منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   شرفة البوح وبيت العائلة النورأدبية (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=546)
-   -   متصفح ترفيهي فكاهي (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=33664)

عزة عامر 24 / 04 / 2020 40 : 02 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف المريني (المشاركة 244726)
كان احدهم في صيافة صاحبه الذي قال بعد حديث طويل ."ما رايك نشرب الشاي أو نترك ذلك بما بعد العشا ؟ " فرد الآخر "نبدأ بالعشا أحسن . فقال الآخر " يالله اقم الصلاة"

أه البخيل .. ما شاء الله على قوة إيمانه 😂

خولة السعيد 24 / 04 / 2020 30 : 04 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
سكن فقيه في بيت سقفه يقرقع في كل وقت فجاءه صاحب البيت يطلب الأجرة، فقال له الفقيه أصلح السقف فإنه يقرقع قال صاحب البيت: لا تخف، فإنه يسبح الله تعالى، رد الفقيه: أخشى أن تدركه رقة فيسجد

خولة السعيد 11 / 05 / 2020 11 : 03 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة، فنهره الأمير أمام الناس، وقال له : لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة .
فصلى بهم المغرب، وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى: {وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا }، وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى: {ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا }، فقال له الأمير يا هذا : طول ما شئت واقرأ ما شئت غير هاتين الآيتين.

خولة السعيد 12 / 05 / 2020 25 : 04 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
يذكر أن شيخا دعي إلى محاضرة في إحدى القرى، فذكر حديث: " حتى لو دخلوا جحر ضب" ، ثم قال: أخرجه الطبراني، فسأله أحد الحضور: الطبراني أخرج الضب شيخنا؟ قال الشيخ: الطبراني أخرج الحديث. قال له السائل: من جحر الضب؟ أجابه الشيخ: لا يا أخي، أخرجه يعني روى الحديث، فقال له السائل: وماذا حصل للضب؟ أجابه الشيخ: الضب استعارة للحديث فقط.. سأله آخر: يعني الضب ليس للطبراني، فمن أين استعاره؟ قال الشيخ: أنا هو الضب لو حاضرت عندكم مرة أخرى

عزة عامر 12 / 05 / 2020 57 : 06 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245429)
يذكر أن شيخا دعي إلى محاضرة في إحدى القرى، فذكر حديث: " حتى لو دخلوا جحر ضب" ، ثم قال: أخرجه الطبراني، فسأله أحد الحضور: الطبراني أخرج الضب شيخنا؟ قال الشيخ: الطبراني أخرج الحديث. قال له السائل: من جحر الضب؟ أجابه الشيخ: لا يا أخي، أخرجه يعني روى الحديث، فقال له السائل: وماذا حصل للضب؟ أجابه الشيخ: الضب استعارة للحديث فقط.. سأله آخر: يعني الضب ليس للطبراني، فمن أين استعاره؟ قال الشيخ: أنا هو الضب لو حاضرت عندكم مرة أخرى


هههههه ضحكت وكنت لا أريد حقا ، لكن ذكاؤه مميزا جدا ، ورد فعل الشيخ ذكرني برد فعل معلمي !! حين فعلت فيه متعمدة بنفس ذكاءالسائل ،لأضيع وقت الحصة وأمزح وزميلاتي ، أمساه أو صبحه الله بالخير إذا كان حيا ورحمه الله إذا كان ميتا ، فكم تحمل شغبنا !!

خولة السعيد 12 / 05 / 2020 08 : 08 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 245437)
هههههه ضحكت وكنت لا أريد حقا ، لكن ذكاؤه مميزا جدا ، ورد فعل الشيخ ذكرني برد فعل معلمي !! حين فعلت فيه متعمدة بنفس ذكاءالسائل ،لأضيع وقت الحصة وأمزح وزميلاتي ، أمساه أو صبحه الله بالخير إذا كان حيا ورحمه الله إذا كان ميتا ، فكم تحمل شغبنا !!

وأنا نفسي لأجل تلك النهاية نقلت الطرفة هنا؟..لكن أنت عزة ماذا قلت لمعلمك يا ذكية وكيف كان رده؟

عزة عامر 12 / 05 / 2020 48 : 07 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245439)
وأنا نفسي لأجل تلك النهاية نقلت الطرفة هنا؟..لكن أنت عزة ماذا قلت لمعلمك يا ذكية وكيف كان رده؟

سأحكي لك نبذة عن طفولتي المشردة ..
ذكرتني بأجمل أيام عمري .. كنا في حصة الإقتصاد وكان معلمنا الأستاذ ممدو ح طيبا جدا جدا .. بالمناسبة كان شبيها شبه متطابق الشبه للشاعر طلعت سقيرق كأنه تؤامه .. وكنت كثيرة الشغب واللماضة آنذاك !! ، عقدة المرحلة الإعدادية سقطت على رؤس معلمي المرحلة الثانوية بجدارة .. فقد كبرنا وصرنا آنسات وعهد الطفولة المستكردة قد انتهى .. نبذة عن أمجادي ، ونعود للقصة التي تشبه إلى حد ما قصة الطبراني ولكن مع الإختلاف .. أنها كانت اختلاق للغباء .. كان من المفترض أن نحضر الدروس قبل كل حصة ويقوم المعلم فور هبوطه بالباراشوط أمام السبورة بطرح الأسئلة حول الدرس الجديد علينا وشرحه من خلال ذلك النقاش .. فسأل أ/ممدوح : من تعرف لي معنى البورصة ..
رفعت يدي بكل ثقة وقلت : البورصة هي أنثى البرص ..
ساد الضحك والضجيج في الصف ..
وعاد أ/ممدوح ليقول لي : ما هذا الظرف أتمزحين بحصتي ..
قلت : لا طبعا البورصة هي فعلا أنثى البرص وإذا لم تكن كذلك فهل تخبرني حضرتك ما اسم أنثى البرص ..
نظر الأستاذ ممدوح عن شماله حذو كتفه وتمتم بكلمات أظنه كان يدعو الله أن يصبره على ما ابتلاه ..
أمسكت الضحك وزميلات صفي لم يتمالكن أنفسهن من الضحك .. نظر لي ثانية وقال : إما أن تخرجي من الصف أثناء حصتي ولا أريد رؤيتك طوال العام إما أن أستقيل أنا من المدرسة لأستريح منكن ..
قلت : أنا لن أترك الحصص الدراسية لأني أخاف على مستقبلي .. وأما حضرتكم فالقرار يعود لك فكر جيدا الموضوع ليس سهلا يا أ/ممدوح أن تخسر وظيفتك !
إحمر وجهه وكان سريع الإحمرار يتلكك على أي شيء ليحمر ، ولا أعرف لماذا تعصب هكذا وطلب مني مغادرة الصف ..
وافقت وقبل أن أخرج قلت له : كن شاهدا أخرجت طالبة من صفها من أجل أن تحبس عنها العلم سامحك الله يا أستاذ ممدوح
قال : تعالي هنا أي علم هذا الذي حبسته
انفجرت ضحك وأنا أقول سألتك أسم انثى البرص فلم تجبني أنا سوف أخرج ولن تراني في الصف مرة أخرى ..
وكان زميلا لوالدي آنذاك حيث كان يعمل في سلك التربية والتعليم .. وفي نفس المدرسة ولكن في الفترة الثانية .. و قص عليه أخبار ابنته تفاجيء أبي , وحين عاد إلى البيت ما رأت عيني إلا النور ههههه رحمه الله ..
والغريب أنه انتقل من المدرسة بعد الموقف بوقت قصير هذا ما جعلني أشك أني تسببت في طفشانه من المدرسة ، وأؤنب ضميري .. لكن بعد فترة من الزمن ليست بالكبيرة علمت أنه طلب نقله لأنه فشل في التعايش في مدرسة بنات والتعامل معهن .. فارتاح ضميري أني لست وحدي التي كفرت سيئاته ..

خولة السعيد 12 / 05 / 2020 10 : 08 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 245460)
سأحكي لك نبذة عن طفولتي المشردة ..
ذكرتني بأجمل أيام عمري .. كنا في حصة الإقتصاد وكان معلمنا الأستاذ ممدو ح طيبا جدا جدا .. بالمناسبة كان شبيها شبه متطابق الشبه للشاعر طلعت سقيرق كأنه تؤامه .. وكنت كثيرة الشغب واللماضة آنذاك !! ، عقدة المرحلة الإعدادية سقطت على رؤس معلمي المرحلة الثانوية بجدارة .. فقد كبرنا وصرنا آنسات وعهد الطفولة المستكردة قد انتهى .. نبذة عن أمجادي ، ونعود للقصة التي تشبه إلى حد ما قصة الطبراني ولكن مع الإختلاف .. أنها كانت اختلاق للغباء .. كان من المفترض أن نحضر الدروس قبل كل حصة ويقوم المعلم فور هبوطه بالباراشوط أمام السبورة بطرح الأسئلة حول الدرس الجديد علينا وشرحه من خلال ذلك النقاش .. فسأل أ/ممدوح : من تعرف لي معنى البورصة ..
رفعت يدي بكل ثقة وقلت : البورصة هي أنثى البرص ..
ساد الضحك والضجيج في الصف ..
وعاد أ/ممدوح ليقول لي : ما هذا الظرف أتمزحين بحصتي ..
قلت : لا طبعا البورصة هي فعلا أنثى البرص وإذا لم تكن كذلك فهل تخبرني حضرتك ما اسم أنثى البرص ..
نظر الأستاذ ممدوح عن شماله حذو كتفه وتمتم بكلمات أظنه كان يدعو الله أن يصبره على ما ابتلاه ..
أمسكت الضحك وزميلات صفي لم يتمالكن أنفسهن من الضحك .. نظر لي ثانية وقال : إما أن تخرجي من الصف أثناء حصتي ولا أريد رؤيتك طوال العام إما أن أستقيل أنا من المدرسة لأستريح منكن ..
قلت : أنا لن أترك الحصص الدراسية لأني أخاف على مستقبلي .. وأما حضرتكم فالقرار يعود لك فكر جيدا الموضوع ليس سهلا يا أ/ممدوح أن تخسر وظيفتك !
إحمر وجهه وكان سريع الإحمرار يتلكك على أي شيء ليحمر ، ولا أعرف لماذا تعصب هكذا وطلب مني مغادرة الصف ..
وافقت وقبل أن أخرج قلت له : كن شاهدا أخرجت طالبة من صفها من أجل أن تحبس عنها العلم سامحك الله يا أستاذ ممدوح
قال : تعالي هنا أي علم هذا الذي حبسته
انفجرت ضحك وأنا أقول سألتك أسم انثى البرص فلم تجبني أنا سوف أخرج ولن تراني في الصف مرة أخرى ..
وكان زميلا لوالدي آنذاك حيث كان يعمل في سلك التربية والتعليم .. وفي نفس المدرسة ولكن في الفترة الثانية .. و قص عليه أخبار ابنته تفاجيء أبي , وحين عاد إلى البيت ما رأت عيني إلا النور ههههه رحمه الله ..
والغريب أنه انتقل من المدرسة بعد الموقف بوقت قصير هذا ما جعلني أشك أني تسببت في طفشانه من المدرسة ، وأؤنب ضميري .. لكن بعد فترة من الزمن ليست بالكبيرة علمت أنه طلب نقله لأنه فشل في التعايش في مدرسة بنات والتعامل معهن .. فارتاح ضميري أني لست وحدي التي كفرت سيئاته ..

هيهيهيهيههييه...
أضحكتني عزة.. أكل هذا منك..؟ وما أنثى البرص؟

عزة عامر 12 / 05 / 2020 18 : 08 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
كنا بالمدرسة الإعدادية نعاني الكبت والشدة والحدة والغلظة ، ولما انتقلنا للمدرسة الثانوية كنا نحاول استعادة شخصياتنا فلجأنا لمناهج مدرسة المشاغبين ، لتعويم وتميع العلاقة الحادة بين المدرس وتلاميذة لكن للأسف الأمر فرط منا وبدا لنا المدرس كالمهرج واكتشفنا انهم ألفين جدا لكن يلزمهم بعض الشدة ليلتزموا بقواعد الأدب هههههه عقدونا والله ..

خولة السعيد 12 / 05 / 2020 34 : 08 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 245464)
كنا بالمدرسة الإعدادية نعاني الكبت والشدة والحدة والغلظة ، ولما انتقلنا للمدرسة الثانوية كنا نحاول استعادة شخصياتنا فلجأنا لمناهج مدرسة المشاغبين ، لتعويم وتميع العلاقة الحادة بين المدرس وتلاميذة لكن للأسف الأمر فرط منا وبدا لنا المدرس كالمهرج واكتشفنا انهم ألفين جدا لكن يلزمهم بعض الشدة ليلتزموا بقواعد الأدب هههههه عقدونا والله ..

على هذا الأساس ما يزال في جعبتك الكثير من الذكريات الطريفة مع أساتذتك ..
ننتظرك عزة

خولة السعيد 12 / 05 / 2020 11 : 10 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
تعرفين عزة.. ذكرتني بحدث أيضا..
كنت أدرس في قسم الثانية إعدادي حصة الرياضيات.. وبما أني أكره الرياضيات فإن السيدة الأستاذة مع كل احترامي لها لم تكن من الذين يذكر لهم جميل صنيع في حصصها .. وهناك شيء آخر أني لظروف لم ألتحق بالقسم ذاك إلا في الدورة تلثانية من العام الدراسي.. لذلك كان مكاني بحصة الرياضيات.. آخر طاولة في الصف.. وسرني أني بعيدة عن السيدة الأستاذة التي لا أفهم منها شيئا.. خاصة وأني أكره مناداتها لي فقد كانت تناديني خولة بضم الخاء .. وكان أحد زملائي يرد بدلا عني " لواه غولة" ( ابتسامة) ..
عادتي عندما لا أهتم بحصة دراسية ما .. أرسم أو آخذ خلسة شيئا لا علاقة له بالمواد الدراسية.. فمحفظتي تحمل كل شيء.. أو أكتب أنا شيئا ما...
المهم في اليوم ذاك.. كنت ملتهية بالرسم حتى نسيت صدقا أني بالقسم وأخذت أغني..( ابتسامة) سكت الجميع.. وظلت الأستاذة تسأل من صاحب الصوت؟ وأنا لست هنا.. كنت في عالم آخر.. حتى ضربتني زميلتي تطلب مني أن أصمت كي لا تدرك الأستاذة أمري.. وفي الأخير كل زملائي سكتوا دون أن يخبروا الأستاذة.. رغم تهديداتها.. إلا التي تجلس بجانبي : " أستاذة خولة هي اللي تاتغني"
لا أخفيك ..
غضبت منها ... وخاصمها جل زملائي.. لكن الجميل في الأمر أن الأستاذة مع كل تهديداتها ابتسمت لي ولم تفعل شيئا..

عزة عامر 12 / 05 / 2020 25 : 10 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245465)
على هذا الأساس ما يزال في جعبتك الكثير من الذكريات الطريفة مع أساتذتك ..
ننتظرك عزة

نعم كثير ومع مدير المدرسة أيضا ههههه ذكرتني بما توارى خلف الذاكرة .. سأقص عليكم بعضها كلما تذكرت ..

خولة السعيد 12 / 05 / 2020 39 : 10 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 245479)
نعم كثير ومع مدير المدرسة أيضا ههههه ذكرتني بما توارى خلف الذاكرة .. سأقص عليكم بعضها كلما تذكرت ..

ونحن بانتظارك..
لعلنا نتشارك بعض الذكريات

عزة عامر 12 / 05 / 2020 43 : 10 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245475)
تعرفين عزة.. ذكرتني بحدث أيضا..
كنت أدرس في قسم الثانية إعدادي حصة الرياضيات.. وبما أني أكره الرياضيات فإن السيدة الأستاذة مع كل احترامي لها لم تكن من الذين يذكر لهم جميل صنيع في حصصها .. وهناك شيء آخر أني لظروف لم ألتحق بالقسم ذاك إلا في الدورة تلثانية من العام الدراسي.. لذلك كان مكاني بحصة الرياضيات.. آخر طاولة في الصف.. وسرني أني بعيدة عن السيدة الأستاذة التي لا أفهم منها شيئا.. خاصة وأني أكره مناداتها لي فقد كانت تناديني خولة بضم الخاء .. وكان أحد زملائي يرد بدلا عني " لواه غولة" ( ابتسامة) ..
عادتي عندما لا أهتم بحصة دراسية ما .. أرسم أو آخذ خلسة شيئا لا علاقة له بالمواد الدراسية.. فمحفظتي تحمل كل شيء.. أو أكتب أنا شيئا ما...
المهم في اليوم ذاك.. كنت ملتهية بالرسم حتى نسيت صدقا أني بالقسم وأخذت أغني..( ابتسامة) سكت الجميع.. وظلت الأستاذة تسأل من صاحب الصوت؟ وأنا لست هنا.. كنت في عالم آخر.. حتى ضربتني زميلتي تطلب مني أن أصمت كي لا تدرك الأستاذة أمري.. وفي الأخير كل زملائي سكتوا دون أن يخبروا الأستاذة.. رغم تهديداتها.. إلا التي تجلس بجانبي : " أستاذة خولة هي اللي تاتغني"
لا أخفيك ..
غضبت منها ... وخاصمها جل زملائي.. لكن الجميل في الأمر أن الأستاذة مع كل تهديداتها ابتسمت لي ولم تفعل شيئا..

أيام لا تنسى .. ذكرتني أيضا بقصة الجلوس في أخر الطاولة .. كنا إذا دخلنا الصف في بداية العام الدراسي حجزنا على الطاولة الأولى والأخيرة ومع ذلك كنا نقضي العام في الأخيرة باختيارنا ، لأننا غالبا ما نكون مشغولون بأشياء أهم من الحصص الدراسية إلا حصة الرسم واللغة الفرنسية والتي ما كنت أفهم منها شيء غير أن المسيو مفيد الذي لا يفيد كما أطلقنا عليه كان مسيو مضحك جدا وله معنا حكاية مقلب لا تنسى هههه .

خولة السعيد 12 / 05 / 2020 57 : 10 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 245484)
أيام لا تنسى .. ذكرتني أيضا بقصة الجلوس في أخر الطاولة .. كنا إذا دخلنا الصف في بداية العام الدراسي حجزنا على الطاولة الأولى والأخيرة ومع ذلك كنا نقضي العام في الأخيرة باختيارنا ، لأننا غالبا ما نكون مشغولون بأشياء أهم من الحصص الدراسية إلا حصة الرسم واللغة الفرنسية والتي ما كنت أفهم منها شيء غير أن المسيو مفيد الذي لا يفيد كما أطلقنا عليه كان مسيو مضحك جدا وله معنا حكاية مقلب لا تنسى هههه .

بانتظار المقلب.. فسارعي

عزة عامر 13 / 05 / 2020 54 : 05 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245487)
بانتظار المقلب.. فسارعي

حسنا سأقص عليكم المقلب الذي بالقدر الذي أضحكنا بالقدر الذي ندمنا على حدوثه ، لكننا لم نكن المتحملين للذنب كاملا هو أيضا اشترك معنا حين صدقنا وفعل ما أشارنا به عليه ..
كان مسيو مفيد الذي لا يفيد ، الرجل طويل القامة ذات الخمس وخمسون عاما صاحب العينين الخضراوتين اللتين كانتا تشبها أزرار معطفي الصوف حين ينظر لنا وهو يتكلم ..حيث كان يقضي الحصة في الحديث عن نفسه وعن المادة قليلا جدا ! ويكون دائما في وضع الجلوس على الطاولة المقابلة لطاولاتنا يهز قدميه الطويلتين جدا .. فقد كان في آخر الصف طاولة تتأرجح بشدة بحيث كلما جلست إحدى الطالبات عليها تأرجحت بها بشدة ثم أخذتها وانطرحت بها وسقطت للخلف وبقيت وحيدة في خلف الصف لا يقترب منها أحد لسوء معاملتها للجالسين عليها ، وفي ذلك اليوم المشؤم على مسيو مفيد ، اقترح علينا أن نهديء من ضجيجنا ويقوم هو بقرأة الدرس ونحن نستمع له ، فاقترحت عليه بأن يجلس على الطاولة الخلفية ونحن ننصت لصوته المنبعث من الخلف ، ليختبر مدى فهمنا فيما بعد ، فوافق وأخذ الكتاب وجلس ، وبطبيعة الحال هو يحب الهزهزة ، فبدأ يقرأ ويهزهز في الطاولة كأنه في حالة استمتاع بالأرجحة .. ولم نحذره أنها تسقط للوراء ، وفجأة بعد الإندماج في القراءة والهزهزة فزعنا من صوت الطاولة وهي تأخذه كعادتها وتنطرح للوراء ï؟½ï؟½ ، فأصبحنا لا نرى من مسيو مفيد إلا الحذاء المطل علينا من أسفل الطاولة الذي بقي للأعلى بعد السقوط ، ضحكنا بهسترية وجنون ، وقمنا جميعا نحاول مساعدته على الإعتدال وكانت المهزلة كلما حاولنا رفع الطاولة من الخلف للأمام سقطت به منا مرة ثانية ، فزيادة على ثقل وزنه كان من زهوله مستسلما إستسلاما تاما وواقعا مستريحا بوقعته ، كأنه التصق بمسند الطاولة بالأرض كان يوما لا ينسى ، وبعد تمكننا بعد محاولات عديدة وقد تبهدل الرجل معنا ، أقمناه بحمد الله وخرج سالما من الطاولة إلا غبارا ملاء ملابسه والبضع شعرات الخلفية التي كانت تسكن رأسه بالإيجار ..وبقي المسكين يقول : ( مفيهاش حاجة انتو زي بناتي ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ويكرر الكلمة وكأنه نسي الكلمات من إحراجة الذي بدا بشدة مع إحمراره الشديد ، وأزراره التي تعكرت من شدة الخجل .. رحم الله ضحينا إن كانت حية أو كانت على قيد الحياة .. وغفر لنا ما تأخر من ذنوبنا وما تقدم ، واستغفر الله العظيم ، والله يسامحنا على مصائب أفعالنا ..

خولة السعيد 13 / 05 / 2020 02 : 06 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 245509)
حسنا سأقص عليكم المقلب الذي بالقدر الذي أضحكنا بالقدر الذي ندمنا على حدوثه ، لكننا لم نكن المتحملين للذنب كاملا هو أيضا اشترك معنا حين صدقنا وفعل ما أشارنا به عليه ..
كان مسيو مفيد الذي لا يفيد ، الرجل طويل القامة ذات الخمس وخمسون عاما صاحب العينين الخضراوتين اللتين كانتا تشبها أزرار معطفي الصوف حين ينظر لنا وهو يتكلم ..حيث كان يقضي الحصة في الحديث عن نفسه وعن المادة قليلا جدا ! ويكون دائما في وضع الجلوس على الطاولة المقابلة لطاولاتنا يهز قدميه الطويلتين جدا .. فقد كان في آخر الصف طاولة تتأرجح بشدة بحيث كلما جلست إحدى الطالبات عليها تأرجحت بها بشدة ثم أخذتها وانطرحت بها وسقطت للخلف وبقيت وحيدة في خلف الصف لا يقترب منها أحد لسوء معاملتها للجالسين عليها ، وفي ذلك اليوم المشؤم على مسيو مفيد ، اقترح علينا أن نهديء من ضجيجنا ويقوم هو بقرأة الدرس ونحن نستمع له ، فاقترحت عليه بأن يجلس على الطاولة الخلفية ونحن ننصت لصوته المنبعث من الخلف ، ليختبر مدى فهمنا فيما بعد ، فوافق وأخذ الكتاب وجلس ، وبطبيعة الحال هو يحب الهزهزة ، فبدأ يقرأ ويهزهز في الطاولة كأنه في حالة استمتاع بالأرجحة .. ولم نحذره أنها تسقط للوراء ، وفجأة بعد الإندماج في القراءة والهزهزة فزعنا من صوت الطاولة وهي تأخذه كعادتها وتنطرح للوراء ï؟½ï؟½ ، فأصبحنا لا نرى من مسيو مفيد إلا الحذاء المطل علينا من أسفل الطاولة الذي بقي للأعلى بعد السقوط ، ضحكنا بهسترية وجنون ، وقمنا جميعا نحاول مساعدته على الإعتدال وكانت المهزلة كلما حاولنا رفع الطاولة من الخلف للأمام سقطت به منا مرة ثانية ، فزيادة على ثقل وزنه كان من زهوله مستسلما إستسلاما تاما وواقعا مستريحا بوقعته ، كأنه التصق بمسند الطاولة بالأرض كان يوما لا ينسى ، وبعد أن تمكنا بعد محاولات عديدة وقد تبهدل الرجل معنا ، أقمناه بحمد الله وخرج سالما من الطاولة إلا غبارا ملاء ملابسه والبضع شعرات الخلفية التي كانت تسكن رأسه بالإيجار ..وبقي المسكين يقول : ( مفيهاش حاجة انتو زي بناتي ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ويكرر الكلمة وكأنه نسي الكلمات من إحراجة الذي بدا بشدة مع إحمراره الشديد ، وأزراره التي تعكرت من شدة الخجل .. رحم الله ضحينا إن كانت حية أو كانت على قيد الحياة .. وغفر لنا ما تأخر من ذنوبنا وما تقدم ، واستغفر الله العظيم ، والله يسامحنا على مصائب أفعالنا ..

مشاغبات... هيهيهيهيه..
زيدينا شغبا زيدي..
عل الشغب يداوينا

عزة عامر 13 / 05 / 2020 07 : 06 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245511)
مشاغبات... هيهيهيهيه..
زيدينا شغبا زيدي..
عل الشغب يداوينا

لا خولة أنا أعلنت توبتي منذ زمن كبرنا وتعقلنا ، حتى كوارثنا بقيت محترمة وعاقلة ههههههه

خولة السعيد 13 / 05 / 2020 13 : 06 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 245513)
لا خولة أنا أعلنت توبتي منذ زمن كبرنا وتعقلنا ، حتى كوارثنا بقيت محترمة وعاقلة ههههههه

شغب من الذكريات يضحكنا ويقتل الأزمات..
أنتظر بلهفة

عزة عامر 13 / 05 / 2020 03 : 07 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245514)
شغب من الذكريات يضحكنا ويقتل الأزمات..
أنتظر بلهفة

غدا عندما أعود من سفري ، سأقص عليك شغبي مع المدير الذي أرعب أركان المدرسة ، وكان بداخلي شيء يقول لي إنه إنسان مثلنا لماذا أخاف , وبالحقيقة خوفي الشديد منه هو من دفعني لأجرب الشغب .. غدا أحكي لك .

خولة السعيد 13 / 05 / 2020 30 : 07 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
سأنتظر قصصك عزة بشوق كي تمحو القلق

خولة السعيد 13 / 05 / 2020 42 : 08 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 245520)
غدا عندما أعود من سفري ، سأقص عليك شغبي مع المدير الذي أرعب أركان المدرسة ، وكان بداخلي شيء يقول لي إنه إنسان مثلنا لماذا أخاف , وبالحقيقة خوفي الشديد منه هو من دفعني لأجرب الشغب .. غدا أحكي لك .

الله يوصلك على خير لنغني لك إن شاء الله: حمد الله عاسلامة يا جاي من السفر.. وحشاني الابتسامة .. وشاك ولا القمر.. هيهيهيهيه

عزة عامر 14 / 05 / 2020 44 : 01 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245530)
الله يوصلك على خير لنغني لك إن شاء الله: حمد الله عاسلامة يا جاي من السفر.. وحشاني الابتسامة .. وشاك ولا القمر.. هيهيهيهيه

ههههه غني يا فؤاد أنا وصلت الحمد لله .

خولة السعيد 14 / 05 / 2020 49 : 01 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 245571)
ههههه غني يا فؤاد أنا وصلت الحمد لله .

الحمد لله على سلامتك.. أرجو أن تكوني وأحبابك بخير

عزة عامر 14 / 05 / 2020 53 : 01 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245573)
الحمد لله على سلامتك.. أرجو أن تكوني وأحبابك بخير

تسلمي حبيبتي الحمد لله بخير ، وأرجو أن تكوني أنت الأخرى بخير وكل أسرتك وأحبابك .

خولة السعيد 14 / 05 / 2020 15 : 02 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 245577)
تسلمي حبيبتي الحمد لله بخير ، وأرجو أن تكوني أنت الأخرى بخير وكل أسرتك وأحبابك .

الحمد لله عزة..
أنتظر ان ترتاحي وتسترجعي أنفاسك لكي تقصي علينا طرائفك

عزة عامر 14 / 05 / 2020 19 : 02 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245591)
الحمد لله عزة..
أنتظر ان ترتاحي وتسترجعي أنفاسك لكي تقصي علينا طرائفك

هههههه ربي يريح بالك ..حاضر عيوني .

خولة السعيد 14 / 05 / 2020 22 : 02 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
أيوا يا عيون عيوني

عزة عامر 15 / 05 / 2020 57 : 12 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245595)
أيوا يا عيون عيوني

هههههه طيب يا عيوني ، سأقص عليك موقف لا ينسى ، كان فيما مضى لمدرستي مديرا مخيفا مرعبا سمين الجثة ثقيل الدم .. لكن فيما بعد قلت عنه طيب القلب .. في ذلك اليوم الغائم الممطر كنا ندرس بالفترة الثانية أي من الساعة الثانية عشر والنصف إلى الخامسة والنصف مساءا .. كان يوما غائما مطرا ولم يكن هناك معلمون وقضينا حصص ذلك اليوم في فوضى عارمة فلم يحضر الكثير من المعلمين إلى المدرسة في ذلك اليوم ، كان صفي في الطابق الثالث وكنت وزميلاتي من فريق الجمباز في المدرسة نعشق القفز والحركات البهلوانية كالعجلة والقفز من الحواجز و وو المهم أننا انتهزنا فرصة عدم وجود المعلمون وخرجنا من الصف فيما يقال له الكريدون وبدأنا نتشقلب ونقفز ونصرخ فرحة بالمطر ، ولم نبالي ولم يخطر ببالنا أن مديرنا السمين ذات البضع وخمسون عام يمكن أن يخطر بباله أن يتحرك من غرفته الدافئة ويصعد السلم الشاق الذي يؤدي إلى صفنا وقد حدث ما لم يكن في الحسبان ، ونظرنا أثناء شقلباظاتنا فإذا به واقف أمامنا يصرخ ويلملم فينا بعصاته العشرة سنتيمتر ويسوقنا إلى غرفته بالأسفل حيث الدور الارضي ويحلف ويتحالف ويتوعد بالويل والثبور ، وجوابات الفصل ، وأولياء الأمور حضور ، ونزلنا أنا وثلاث بنات ، في غرفته وهو لا يكف عن الصراخ على المهزلة التي رأها والبلياتشوهات التي قفشها في كريدون الصفوف متلبسة بفعل رياضي فاضح في الكريدون العام على مرئى ومسمع مع طالبات الصفوف الأخرى والتي كانت تشاهدنا وتشجع وتصرخ هتافا لنا ، بدأت الطالبات الثلاث في تقديم الإعتذارات والتحايلات والتوسلات بألا يقوم بفصلنا من المدرسة والذي جاءني فقط الصمت والمشاهدة دون أي رد فعل لا أعرف ما الذي تلبس بي من عند ألا أتوسل ولا أبدي أي ندم أو خوف من الموقف ، والمدير يزداد صراخا كلما رآني أنا الوحيدة التي تلتزم الصمت ! شعرت أنه كاد أن ينطق ويقول لي توسلي مثلهن حتى أعفو عنكن رأيتها في عينيه وصراخه حتى أنه أخذ وكيل المدرسة خارج الغرفة لثوان معدودة ، ثم جاءني يقول موشوشا أعتذري واتحايلي عليه من أجل أن يسامحكن كأنني لم أفهم أنه هو من قال له يخبرني ، مت ضحكا في نفسي على تفاهته وكيف يعمل عقله بعقلي ففرحت ورفضت التوسل والإعتذار ومر الوقت وبقي على انتهاء الدوام دقائق وفي رأسة حذاء قديم جدا أن أتوسل ، وفي رأسي قبقابا أقدم من حذاؤه لن أتوسل .. حتى وصلنا إلى النهاية ولما وجد مني أن لا فائدة ، قال لي سأسامحك لكن أوعديني أن تكون المرة الأخيرة ،، وعدته وصارنا أصدقاء فيما بعد ...ï؟½ï؟½

خولة السعيد 15 / 05 / 2020 06 : 04 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
غادر أحدهم منزله وهو يصرخ: «أنقذوني يا ناس.. إلحقوني يا ناس حماتي تريد أن ترمي نفسها من الشباك اتصلوا بالإسعاف». سمعه جاره فقال له: ماذا هناك، لماذا تصرخ هكذا؟ فأجابه: «حماتي تريد رمي نفسها من الشباك». ردّ عليه الجار قائلاً: «وأنت ما الذي يغضبك؟»، ردّ: «شباك النافذة لا يفتح!!»

عزة عامر 15 / 05 / 2020 37 : 12 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245681)
غادر أحدهم منزله وهو يصرخ: «أنقذوني يا ناس.. إلحقوني يا ناس حماتي تريد أن ترمي نفسها من الشباك اتصلوا بالإسعاف». سمعه جاره فقال له: ماذا هناك، لماذا تصرخ هكذا؟ فأجابه: «حماتي تريد رمي نفسها من الشباك». ردّ عليه الجار قائلاً: «وأنت ما الذي يغضبك؟»، ردّ: «شباك النافذة لا يفتح!!»

ههههه .. قاسي القلب .

خولة السعيد 15 / 05 / 2020 51 : 12 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 245697)
ههههه .. قاسي القلب .

مجرد فاصل وضعته ريثما نستقبل مزيدا من ذكرياتك

عزة عامر 15 / 05 / 2020 01 : 01 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245700)
مجرد فاصل وضعته ريثما نستقبل مزيدا من ذكرياتك

فاصل ونواصل ؟
ألم تكتفي خولة من تلك الذكريات التي يملؤها الشغب والمراوغة ، وكلما تذكرتها لم أصدق أنها أنا ، لكني كنت مدعومة سامحني الله ، فقد كنت في قمة سعادتي بعد كل إنجاز لإثارة الشغب .. هل تعتقدين أن الله سيسامحني ؟؟

خولة السعيد 15 / 05 / 2020 11 : 02 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
كنت صبية عزة..
والله تعالى يغفر ما نقترفه كبارا فكيف بنا صغارا؟
إن الله غفور رحيم لطيف حليم..

عزة عامر 15 / 05 / 2020 30 : 10 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245716)
كنت صبية عزة..
والله تعالى يغفر ما نقترفه كبارا فكيف بنا صغارا؟
إن الله غفور رحيم لطيف حليم..


نعم أشعر بذلك الحمد لله ، ليتني قمت بكوارث أكبر وأكثر وخلصت ، مادام الله سوف يغفرها لي ...كم ألوم نفسي الآن لماذا لم أخرج كل مواهبي المدفونة ، يالله تتعوض إن شاء الله ربنا يغفرلي ما تأخر من ذنبي وما تقدم ..

خولة السعيد 16 / 05 / 2020 30 : 02 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
الحمد لله أنه هو الغفور الرحيم

عزة عامر 16 / 05 / 2020 53 : 05 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245743)
الحمد لله أنه هو الغفور الرحيم

الحمد لله ..

رشيد الميموني 16 / 05 / 2020 07 : 09 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
خرج أحدهم من العمل وذهب توا عند بعض الأصدقاء ليقضي جزءا من السهرة معهم ، واثناء ذلك اتصلت به زوجته قائلة :
- أين أنت ولم تأخرت ؟
- أنا مع والدتي اطمئن عليها
- إذن لا تتأخر كثيرا فوالدتك معنا تنتظرك

خولة السعيد 16 / 05 / 2020 32 : 09 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
رجل يفرط في دعوة أصدقائه إلى البيت في أي وقت .. يمكن أن يستضيف من شاء.. دون أن تكون امرأته على علم بذلك.. حتى تتفاجأ بزوجها يدخل البيت ومعه صديق أو صديقان او أكثر...وما عليها إلا أن تتحمل وتحضر الغذاء أو الشاي والحلويات المرافقة له.. حتى ملت وتعبت وكلت.. وفقدت صبرها.. وفي يوم وما إن خرج أصدقاؤه حتى توعدته وهددته وأقسمت إن هو جاء مرة أخرى بصديق فلن تعد له شيئا.. وإنما ستخرج من البيت دون عودة..
ولكنه ألف تلك العادة.. ففي الغد التقى بصديق له في الشارع ودعاه لتناول الغذاء معه .. فتردد الصديق لكنه ألح عليه حتى قبل دعوته.. لكن.. وبمجرد الوصول إلى باب البيت تذكر كلام امرأته أمس ....
فاعتذر لصديقه قائلا: اسمح لي.. سأعوض لك الدعوة مرة أخرى.. قد نسيت أن زوجتي لم تحضر غير العدس..
فرد الصديق..: لا بأس .. أوليس العدس أكلا؟ مادمت أتيت إلى هنا فلن أرد دعوتك حتى لو كانت عدسا..
غضب الزوج وقال مصطنعا ابتسامة: نسيت لم تحضر عدسا وإنما فاصوليا
وضحك الصديق: الفاصوليا ! يا سلام! كم أحبها! ... هيا نصعد ( وهو يعبر بيديه)
وما كان من الزوج إلا أن يجد حلا آخر، مستغلا تحدث الآخر بيديه..:
" ودابا علاش تاتهز عليا يديك وصلنا اليدين معاك مزيان" ولكمه لكمة وركله ركلة وضربه ضربة.. فما ألذ هذا الغذاء!

عزة عامر 16 / 05 / 2020 16 : 11 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245789)
رجل يفرط في دعوة أصدقائه إلى البيت في أي وقت .. يمكن أن يستضيف من شاء.. دون أن تكون امرأته على علم بذلك.. حتى تتفاجأ بزوجها يدخل البيت ومعه صديق أو صديقان او أكثر...وما عليها إلا أن تتحمل وتحضر الغذاء أو الشاي والحلويات المرافقة له.. حتى ملت وتعبت وكلت.. وفقدت صبرها.. وفي يوم وما إن خرج أصدقاؤه حتى توعدته وهددته وأقسمت إن هو جاء مرة أخرى بصديق فلن تعد له شيئا.. وإنما ستخرج من البيت دون عودة..
ولكنه ألف تلك العادة.. ففي الغد التقى بصديق له في الشارع ودعاه لتناول الغذاء معه .. فتردد الصديق لكنه ألح عليه حتى قبل دعوته.. لكن.. وبمجرد الوصول إلى باب البيت تذكر كلام امرأته أمس ....
فاعتذر لصديقه قائلا: اسمح لي.. سأعوض لك الدعوة مرة أخرى.. قد نسيت أن زوجتي لم تحضر غير العدس..
فرد الصديق..: لا بأس .. أوليس العدس أكلا؟ مادمت أتيت إلى هنا فلن أرد دعوتك حتى لو كانت عدسا..
غضب الزوج وقال مصطنعا ابتسامة: نسيت لم تحضر عدسا وإنما فاصوليا
وضحك الصديق: الفاصوليا ! يا سلام! كم أحبها! ... هيا نصعد ( وهو يعبر بيديه)
وما كان من الزوج إلا أن يجد حلا آخر، مستغلا تحدث الآخر بيديه..:
" ودابا علاش تاتهز عليا يديك وصلنا اليدين معاك مزيان" ولكمه لكمة وركله ركلة وضربه ضربة.. فما ألذ هذا الغذاء!


ههههه مسكين ، تلكك له ما أظلمه !


الساعة الآن 38 : 08 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية