو مع العمل على تحسيس الأجيال الصاعدة به عبر ندوات وأنشطة وهنا يبرز دور الإعلام . وأخوف ما أخافه هو أن يكون التجديد في بعض الحالات منفذا لتقويض هذا التراث واستبداله بهجين لا شخصية له .. ومن هنا أشجع من ينادي بالمحافظة على القوالب الكلاسيكية دون عبث كما ورد في سؤالك وأن نستلهم منه ما يعيننا على الابتكار والابداع . *الطبيعة ملجأ للإبداع والتأمل في صفاء وهي ملهم لمن اراد أن يبدع بتلقائية .. ويتحرر من عبوديته للتكنولوجيا التي وأن جاءت بأشياء خدمت الانسانية في شتى المجالات فإن سوء استخدامها أدى إلى نتائج عكسية .. ويخطئ من يقول إننا لا يمكن ان نستغني عن بعض مخترعات هذه التكنولوجيا كالهاتف المحمول والتلفاز وغيرهما .. أعطيك مثالا : حين أقوم برحلتي الجبلية أصحب معي هاتفي المحمول البسيط للغاية فقط نزولا عند رغبة أهلي ليطمئنوا علي .. أما في ما عدا ذلك فهو مهمل في أحد زوايا البيت الذي أقيم فيه .. لا أشاهد التفاز .. وأحيانا أجد أن الكهرباء مقطوعة فأقضي أجمل الليالي تحت ضوء القمر والنجوم . وأرى أبشع صورة لمخلفات التكنولوجيا تلك التي تهر أسرة مشتتة .. كل منزو في ركنه محدقا في هاتفه المحمول ساهيا في عالمه الخاص به أو متتبعا في شغف شريطا أو مسلسلا.. لا حديث ولا نقاش ولا مزاح .. حتى الأكل يكون متقطعا .. فهذا يستيقظ متأخرا بعد سهر ليلة مع هاتفه المحمول وآخر يريد الافطار بسرعة وهذه لا شهية لها .. جميل ان نعطي لأنفسنا فرصة الاختلاء بالطبيعة ، فهي كفيلة بأن تعيد لنا توازننا وتمنحنا ما يمكننا التغلب به على مصاعب الحياة ومشاغلها . *ذكرتني مقولة الأديب باولو كويليو بما كتبته يوم زرت الأماكن التي قضيت فيها جزءا من طفولتي بعد غياب طويل تحت عنوان "رحلة العمر" ، إذ كان لا بد لي من العودة إلى هناك والتمشي طويلا لأصل إلى مكان يذكرني بمقطع من مسرحية فيروز "هالة والملك" تقول فيه : يا حراس في مفرق طرق بين تلات طرقات الطريق اللي نازل ، نازل والطريق اللي عالسهل ، عالسهل والطريق اللي طالع بيودي عادرج اللوز وإن اطلعت على ألبومي هنا في نور الأدب ستطالعك صورة أخذتها من هناك كشاهد على تلك الخاطرة التي كتبتها في جزئين .. لهذا تلعب الأماكن دورا كبيرا في ما يبدعه الأديب .. وكان الروائي الفرنسي إيميل زولا يتنقل بين الأحياء الشعبية ويزور بعض المناطق النائية كي يرى بأم عينيه مجريات الأمور التي تكون مادة خامة لمشروعه الروائي .. لهذا قد نجد فرقا كبيرا بين من يكتب قاعدا على مكتبه وبين ذاك الذي يطلق العنان لخواته التي تقوده حيث يجد الإلهام . الطبيعة منبعا لا ينضب للأديب .. تمنحه الوقود الكافي ليكتب في هدوء وصفاء .. تجعل له الأشياء واضحة بعيدا عن كل ضغط وتكون بلسما لجراحه ومعاناته التي تفرز إبداعا صادقا وكأنها صدى لتلك الآلام .. الطبيعة تتجاوب مع آلام الأديب لكنا تنحو به منحى الصفاء الروحي فلا حقد ولا غل وإنما تعبير عفوي نابع من الوجدان .. شكرا لك أخي علاء واتمنى أن أكون وفقت في إجاباتي .[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
أشكر مشاركتك أ. علاء فارس
شكراً للأستاذ رشيد سرعة التجاوب تحيتي |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
بانتظار أسئلتكم
وأ. رشيد الميموني رفيقنا في مجلس التعارف |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
مرحبا أ. رشيد .. وها قد تراكمت عليك أسئلتي ! .. 1. لديك مصباح علاء الدين السحري، ما هي أمنياتك الثلاث؟ 2. ما توقعاتك لمستقبل المنطقة العربية بوجود ترامب؟ ولي عودة |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
أُرحبُ بك في مجلس التعارف أ. فاطمة من جديد
بانتظار أ. رشيد وأجوبته تحيتي |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
سؤال رومانسي:
ـ هل وجدت حباً كما قرأت عنه، أم أنه بقي بين ضفاف الكُتب، حالة غير موجودة على أرض الواقع! تحيتي |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
ـ أين ذهبت فكرة تكوين مسرح مدرسي؟ ـ ماهو دور المسرح في المدارس؟ ـ مالذي حل بصاحب كلمة (sourire)؟ تحية ولنا عودة |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
ـ ماهو واجب الأديب تجاه ما يحدث في المنطقة العربية؟
ـ هل أثر الربيع الملون على أقلام الأُدباء العرب، مِن وجهة نظرك؟ ـ هل اكتست المملكة المغربية بألوان الفصول العربية أدبياً؟ من وجهة نظركم مع التحية |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
[frame="1 98"][align=justify]ها قد عدتُ ومعي بعض الأسئلة ، للتسخين ، (ابتسامة)..
1 ـ أين يضع ، الأديب رشيد ، نفسه بين أدباء نور الأدب ، من جهة ، وأدباء المغر ب ، من جهة ثانية؟ 2 ـ حينما يعيد الأديب قراءة ما كتبه في الماضي ، ويضع نفسه مكان القارئ العادي..بمَ تشعر أخي رشيد؟ 3 ـ هل فكّرتَ في جمع ما أنتجتَ من إبداعات وجعلها مؤلّفا في المستقبل؟ 4 ـ التدريس أخذ منّي كلّ شيء ، ومنحني بياض شعر ونحافة جسد واحترام الجميع..فماذا منحك حتى الآن؟ 5 ـ الكتابة للأطفال أصعب من غيرها..فهل جرّبتَ ذلك؟ هل لنا بنماذج من ذلك؟ سأعود ، إن شاء الله ، ومعي حزمة أخرى من الأسئلة..شكرا لك ولأختي عروبة على هذه الجلسة الطيّبة..[/align][/frame] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
شكرا لك استاذ رشيد على شفافية الإجابة ، وأهنئك بالعلاقة الأسرية الرائعة وحفظ الله لك الوالدة والإخوان جميعا ، اسمح لي بطرح اسئلة اخرى : من هو مثلك الأعلى في الحياة؟ وهل لنشأتك والبيئة التي عشت بها دور في توجهك وعشقك للأدب ؟ ما هو أجمل ماوجدته في نور الأدب وخاصة انك كنت فيه منذ البدايات وما هي المساوىء التي وجدتها في نور الأدب ؟ أرجو أن لا أكون قد أثقلت عليك ، تحياتي وتقديري . |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
1- أعتبر الطبيعة أما ثانية لي .. حضنها لمني منذ نعومة أظفاري وسمح لي ان ارتع بين رباها وتلالها وأوغل في غاباتها دون رادع يردعني .. حرية مطلقة تلك التي كنت أحس بها وأنا أصل إلى قمة جبل وأمد ذراعي متشبها نسرا صغيرا يحوم حول القرية وهو يتصيد حيوانا داجنا .. ولم تبخل عني بإلهامها .. فصارت منبعا لا ينضب لكتاباتي .. 2-صخرتي من الأشياء التي أحس بامتلاكها إضافة إلى المنبع والنهر والغدير والكهف والكوخ .. ويمكنك التعرف عليها في بعض خواطري خاصة "رحلة العمر" بجزئيها . ولك ان تريها في بروفايلي بالفيسبوك . صخرتي هذا تظل وحيدة .. وحين أصل إليها صاعدا من القرية أحس كأننا على موعد فأحدثها وأسال عنها وربما واسيتها واعتذرت لها عن غيابي لما ألمسه من عتابها .. صخرتي هذه تتيح لي التأمل في هدوء وطمأنينة مما ينعكس على نفسيتي التي غالبا ما تكون متوترة عند قدومي .. ناهيك عن تدافع الكلمات فأكتب دون توقف هناك أوعند نزولي إلى البيت . 3- طبعا المكان الذي أود ان اذهب اليه ولا اعود اليه يجب ان يحمل خصائص ومميزات تصب في ما تهفو إليه نفسي من نزوع للهدوء والسكينة .. أحيانا أحلم بالعودة إلى تلك الأماكن التي تحوي أشيائي فأتخيل نفسي محاطا بحيوانات داجنة اطعمها بيدي فلا تهرب مني كما افعل دائما .. وتارة اتخيل نفسي هناك في أعالي الجبال حيث اكواخ الرعاة الذين كانوا يصحبون ماشيتهم في الخريف لينزلوا مع بداية الشتاء إلى القرية .. واحيلك هنا الى عشي الدافئ في جزئه الأول .. (غمزة وابتسامة) تحية مودة لك فاطمة وشكرا من جديد[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
أولى أمنياتي أن اجعل كل من حولي سعيدا سواء أفراد عائلتي أو تلامذتي أو كل من أراه بئيسا . ثانيها ان احول المدرسة إلى عالم لا يشحن الصغار بالمعلومات فقط وإما يهيئ لهم المتعة ويربي فيهم روح المةاطنة والإيثار .. ثالثها أن يمنحني صبرا اكبر على تحمل ضغوطات العمل والحياة . لأول مرة ارى رئيسا امريكيا يتسم بالضعف رغم ما يحمله من افكار لجعل امريكا قوية او على الاصح ليعيد لها مجدها على حد تعبيره . في رايي القوي لا يتحدث كثيرا .. وتصرفات ترامب تدل على نزقه وتناقضه في قراراته وهذا ما تنبه اليه اصدقاؤه قبل اعدائه . لهذا فان مستقبل المنطقة العربية هي بين ايدي اهلها وان كانوا الان بلا حول ولا قوة .. فالمنقطة تعرف تجاذبات وصراعات اقليمية ودولية بين قوى تتحكم في مجريات الأمور .. وترامب كغيره من الرؤساء السابقين لا يملكون القرار وإنما هناك الجهة الخفية من السلطة المتمثلة في البنتاغون والاستخبارات المركزية . اتوقع ان يبدأ التفاهم الان حول أشياء معينة تحفظ ماء وجه البعض الذين تسرعوا في إذكاء بعض الصراعات خاصة في سورية العزيزة علينا جميعا .. وربما يبدأ الصراع في منطقة أخرى حسب المصالح لأننا نعلم جميعا ان امريكا تحتاج دوما لعدو تضطر لخلقه بيدها .. هناك نقطة مهمة تخص الصراع الفلسطيني الصهيوني الذي سيزيد تأزما مع إمعان العدو في سياسته الاستيطانية وعدوانه الشرس على القدس مما يهيئ الأجواء ربما لانتفاضة جديدة ستكون عواقبها وخيمة عليه ..[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
حين احببت كان حبي وليد اجواء الطبيعة التي تغلغلت في كياتي تماما .. تجمعت فيه البساطة واحيانا السذاجة لكن كان الصدق سيمته دائما .. رومانسيتي تجعلني انظر الى من احب دون سوء نية او حيطة وحذر وكأن ما اشعر به اسقطه على الاخر .. الحب بالنسبة لي واقع يشبه الحلم في جماله وحلم يقترب من الواقع .. "أني حين أحب .. تكف الأرض عن الدوران" كما قال نزار (ابتسامة) .. هذه فلسفتي عن الحب .. شكرا عروبة سؤال جميل اتمنى الكثير من امثاله (غمزة)[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
أهلاً بعودة الأفاضل:
أ. محمد الصالح الجزائري أ. بوران شما |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
يسعدني هذا الإيقاع السريع لأسئلتك . *لتكوين المسرح المدرسي يجب ان تكون هناك منهجية واضحة لنشاط ثقاغي مكتمل يعتمد على أطر كفؤة وإرادة وحسن نية وأيضا تضحيات .. وحين نرى مؤسسة تعليمية تنهض بالمسرح وتجعله من أولويات نشاطها الثقافي فلأنها وعت بدوره المتميز في تربية الناشئة وتكوين جيل الغد . قد نجد عبر عالمنا العربي والاسلامي مثل هذه النماذج لكنها قليلة بالمقارنة مع ما تزخر به هذه الأقطار من موارد بشرية وطاقات شابة . *للمسرح دور هام في تكوين شخصية الطفل لأن له تأثير في توجيهه الصحيح وإكسابه ما يحتاجه لمواجهة الآخرين بكل شجاعة وينمي فيه دور الناقد البناء الذي يروم إصلاح بيئت ووطنه .. وقد دلت التجارب أن المدرسة التي تشجع المسرح وتجعله ضمن برنامجها الثقافي تعطي أفضل النتائج وتحظى بطلاب متفوقين . *أذكر انني يوما ما كنت منفعلا بسبب غزو العدو الصهيوني لغزة ولم أملك نفسي فأرسلت الى المجموعة التي كانت تناقش أثر المسرح على المجتمعات ومقاومتi للظلم والعدوان قائلا : ألا من إشارة لما يحصل هناك في غزة ما دمتم تتحدثون عن الظلم والعدوان ؟ لم أتلق ردا ومن ذلك اليوم اختفت sourire وبعدها بمدة توقف موقع caramail .[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
ومن الطبيعي ان تنعكس الأحداث التي تعصف بالمنطقة العربية على نفسية الأديب ويتجاوب مع الأوضاع فيساهم بقسط وافر من إبداعاته خدمة لها ودفاعا عنها وعن مقوماتها . الأديب هو نبراس أفراد شعبه ..ينير لهم الطريق بتحسيسهم وبتوعيتهم حتى يبلغوا بر الأمان. في بداية ما سمي بالربيع العربي كان هناك تجاوب من ثلة من الأدباء والفنانين ظنا منهم أن وقت التغيير قد حان .. لكن أغلبيتهم ، وهذا ما فطن إليه البعض ، أدركوا متأخرين أن منحى الثورات تحدده أيادي خفية ركبت على ظهور الشعوب واستغلت حماسها وفورتها لتحصد ثمار الثورة وتترك لها فقط مهمة التضحية بالدماء والأرواح .. في المغرب كان الوضع مغايرا نظرا لمكونات الشعب المغربي وشخصيته .. فعند بداية ذاك الربيع العربي نزل من نزل الى الشوارع ينادي بالتغيير والعدالة والديموقراطية دون ان ينبس أحد بكلمة "يسقط النظام" أو"الشعب يريد إسقاط النظام" .. وكما تعلمون ، هنا النظام ملكي منذ مئات السنين ويعتبر الملك رمز وحدة الشعب .. لهذا بمجرد ان بدات المظاهرات بادر الملك إلى إدخال تعديلات على الدستور مما ارضى فئة واسعة من المجتمع المدني والأحزاب السياسية التي وعت بنضج دقة المرحلة وحساسيتها وأيضا خطورة أن ينزلق البلد إلى هاوية كان البعض يتمناها ويعمل من أجلها .. توجه المملكة إلى طريق المسالمة والهدوء لم يعط الفرصة لظهور أدب خاص بالمرحلة ..[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
1-كلمة أديب كبيرة علي أخي رغم اعتزازي بها وعدم رفضي لها (ابتسامة) ..فأنا في نور الأدب تلميذ في مدرسة شاء القدر أن يوجهني إليها بفضل دعوة أختي الأديبة هدى عند إحداثه .. أتعلم من الآخرن وأستفيد من تجاربهم ومن نصائحهم وتوجيهاتهم في ما يخص كتاباتي . وأحس أيضا بالفخر للمكانة التي أحرزت عليها والمتمثلة في الثناء والإعجاب اللذين تنالهما قصصي وخواطري وأيضا بعض محاولاتي الشعرية وترجماتي ايضا .. أما بين أدباء المغرب فلانعدام التواصل بيني وبينهم (إلا القلة القليلة) والمتمثلة في علاقة الأخوة والصداقة التي تربطني برئيس نادي القصة القصيرة بالمغرب فأنا أكتفي فقط بالكتابة والتواصل مع أحبتي في نور الأدب خاصة وفي بعض المواقع الالكترونية الأخرى .. ربما هذا راجع لطبيعتي الانعزالية ونزوعي للوحدة لكن هذا لا ينفي أني قمت بمحاولات لعرض بعض كتاباتي على بعض الصحف وأيضا بعض المصالح الثقافية دون أن تحظى بالاهتمام الكافي .. بينما عرفت اهتماما من خارج المغرب .. 3-حلمي ان ارى ما كتبت من قصص في كتاب ورقي .. وكنت قد تحمست منذ سنوات لإخراج ذلك على ارض الواقع وقمت بالتحري عن التكلفة وغيرها من الإجراءات ثم اعرضت عنذلك بسبب الانشغالات التي تفرضها مهنة التدريس وغيرها من المعوقات . 4-أنا ايضا أخذ مني التدريس سنوات من عمري لكني لن اتهمه بتسببه في نحافتي فتلك صفة ثابتة في بنيتي الجسدية منذ تعرفت على نفسي (ضحكة رنانة) انا اعتبر ان التدريس منحني اكثر مما اعطيت .. منحني نشاطا دائما وحبا متواصلا للتجديد والابتكار ومكنني من معاصرة اجيال من الصغار لا زلت احظى بحبهم وامتنانهم .ويكفي انه كان حلمي منذ كنت تلميذا في الفصل اتابع شرح مدرسي بكل شغف . ولحد الان -وكما أكرر دائما - حين اتوجه الى عملي لا اعتبر نفسي ذاهبا للقيام بمهمة اتقاضى عليها أجرا ، وإنما إلى ورشة لاكمل لوحة فنية او اتمم قصيدة شعرية . 5-نعم اصعب شيء هو ان تكتب للأطفال .. لأن ذلك يتطلب مراسة وتكوينا واطلاعا واسعا .. لأن هذه الكتابة تمس فئة يقوم عليها المجتمع ككل . وقد كانت لي محاولات قصصية كتبتها بنية نشرها بين الأطفال لكني لا اعتبرها فعلا ادبا للطفل ربما لأني لست ملما بما فيه الكفاية بهذا الأدب وقد تلقيت بعض الملاحظات من أحد الإخوة في منتدى ادبي ينبهني الى انني ادرجت خطا احدى قصصي في منتدى ادب الطفل دون ان اتلقى منه توضيحا .. محاولاتي تتجلى في بعض القصص التي توجد في ملف القصة الخاص بي هنا وهي : ألمرآة البحر (وهي التي اعادتها اختي عروبة منذ ايام قليلة للواجهة مشكورة) الدار اللي هناك : التي لازلت بصدد إكمال جزئها الأول حاكوزة من ليالي عاشوراء شكرا اخي وارجو ان اكون عند حسن ظنك .[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
صباحكم لوزٌ وسُكر
وما تشتهون شكراً للسادة الذين شاركونا الحوار شكراً أ. رشيد الميموني سرعة التجاوب، والرد على الأسئلة بِرحابة صدر مازلنا ومجلس التعارف مستمرين تحيتي |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
[align=justify]إلى حد الآن ، شارك في الجلسة ، كلّ من:
الأستاذة عروبة ــــــ الأستاذ محمد الصالح الجزائري ـــــــ الأستاذة بوران شما ـــــ الأستاذة فاطمة البشر ـــــ الأستاذ علاء زايد فارس ... فأين البقية ؟؟؟[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
أرسلت القليل من الدعوات للمشاركة، لا أعلم هل نحن ضيوف على الدوام
ونحتاج لبطاقات دعوة على الدوام أشكر ملاحظتك أ. محمد الصالح |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
مرحبا بك من جديد أختي بوران . *مثلي الأعلى طبعا هو رسولنا الكريم الذي جاهد في الله حق جهاده وإن كنت أرى أننا مقصرين في حقه وفي اتباع سنته كما يجب . اعتبر والدي رحمه الله ووالدتي بارك الله في عمرها شخصين هامين في حياتي فقد أخذت من والدي طبعه المسالم ونظرته الواسعة للأمور رغم اني لن اصل الى درجة حلمه ورحابة صدره .. أما والدتي فتعلمت منها الصبر والأناة في كل شيء لهذا صرت الأُثير لديها . *نعم .. نشأتي بالبادية بحكم عمل أبي هناك كموظف جعلني اتشبع بالطبيعة مما سينعكس من بعد على كل كتاباتي .. ويمكن ان اقول ان فترات من الطفولة عرفت بعض الآلام ثم تلتها تجارب عاطفية كان لها تأثير واضح على إبداعاتي . وقد عشقت الأدب منذ كنت فتى أرتع بين الربى وأعود الى البيت لأجد أكواما من المجلات الأدبية في انتظاري لأن والدي رحمه الله كان شغوفا بالقراءة ويقتني كتبا من كل الأصناف . أجمل ما أهداني نور الأدب هو هذه العلاقة الأخوية التي تربطني بأعضائه .. وإن كنت اتحسر على غياب الكثيرين ممن طبعوا المنتدى ببصمتهم .. كان الأسبوع الأول من نشأة نور الأدب يشبه رحلة استكشاف وتعارف بين الأعضاء .. كنا نكتشف عالما جذابا وحميميا في نفس الوقت . *قد لا أسميها مساوئ وأستبدل المصطلح بكلمة سلبيات تتجلى في بعض الركود الذي يصيبه من جراء انحسار التفاعل والمشاركة في بعض الأحيان إلى درجة مهولة .. ولكني أثق في اشخاص يحملون على كاهلهم عبء النهوض بنور الأدب وأثمن غيرتهم عليه وعلى استمرار تألقه .[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
[align=justify]الغاليان أ. رشيد وأ. عروبة.. تحياتي لكما..
بصدق، تابعتُ كل ما جاء في هذا الحوار الشيق الذي يكشف كثيراً عن شخصية أحببتُها هي الأستاذ رشيد الميموني.. لقد عرفتكَ أخي رشيد، كما كل الأعضاء في هذا الموقع، من خلال كتاباتك في الموقع نفسه، وأحببتكَ كما أحببتهم جميعاً، من خلال ما كتبوا ويكتبون.. وكنت دوماً في شوق لمعرفة المزيد عن كلٍّ منكم، وجاءت الفرصة من خلال مجلس التعارف الذي تُديره البارعة عروبة، فتعرفتُ على أخي زياد سقيرق عافاه الله، وها أنذا أتعرف على أخ آخر أحببت قصصه كثيراً، وكذلك خواطره وتميُّزه بتعليقاته الموجزة والمعبرة في آن.. جميلٌ أن تعرف من تحب، وجميل أكثر أن تخاطبه بالطريقة الأنسب بعد معرفتك به.. أنا لا أنظر إلى أيٍّ منكم كما أنظر إلى أيِّ كاتب أقرأ له في كتاب أو في موقع إلكتروني، بل كأخوة لي وأبناء أفرح لنجاحهم وتطورهم، وأحزن لسقطاتهم إن سقط أحدهم، فنياً بالطبع، وأقسو أحياناً إن رأيت خطأً، وأمدح دون مبالغة ودون تملق حين يعجبني نصٌّ ما من أي نوع أدبي.. ولذلك أنا سعيد بأي شيء يُقربني إلى كلِّ واحد منكم.. كانت هذه مداخلة سريعة وعرضية، وسأعود لطرح بعض الأسئلة التي أرجو ألا تكون الإجابة عنها متعبة أو محرجة.. سأتوخى الحذر ما استطعت، وسألتزم الصراحة ما استطعت، إن شاء الله.. بهلول يشكر الأخت عروبة على ذكره في هذا الحوار، ويشكر الأخ رشيد على ما قاله في حقه من إطراء.. ويستأذنكما هو الآخر، في السماح له بأن يُدلي بدلوه، مع أن دلوه كبير وليس كدلوي، وربما يكون مثقوباً من الأسفل أيضاً.. (ابتسامة).. بالمناسبة، لا تلتفتوا إلى تعليقاته على كتاباتي وتصرفاتي، فهو يحبني كثيراً، وأنا أيضاً، ولكنه يحب إثارة غيظي ليرى ردود أفعالي ويضحك!.. ويحب جميع الأعضاء في نور الأدب، ولهذا كتب قصيدته البهلولية التي شغل الموقع بها على الرغم من معارضتي له.. لا أريد أن أتكلم عنه أكثر بل أترك له هو أن يتكلم عن نفسه بنفسه، حتى لا أعلق معه في مشادَّة لا سمح الله، فهو يُفصِّل مني اثنين في ضخامة الجسم..! (ابتسامة).. وللغالية عروبة بالذات، أنصحك بعدم استضافته في مجلس التعارف قريباً، لأنه يجب أن ينشر أكثر حتى يعرفه معظم الأعضاء أكثر.. هذا رأيي، ولك الحرية طبعاً.. بوركتما، ولي عودة مع حزمة أسئلة لطيفة إن شاء الله.. محبتي وتحياتي لكما ولكلِّ المشاركين والمتابعين..[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
[align=justify]..وأصبح العدد 6...وننتظر البقية..[/align]
|
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
مجلس التعارف يُرحب بالدكتور محمد توفيق الصواف بانتظار أسئلتكم على أ. رشيد الميموني أمتع الأوقات أتمناها لكم في مجلس التعارف تحيتي وتقديري |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
السلام عليكم.
شكرا للأستاذة عروبة على هذا الحوار الشيق مع الأستاذ رشيد، والشكر للاستاذ رشيد على إجاباته الوافية، والشكر أيضا لكل من مروا لحد الان من اعضاء نور الأدب الأعزاء. بودي ان اطرح بعض الاسئلة على أستاذنا الفاضل رشيد: 1- ما رايك في الفيسبوك وتأثيره على الأدب سلبا وإيجابا؟ 2- ما مدى دور اللقاءات الادبية التي تقام من حين لاخر ومن بلد لاخر في خدمة الأدب؟ 3- هيمنت الرواية على المشهد الأدبي فنجد العديد من الجوائز الرفيعة تخصها، أين محل الشعر من هذا في رايك؟ |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
نُرحب بك أ. عمار رماش في مجلس التعارف
وبأسئلتك بانتظار أ. رشيد الميموني ومازلنا مستمرين في مجلس التعارف تحيتي |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
لم يخامرني أدنى شك منذ التحاقك بنور الأدب في طيبتك وصفاء قلبك ونبلك .. لهذا وجدت في مداخلتك هذه تأكيدا لما كنت أحسه من ناحيتك . بوركت وبورك شموخك . |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
1- الأنترنيت بصفة عامة والفيسبوك خاصة سلاح ذو حديث .. فقد فتح بابا للتواصل والبحث عن المعلومة مما جعله بحرا لا حد له من المعارف .. والفيسبوك كشبكة تواصل اجتماعي كما يطلقون عليه جاء ليقرب المسافات الافتراضية فحول العالم بحق إلى قرية صغيرة لكنه أيضا ساهم في جعل الكثيرين يتخذونه فقط وسياة للتخاطب وقتل الوقت بينما آخرون استباحوا أمورا شكلت خطرا على المتواجدين وذك بإجراج أشرطة وصور إباحية .. وربما كان له الثر في تفيكيك أسر بكاملها . من الناحية الأدبية استفاد الكثيرون ممن لم يحالفهم الحظ في نشر إبداعاتهم من اكتساب قراء كثيرين بل ونجحوا في التعريف بكتاباتم على نطاق واسع فقل بذلك الإقبال على الكتب وعوضت القراءة الورقية بالالكترونية وذا ساهم في كساد الأجب المكتوب بدرجة كبيرة . 2- للقاءات الأدبية دور مم في توعية الناس وتحفيزم على المشاركة في ما يهم الساحة الثقافية لبلدانهم .. وي فرصة لتشجيع الأدباء للتعريف بإبداعاتهم والتواصل مع جمهورهم وكذا إثراء النقاشات بما يفيد الثقافة بصفة عامة .. لكن هناك لقاءات لا هدف لا سوى تمرير أفكار خاصة أو سياسة محددة تكون فقط عروضا فلكلوريا لا أقل ولا أكثر .. 3-حقا ، نالت الرواية حظا وافرا من الاهتمام في فترة ما وكذلك القصة وإن كان ذلك بدرجة أقل .. لكني أرى أن الشعر ينافس الرواية في حصد الجوائز وأحيانا يفوقها في ذلك .. لكن وكشأن كل شعر يعاني من ظروف اجتماعية وسياسية وأمنية غير مناسبة ، فإنه يعرف انحسارا ، إلا من بعض الانتاجات المحدودة والتي لا تعبر حقا عما يناسب الوضع وإن كان ذلك باحتشام . شكرا من جديد أخي عمار[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
شكرا استاذ رشيد على إجاباتك التي جاءت في الحين. وكالعادة إجابات وافية. تحياتي وتقديري
|
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
شكراً أ. رشيد |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
|
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
محبتي |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
ـ الوحدة تمنح الإنسان قدراً مِن الصِدق، إلى أي حد تؤمن بهذا الرأي؟
ـ أقلام في نور الأدب استوقفتك؟ ـ هل مِن أسماء لمعت في نور الأدب وابتعدت، تتمنى أن تعود ؟ |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
[frame="1 98"][align=justify]..وإليك حزمتي الثانية..
1 ـ ينتابني شعور ، وأنا أقرأ لك ، أنّ شيئا ما أردتَ تحقيقه ، وما استطعتَ بعد..حسرة ما ، استشفّها في كتاباتك..هل صدق حدسي؟ إن كان كذلك..ما هو هذا الشيء البعيد ؟ 2 ـ ما العلاقة بينك وبين الروائي الجزائرمغربي (رشيد ميموني)؟ 3 ـ لو امتد بك العمر زمنا طويلا (ضعف عمرك الحالي)..ما هي مشاريعك ؟ 4 ـ كلمة موجزة في حق هؤلاء: ـ الدكتور توفيق الصواف؟ ـ الأستاذ محمد الصالح الجزائري؟ ـ الأستاذة عروبة؟ ـ الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب؟ ـ البهلول يوسف؟ ـ الأستاذ حسن ابراهيم سمعون؟ ـ الأستاذ عادل سلطاني؟ ـ الدكتورة رجاء؟ ـ الأستاذ علاء زايد فارس؟[/align][/frame] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
ـ أ. رشيد مالذي ينهض بركود المنتديات من وجهة نظركم؟
|
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
اقتباس:
1-الوحدة التي يعتبرها الكثيرون نقمة ويرون تأثيرا سلبيا لها على الشخص سواء كان مبدعا أم لا ، ليست كذك في نظري ورأيي الشخصي .. الوحدة فرصة للتصالح مع النفس ومحاسبتها أيضا إن لمس المرء فيها اعوجاجا .. فتمنحه بذلك قدرا كبيرا من الصدق . وهي فرصة أيضا للتأمل في هدوء بعيدا عن كل ما يسبب بلبلة للخاطرة .. وقد لا أكون مبالغا إن قلت أنها الوقود الحقيقي لكل إبداع .. حتى الحب .. إن كانت هناك مشاعر متأججة فالوحدة كفيلة بأن تجعلها تسمو وتصير أكثر صفاء .. في تعاملي مع محيطي التعليمي هناك نوع من الوحدة التي أفرضها على نفسي وتؤتي أكلها .. ولا يعني هذا أنني انفر من كل جمع .. فقط أشارك بمحدودية في أي نقاش وادلي برايي وامازح وأجامل ثم أعود الى فصلي الذي لا أغادره حتى في وقت الاستراحة .. 2-الأقلام المتالقة كثيرة في نور الأدب ..ويكفي أن تلقي نظرة على ما ادرج من قصص وخواطر وأشعار لتعلمي مدى الإثراء الذي حظي به المنتدى . وإن كنت لا أجامل في إبداء رأيي فإن كتاباتك أنت تغري بالتأمل وتمنح متعة لقارئها .. هناك أشعار أخي محمد الصالح ونصوص اخي محمد توفيق التي لاءمت عشقي للتاريخ دون ننسى أخي علاء فارس وأختي د.رجاء .. خلاصة القول .. كل من يتواجد الان ةيشارك في نور الأدب له لمسته الخاصة وأتابع كتاباته بكل شغف .. 3-نعم هناك أقلام كانت تميز نور الأدب ولمعت بأسلوبها وشخصيتها وأذكر على سبيل المثال لا الحصر ميساء البشيتي وسلوى حماد ونصيرة تختوخ وبغداد السايح ودينا الطويل .[/align] |
رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه
1ـ أ. رشيد ماذا يقول في:
ـ الغُربة ـ الموت ـ الوطن ـ المرأة ـ الطفولة 2ـ ماذا تقول لبراعم نور الأدب؟ 3ـ هل تعلم عنهم شيئاً اليوم؟ **** |
الساعة الآن 07 : 06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية