![]() |
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ ذكرياتك تترامى الصدف اللامعة على رماله الدافئة فتكسب النفس سكينة وحبورا .
طوبى لشاطئ ذكرياتك وبورك في قلمك الخصب خولة مودتي |
رد: على شاطئ الذكريات
شكرا لك ولكلماتك اللامعة أستاذ رشيد
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات... تحملني الأيام لزمن الفصل الدراسي.. حين كنت تلميذة بالثانوي، تحملني الذكريات لأشارككم بها:
أمس وأنا أتواصل مع صديقة ، اعتادت أحيانا أن تسميني شهرزاد إضافة إلى ألقاب أخرى ألصقتها بي.. قلت لها فجأة: " ذكرتني بمسرحية شهرزاد لتوفيق الحكيم" وفي الحقيقة أنا لا أتذكر كل أحداث المسرحية، لكني أتذكر أحداث قراءتي لها، أو بالأحرى أحداث شرح أستاذي العزيز لها، وقراءاتنا كتلاميذ بقسمه لبعض فصولها... أتذكر وأنا أقرأ كلام شخصية الوزير قمر في النص المسرحي ، شجعني أستاذي بكلماته المحفزة بعدما أنهيت مجسدة دوري " إني لست أخدع.. لست أخدع.. لست أخدع" ... وفي القراءة والشرح تحصل طرائف عديدة، لن أذكر كل ما ترسخ بذاكرتي حتى لا أطيل عليكم، ولكني سأخبركم بواحدة : حين يكون أستاذي العزيز غارقا في عالم الدرس وشرحه وتوضيحه..... يسكت الكل حبا في الاستمتاع بما يلقيه قبل الاستماع، لم يكن انتباهنا إليه خوفا أو فرضا بل كان حبا في أخذ أكبر قدر ممكن من المعلومات في حصة تكاد لا تتجاوز دقيقة من سرعة برق الوقت لحظة لذة الدرس... مرة وهو واقف أمامنا يغوص في أعماق مسرحية شهرزاد قال لنا وهو يحدثنا عن علاقة شهرزاد بأبطال المسرحية الثلاث ( الملك شهريار - الوزير قمر- والعبد) العبد كان يرى في شهرزاد جسدها.. الوزير قمر كان يحب قلبها أما الملك شهريار فقد أدرك عقلها كما أحب فيها قلبها وجسدها أيضا... ومازال الأستاذ يفصل في الشرح حتى التقطتُ جملة أضحكتني من تلميذ يجلس في الخلف قائلا بلهجة عامية " وفلْخّرْ قُولباتهم بثلاثة " طبعا لا يمكن إلا أن أضحك حينها وكل القسم صامت، ما إن لمحني أستاذي أضحك حتى كان قد أدرك مصدر الصوت الذي ضحكت منه، فسأله عما قال؛ لكن الفتى المسكين ظل يتلعثم، ويحاول إنكار أنه تكلم، ثم ألح الأستاذ عليه بأن يعيد ما قاله فأراد مصطفى أن يتهجى كلاما عربيا فصيحا يخترعه ليعوض به جملته، ومع ذلك فقد أصر أستاذنا عليه أن يسمع منه ما قاله بالحرف ؛ فأعاد جملته بخجل ... لم أستطع الالتفات إلى زميلي، فقد شعرت أني سبب موقفه المحرج، لكني كنت أسترق النظر إلى أستاذي كأني أقيس غضبه لأعرف إن كان سيأتي دوري... الحمد لله.. عوقب التلميذ وتوبع الدرس ... وقد أطرقت ما تبقى من وقت الحصة |
رد: على شاطئ الذكريات
ذكريات جميلة ! وخصوصا أننا كنا نضحك على أي شيء وأي لا شيء ونتلكك للضحك ، و كأن بين أعيننا يسكن مهرجا دائم التهريج ههههه ..
لكن اشرحي لي كلمته ( وفلْخّرْ قُولباتهم بثلاثة " ) لم أفهم ماذا قصد هالمفهي ذاك ههههه |
رد: على شاطئ الذكريات
انتظري حتى أجد سبيلا للترجمة
|
رد: على شاطئ الذكريات
اقتباس:
ولم كنت تضحكين عليه وأنت لم تعرفي الترجمة ههههه فهميني ؟؟ |
رد: على شاطئ الذكريات
المعنى هو أنها انقلبت على الثلاثة دون أن تهتم لأي منهم
|
رد: على شاطئ الذكريات
اقتباس:
|
رد: على شاطئ الذكريات
هيههيهييه... ربما ..
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات .. أقف أمام أمواج كلماتنا
|
رد: على شاطئ الذكريات
أفتقدت شاطئي منذ جف موجك ، وأقدامك هناك تسير على شاطىء أخر .
|
رد: على شاطئ الذكريات
هيهيهيههي ما هذا عزة؟ هيههي
|
رد: على شاطئ الذكريات
اقتباس:
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات أقف على مرفإ الأشواق حائرة، وأفتقدك
|
رد: على شاطئ الذكريات
حائر مرفأ أشواقي ، وشاطيء الذكرياتيفتقدك
|
رد: على شاطئ الذكريات
اقتباس:
|
رد: على شاطئ الذكريات
اقتباس:
|
رد: على شاطئ الذكريات
اقتباس:
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات أعانق أوراق الشجر وأقطف رائحة الزهر
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات أتأمل حبيبات الرمل وقد احتفظت بآثارك فأقتفيها
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات نسم علينا الهوى
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات يعود بي الحلم إلى زمن الصبا
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات أعانقني.. وأبتسم.. لأني هناك أنتظرني
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطيء الذكريات ذكريات ........
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات أسترجع خطو أيامي.. أستعيد مشيتي الأولى
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات أسترجع عبقا من ذكرياتي
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات .. حتى الأحلام.. صارت .. مجرد ذكرى
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات .. أجلس .. تداعبني أمواج الذكرى
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات.. كالأطفال.. آخذ لعبي.. وأحفر حفرة عميقة لأدفن بها ذكرياتي وإياك
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات تأتي أنت لتعانق وجداني
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات يسبقني طيفك فيغرس بالحفرة وردا
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات .. قهرا .. أدفن ذكرياتي.. فتثمر أزهارا وتعود للحياة بقوة أكبر
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات انتظرتك ..
على شاطئ الذكريات أسترجع آخر كلماتنا |
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات أقف لأقبل ذكرياتنا.. لأعانق عينيك بين ضفتي عيني |
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات أقف متأملة لانتقاء أجمل الذكريات حتى أقول لكم
صباح الذكريات الجميلة |
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطى الذكريات...
يذكرني البحر بك.. رذاذ الموج أنت في دعابة ، والموجه ثورتك المتمردة.. هواء تتنفسه صدفات البحر هوانا .. وخطوات ظلت آثارها على الرمال كانت معزوفة ذكرياتنا.. وقفت على شاطئ الذكريات بحسرة وحيرة بألم وأمل |
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات تتكسر مويجات الخيبات
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات لم أعد أكتفي بالوقوف على طللي...
نزعت الآهات والأنات عني وسبحت، فكثيرا ما تؤنس الذكريات وحدتنا |
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطى الذكريات.. وقفت أعاكس المويجات.. صغيرة كانت تتكسر هادئة بعيني لتعبر منهما نهرا يفيض أحلام مستقبل جار
|
رد: على شاطئ الذكريات
على شاطئ الذكريات ... حتى الأمواج الهائجة وهي تنكسر بقوة على رمال الذاكرة، لن تستطيع محو أنملة من ذكريات أحلامنا .. من آهات حبنا ....
|
الساعة الآن 09 : 06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية