![]() |
رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
ونحن ننتظر برنامجك الرمضاني لهذا العام أ.آمال حسين
مع وافر محبتنا اللهم أبلغنا رمضان ,وأعنا على طاعتك وتقبل منا واغفر لنا لا إله إلا أنت ،سبحانك |
رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
يجب أن تعلموا ::
أن مصباح علاء الدين قد انطفأ، وأن خاتم سليمان مفقود، وأن الجنيات قد أصابها الموت، (( ولم يبق إلاّ التوكل على الله ثم عمل اليد وحمد الله عز وجل على النعم والصحبة الصالحة )) «أنزلت صحف إبراهيم أول ليلة من شهر رمضان، وأنزلت التوراة لست مضت من رمضان، و أنزل الإنجيل بثلاث عشرة مضت من رمضان، وأنزل الزبور لثمان عشرة خلت من رمضان، وأنزل القرآن لأربع وعشرين خلت من رمضان» [رواه أحمد وحسنه الألبانى] |
رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
الغالية أمال حسين كل عام وأنتم بخير اللهم أعنا على صيام رمضان وعلى طاعتك وتقبل صيامنا وقيامنا ودعواتنا وبإذن الله سأسافر للعمرة في رمصان شكرا ريما |
رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
ريما طلال عمرة مباركة ومقبوله ولا تنسينا فى دعائك ...محبة لا تنضب
|
رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
. دعه يجرب .!
أراد أحد المتفوقين أكاديميا من الشباب أن يتقدم لمنصب إداري في شركة كبرى. وقد نجح في أول مقابلة شخصية له, حيث قام مدير الشركة الذي يجري المقابلات بالانتهاء من آخر مقابلة واتخاذ آخر قرار. وجد مدير الشركة من خلال الاطلاع على السيرة الذاتية للشاب أنه متفوق أكاديميا بشكل كامل منذ أن كان في الثانوية العامة وحتى التخرج من الجامعة ولم يخفق أبدا ! سال المدير هذا الشاب المتفوق : “هل حصلت على أية منحة دراسية أثناء تعليمك؟” أجاب الشاب “أبدا” فسأله المدير “هل كان أبوك هو الذي يدفع كل رسوم دراستك؟” فأجاب الشاب : “أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري إنها أمي التي تكفلت بكل مصاريف دراستي”. فسأله المدير:” وأين عملت أمك؟” فأجاب الشاب: ” أمي كانت تغسل الثياب للناس” حينها طلب منه المدير أن يريه كفيه, فأراه إياهما فإذا هما كفين ناعمتين ورقيقتين. فسأله المدير :”هل ساعدت والدتك في غسيل الملابس قط؟” أجاب الشاب : ” أبدا, أمي كانت دائما تريدني أن أذاكر وأقرأ المزيد من الكتب, بالإضافة إلى أنها تغسل أسرع مني بكثير على أية حال !” فقال له المدير:” لي عندك طلب صغير.. وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها, ثم عد للقائي غدا صباحا” حينها شعر الشاب أن فرصته لنيل الوظيفة أصبحت وشيكه وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها وأظهر لها تفاؤله بنيل الوظيفة الأم شعرت بالسعادة لهذا الخبر, لكنها أحست بالغرابة والمشاعر المختلطه لطلبه, ومع ذلك سلمته يديها. بدأ الشاب بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما. كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, كما أنه لاحظ فيهما بعض الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء ! كانت هذه المرة الأولى التي يدرك فيها الشاب أن هاتين الكفين هما اللتان كانتا تغسلان الثياب كل يوم ليتمكن هو من دفع رسوم دراسته. وأن الكدمات في يديها هي الثمن الذي دفعته لتخرجه وتفوقه العلمي ومستقبله. بعد انتهائه من غسل يدي والدته, قام الشاب بهدوء بغسل كل ما تبقى من ملابس عنها. تلك الليلة قضاها الشاب مع أمه في حديث طويل. وفي الصباح التالي توجه الشاب لمكتب مدير الشركة والدموع تملأ عينيه, فسأله المدير: “هل لك أن تخبرني ماذا فعلت وماذا تعلمت البارحه في المنزل؟” فأجاب الشاب: “لقد غسلت يدي والدتي وقمت أيضا بغسيل كل الثياب المتبقية عنها” فسأله المدير عن شعوره بصدق وأمانه, فأجاب الشاب: ” أولا: أدركت معنى العرفان بالجميل, فلولا أمي وتضحيتها لم أكن ما أنا عليه الآن من التفوق. ثانيا: بالقيام بنفس العمل الذي كانت تقوم به, أدركت كم هو شاق ومجهد القيام ببعض الأعمال. ثالثا: أدركت أهمية وقيمة العائلة.” عندها قال المدير: “هذا ما كنت أبحث عنه في المدير الذي سأمنحه هذه الوظيفه, أن يكون شخصا يقدر مساعدة الآخرين والذي لا يجعل المال هدفه الوحيد من عمله… لقد تم توظيفك يا بني” فيما بعد, قام هذا الشاب بالعمل بجد ونشاط وحظي باحترام جميع مساعديه. كل الموظفين عملوا بتفان كفريق, وحققت الشركة نجاحا باهرا. الفائدة : الطفل الذي تتم حمايته وتدليله وتعويده على الحصول على كل ما يريد ينشأ على (عقلية الاستحقاق) ويضع نفسه ورغباته قبل كل شيء. سينشأ جاهلا بجهد أبويه, وحين ينخرط في قطاع العمل والوظيفة فإنه يتوقع من الجميع أن يستمع إليه. وحين يتولى الإدارة فإنه لن يشعر بمعاناة موظفيه ويعتاد على لوم الآخرين لأي فشل يواجهه. بل تراه متذمرا ومليئا بالكراهية ويقاتل من أجل المزيد من النجاحات. إذا كان هذا النوع من الأولاد نربي, فماذا نقصد؟ هل نحن نحميهم أم ندمرهم؟ من الممكن أن تجعل إبنك يعيش في بيت كبير, يأكل طعاما فاخرا, يتعلم البيانو يشاهد البرامج التلفزيونية من خلال شاشة عرض كبيره. ولكن عندما تقوم بقص الزرع, رجاء دعه يجرب ذلك أيضا. عندما ينتهي من الأكل, دعه يغسل طبقه مع إخوته. ليس لأنك لا تستطيع دفع تكاليف خادمة ولكن لأنك تريد أن تحب أولادك بطريقة صحيحة. لأنك تريدهم أن يدركوا أنهم – بالرغم من ثروة آبائهم سيأتي عليهم اليوم الذي تشيب فيه شعورهم تماما كما حدث لأم ذلك الشاب. والأهم من ذلك أن يتعلم أبناءك العرفان بالجميل, ويجربوا صعوبة العمل, ويدركوا أهمية العمل مع الآخرين حتى يستمتع الجميع بالإنجاز. منقوووول للفائدة |
رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
قصة بها عبرة مفيدة جدا ... بانتظار رمضان لنتفيء ظلال مجلتك "أ. امال حسين " دمت بحب وسعادة ودي ووردي |
رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
مرحبا فاطمة فى المجلة الرمضانية والمجله هى لكل الأعضاء فشرفينا بموضوعاتك القيمة هنا لتزيد الفائدة منها ...كل عام وأنتى والجميع بخير
محبة لا تنضب |
رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
يغِيبُ كل شيء , يرحل , يسافر , يموت ! إلا أعمال الخير , تبقَى
مغروسَةً في النّفوس ..هنيئاً لزرَّاعهَا فِي الحدائِق و على الطرقاتِ * اللهم السيرة الحسنة العمل الصالح دنيا وآخره http://www.dawshagya.org/vb/storeimg...ont%3E_696.jpg |
رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
أوافقك الرأي عزيزتي ،لكن لا أعلم لم لا تظهر الصور عندي
|
رد: مجلتي الرمضانية ...امال حسين
للأسف أنا الأخرى لا أستطيع نسخ صورة ظاهرة... وحاولت كثيراً ولكن للأسف كأنها تقنية فى المنتدى لذلك ...وأيضاً حاولت نسخ قصة من ملف على الكمبيوتر لنقلها هنا لم أستطع لكن لا يأس مع الحياة سأدبر لها طريقة ما ^_^...مرحبا بك عروبتى منوره عينى .
|
الساعة الآن 23 : 05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية