![]() |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
سكن فقيه في بيت سقفه يقرقع في كل وقت فجاءه صاحب البيت يطلب الأجرة، فقال له الفقيه أصلح السقف فإنه يقرقع قال صاحب البيت: لا تخف، فإنه يسبح الله تعالى، رد الفقيه: أخشى أن تدركه رقة فيسجد
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة، فنهره الأمير أمام الناس، وقال له : لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة .
فصلى بهم المغرب، وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى: {وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا }، وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى: {ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا }، فقال له الأمير يا هذا : طول ما شئت واقرأ ما شئت غير هاتين الآيتين. |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
يذكر أن شيخا دعي إلى محاضرة في إحدى القرى، فذكر حديث: " حتى لو دخلوا جحر ضب" ، ثم قال: أخرجه الطبراني، فسأله أحد الحضور: الطبراني أخرج الضب شيخنا؟ قال الشيخ: الطبراني أخرج الحديث. قال له السائل: من جحر الضب؟ أجابه الشيخ: لا يا أخي، أخرجه يعني روى الحديث، فقال له السائل: وماذا حصل للضب؟ أجابه الشيخ: الضب استعارة للحديث فقط.. سأله آخر: يعني الضب ليس للطبراني، فمن أين استعاره؟ قال الشيخ: أنا هو الضب لو حاضرت عندكم مرة أخرى
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
هههههه ضحكت وكنت لا أريد حقا ، لكن ذكاؤه مميزا جدا ، ورد فعل الشيخ ذكرني برد فعل معلمي !! حين فعلت فيه متعمدة بنفس ذكاءالسائل ،لأضيع وقت الحصة وأمزح وزميلاتي ، أمساه أو صبحه الله بالخير إذا كان حيا ورحمه الله إذا كان ميتا ، فكم تحمل شغبنا !! |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
ذكرتني بأجمل أيام عمري .. كنا في حصة الإقتصاد وكان معلمنا الأستاذ ممدو ح طيبا جدا جدا .. بالمناسبة كان شبيها شبه متطابق الشبه للشاعر طلعت سقيرق كأنه تؤامه .. وكنت كثيرة الشغب واللماضة آنذاك !! ، عقدة المرحلة الإعدادية سقطت على رؤس معلمي المرحلة الثانوية بجدارة .. فقد كبرنا وصرنا آنسات وعهد الطفولة المستكردة قد انتهى .. نبذة عن أمجادي ، ونعود للقصة التي تشبه إلى حد ما قصة الطبراني ولكن مع الإختلاف .. أنها كانت اختلاق للغباء .. كان من المفترض أن نحضر الدروس قبل كل حصة ويقوم المعلم فور هبوطه بالباراشوط أمام السبورة بطرح الأسئلة حول الدرس الجديد علينا وشرحه من خلال ذلك النقاش .. فسأل أ/ممدوح : من تعرف لي معنى البورصة .. رفعت يدي بكل ثقة وقلت : البورصة هي أنثى البرص .. ساد الضحك والضجيج في الصف .. وعاد أ/ممدوح ليقول لي : ما هذا الظرف أتمزحين بحصتي .. قلت : لا طبعا البورصة هي فعلا أنثى البرص وإذا لم تكن كذلك فهل تخبرني حضرتك ما اسم أنثى البرص .. نظر الأستاذ ممدوح عن شماله حذو كتفه وتمتم بكلمات أظنه كان يدعو الله أن يصبره على ما ابتلاه .. أمسكت الضحك وزميلات صفي لم يتمالكن أنفسهن من الضحك .. نظر لي ثانية وقال : إما أن تخرجي من الصف أثناء حصتي ولا أريد رؤيتك طوال العام إما أن أستقيل أنا من المدرسة لأستريح منكن .. قلت : أنا لن أترك الحصص الدراسية لأني أخاف على مستقبلي .. وأما حضرتكم فالقرار يعود لك فكر جيدا الموضوع ليس سهلا يا أ/ممدوح أن تخسر وظيفتك ! إحمر وجهه وكان سريع الإحمرار يتلكك على أي شيء ليحمر ، ولا أعرف لماذا تعصب هكذا وطلب مني مغادرة الصف .. وافقت وقبل أن أخرج قلت له : كن شاهدا أخرجت طالبة من صفها من أجل أن تحبس عنها العلم سامحك الله يا أستاذ ممدوح قال : تعالي هنا أي علم هذا الذي حبسته انفجرت ضحك وأنا أقول سألتك أسم انثى البرص فلم تجبني أنا سوف أخرج ولن تراني في الصف مرة أخرى .. وكان زميلا لوالدي آنذاك حيث كان يعمل في سلك التربية والتعليم .. وفي نفس المدرسة ولكن في الفترة الثانية .. و قص عليه أخبار ابنته تفاجيء أبي , وحين عاد إلى البيت ما رأت عيني إلا النور ههههه رحمه الله .. والغريب أنه انتقل من المدرسة بعد الموقف بوقت قصير هذا ما جعلني أشك أني تسببت في طفشانه من المدرسة ، وأؤنب ضميري .. لكن بعد فترة من الزمن ليست بالكبيرة علمت أنه طلب نقله لأنه فشل في التعايش في مدرسة بنات والتعامل معهن .. فارتاح ضميري أني لست وحدي التي كفرت سيئاته .. |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
أضحكتني عزة.. أكل هذا منك..؟ وما أنثى البرص؟ |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
كنا بالمدرسة الإعدادية نعاني الكبت والشدة والحدة والغلظة ، ولما انتقلنا للمدرسة الثانوية كنا نحاول استعادة شخصياتنا فلجأنا لمناهج مدرسة المشاغبين ، لتعويم وتميع العلاقة الحادة بين المدرس وتلاميذة لكن للأسف الأمر فرط منا وبدا لنا المدرس كالمهرج واكتشفنا انهم ألفين جدا لكن يلزمهم بعض الشدة ليلتزموا بقواعد الأدب هههههه عقدونا والله ..
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
ننتظرك عزة |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
تعرفين عزة.. ذكرتني بحدث أيضا..
كنت أدرس في قسم الثانية إعدادي حصة الرياضيات.. وبما أني أكره الرياضيات فإن السيدة الأستاذة مع كل احترامي لها لم تكن من الذين يذكر لهم جميل صنيع في حصصها .. وهناك شيء آخر أني لظروف لم ألتحق بالقسم ذاك إلا في الدورة تلثانية من العام الدراسي.. لذلك كان مكاني بحصة الرياضيات.. آخر طاولة في الصف.. وسرني أني بعيدة عن السيدة الأستاذة التي لا أفهم منها شيئا.. خاصة وأني أكره مناداتها لي فقد كانت تناديني خولة بضم الخاء .. وكان أحد زملائي يرد بدلا عني " لواه غولة" ( ابتسامة) .. عادتي عندما لا أهتم بحصة دراسية ما .. أرسم أو آخذ خلسة شيئا لا علاقة له بالمواد الدراسية.. فمحفظتي تحمل كل شيء.. أو أكتب أنا شيئا ما... المهم في اليوم ذاك.. كنت ملتهية بالرسم حتى نسيت صدقا أني بالقسم وأخذت أغني..( ابتسامة) سكت الجميع.. وظلت الأستاذة تسأل من صاحب الصوت؟ وأنا لست هنا.. كنت في عالم آخر.. حتى ضربتني زميلتي تطلب مني أن أصمت كي لا تدرك الأستاذة أمري.. وفي الأخير كل زملائي سكتوا دون أن يخبروا الأستاذة.. رغم تهديداتها.. إلا التي تجلس بجانبي : " أستاذة خولة هي اللي تاتغني" لا أخفيك .. غضبت منها ... وخاصمها جل زملائي.. لكن الجميل في الأمر أن الأستاذة مع كل تهديداتها ابتسمت لي ولم تفعل شيئا.. |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
لعلنا نتشارك بعض الذكريات |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
كان مسيو مفيد الذي لا يفيد ، الرجل طويل القامة ذات الخمس وخمسون عاما صاحب العينين الخضراوتين اللتين كانتا تشبها أزرار معطفي الصوف حين ينظر لنا وهو يتكلم ..حيث كان يقضي الحصة في الحديث عن نفسه وعن المادة قليلا جدا ! ويكون دائما في وضع الجلوس على الطاولة المقابلة لطاولاتنا يهز قدميه الطويلتين جدا .. فقد كان في آخر الصف طاولة تتأرجح بشدة بحيث كلما جلست إحدى الطالبات عليها تأرجحت بها بشدة ثم أخذتها وانطرحت بها وسقطت للخلف وبقيت وحيدة في خلف الصف لا يقترب منها أحد لسوء معاملتها للجالسين عليها ، وفي ذلك اليوم المشؤم على مسيو مفيد ، اقترح علينا أن نهديء من ضجيجنا ويقوم هو بقرأة الدرس ونحن نستمع له ، فاقترحت عليه بأن يجلس على الطاولة الخلفية ونحن ننصت لصوته المنبعث من الخلف ، ليختبر مدى فهمنا فيما بعد ، فوافق وأخذ الكتاب وجلس ، وبطبيعة الحال هو يحب الهزهزة ، فبدأ يقرأ ويهزهز في الطاولة كأنه في حالة استمتاع بالأرجحة .. ولم نحذره أنها تسقط للوراء ، وفجأة بعد الإندماج في القراءة والهزهزة فزعنا من صوت الطاولة وهي تأخذه كعادتها وتنطرح للوراء ï؟½ï؟½ ، فأصبحنا لا نرى من مسيو مفيد إلا الحذاء المطل علينا من أسفل الطاولة الذي بقي للأعلى بعد السقوط ، ضحكنا بهسترية وجنون ، وقمنا جميعا نحاول مساعدته على الإعتدال وكانت المهزلة كلما حاولنا رفع الطاولة من الخلف للأمام سقطت به منا مرة ثانية ، فزيادة على ثقل وزنه كان من زهوله مستسلما إستسلاما تاما وواقعا مستريحا بوقعته ، كأنه التصق بمسند الطاولة بالأرض كان يوما لا ينسى ، وبعد تمكننا بعد محاولات عديدة وقد تبهدل الرجل معنا ، أقمناه بحمد الله وخرج سالما من الطاولة إلا غبارا ملاء ملابسه والبضع شعرات الخلفية التي كانت تسكن رأسه بالإيجار ..وبقي المسكين يقول : ( مفيهاش حاجة انتو زي بناتي ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ويكرر الكلمة وكأنه نسي الكلمات من إحراجة الذي بدا بشدة مع إحمراره الشديد ، وأزراره التي تعكرت من شدة الخجل .. رحم الله ضحينا إن كانت حية أو كانت على قيد الحياة .. وغفر لنا ما تأخر من ذنوبنا وما تقدم ، واستغفر الله العظيم ، والله يسامحنا على مصائب أفعالنا .. |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
زيدينا شغبا زيدي.. عل الشغب يداوينا |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
أنتظر بلهفة |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
سأنتظر قصصك عزة بشوق كي تمحو القلق
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
أنتظر ان ترتاحي وتسترجعي أنفاسك لكي تقصي علينا طرائفك |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
أيوا يا عيون عيوني
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
غادر أحدهم منزله وهو يصرخ: «أنقذوني يا ناس.. إلحقوني يا ناس حماتي تريد أن ترمي نفسها من الشباك اتصلوا بالإسعاف». سمعه جاره فقال له: ماذا هناك، لماذا تصرخ هكذا؟ فأجابه: «حماتي تريد رمي نفسها من الشباك». ردّ عليه الجار قائلاً: «وأنت ما الذي يغضبك؟»، ردّ: «شباك النافذة لا يفتح!!»
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
ألم تكتفي خولة من تلك الذكريات التي يملؤها الشغب والمراوغة ، وكلما تذكرتها لم أصدق أنها أنا ، لكني كنت مدعومة سامحني الله ، فقد كنت في قمة سعادتي بعد كل إنجاز لإثارة الشغب .. هل تعتقدين أن الله سيسامحني ؟؟ |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
كنت صبية عزة..
والله تعالى يغفر ما نقترفه كبارا فكيف بنا صغارا؟ إن الله غفور رحيم لطيف حليم.. |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
نعم أشعر بذلك الحمد لله ، ليتني قمت بكوارث أكبر وأكثر وخلصت ، مادام الله سوف يغفرها لي ...كم ألوم نفسي الآن لماذا لم أخرج كل مواهبي المدفونة ، يالله تتعوض إن شاء الله ربنا يغفرلي ما تأخر من ذنبي وما تقدم .. |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
الحمد لله أنه هو الغفور الرحيم
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
خرج أحدهم من العمل وذهب توا عند بعض الأصدقاء ليقضي جزءا من السهرة معهم ، واثناء ذلك اتصلت به زوجته قائلة :
- أين أنت ولم تأخرت ؟ - أنا مع والدتي اطمئن عليها - إذن لا تتأخر كثيرا فوالدتك معنا تنتظرك |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
رجل يفرط في دعوة أصدقائه إلى البيت في أي وقت .. يمكن أن يستضيف من شاء.. دون أن تكون امرأته على علم بذلك.. حتى تتفاجأ بزوجها يدخل البيت ومعه صديق أو صديقان او أكثر...وما عليها إلا أن تتحمل وتحضر الغذاء أو الشاي والحلويات المرافقة له.. حتى ملت وتعبت وكلت.. وفقدت صبرها.. وفي يوم وما إن خرج أصدقاؤه حتى توعدته وهددته وأقسمت إن هو جاء مرة أخرى بصديق فلن تعد له شيئا.. وإنما ستخرج من البيت دون عودة..
ولكنه ألف تلك العادة.. ففي الغد التقى بصديق له في الشارع ودعاه لتناول الغذاء معه .. فتردد الصديق لكنه ألح عليه حتى قبل دعوته.. لكن.. وبمجرد الوصول إلى باب البيت تذكر كلام امرأته أمس .... فاعتذر لصديقه قائلا: اسمح لي.. سأعوض لك الدعوة مرة أخرى.. قد نسيت أن زوجتي لم تحضر غير العدس.. فرد الصديق..: لا بأس .. أوليس العدس أكلا؟ مادمت أتيت إلى هنا فلن أرد دعوتك حتى لو كانت عدسا.. غضب الزوج وقال مصطنعا ابتسامة: نسيت لم تحضر عدسا وإنما فاصوليا وضحك الصديق: الفاصوليا ! يا سلام! كم أحبها! ... هيا نصعد ( وهو يعبر بيديه) وما كان من الزوج إلا أن يجد حلا آخر، مستغلا تحدث الآخر بيديه..: " ودابا علاش تاتهز عليا يديك وصلنا اليدين معاك مزيان" ولكمه لكمة وركله ركلة وضربه ضربة.. فما ألذ هذا الغذاء! |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
ههههه مسكين ، تلكك له ما أظلمه ! |
الساعة الآن 38 : 08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية