![]() |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/92.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
[frame="1 10"] صباح الخير صباح فلسطين بشجرها وبحرها وأنهارها وصخورها الراسيات صباح الخير يا ابنة فلسطين مساء الأنوار يا شاعرة فلسطينية أبدعت حتى تفتحت لها كل الزهور والرياحين في رياض ذائقتنا شاعرة من بلادي أعتز بها وازددت اعتزازاً كلما عرفتها أكثر مقبولة على عرش قلوبنا ونغمة شعر جميل في سيمفونية فلسطيننا سيّدة نفرح بتميزها وتعتز بها بنات جنسها ونغبط أنفسنا أنها منّا أحببتها وتمنيت لهذا الحوار أن يطول ففي جعبتها من اللآلئ الكثير ونحن هنا ما زلنا على الشط بوركت تربة فلسطينية أنجبتها وبورك أب وأم لن نندثر أبداً وفينا كل هذا البهاء، فالكلمة صمود والإبداع بحر وشاعرتنا الأستاذة مقبولة عبد الحليم ربان سفينة شعر وأدب تجيد الإبحار ومنارة فلسطينية من مناراتنا ترشد السفن الضالة منا إلى مرفأ الصمود البشرى التي أود أن أزفها لأعضاء نور الأدب وزواره في هذا اليوم الأخير لحوارنا مع شاعرتنا الغالية أن سفينتها رست على شواطئنا ولن تغادر بإذن الله وأقامت لنا جسراً ممتداً إلى الوطن ينتصر على الجدار العازل الذي طالما فصلنا عن أهلنا في الداخل، في واحة سنستظل بظلها ونلتقي الأهل والأحبة في الداخل ونتعرف على نشاطاتهم وهمومهم وشجونهم ولن نفترق بعد اليوم بإذن الله ما دامت هي سفيرتنا هي واحة على أثير نور الأدب واحة الشاعرة مقبولة عبد الحليم ابنة الجليل الأشم سفيرتنا إلى أرض الوطن وأهله، والواحة هي: " أهلنا في الداخل الفلسطيني شعب عصي على التهويد " http://www.nooreladab.com/vb/forumdisplay.php?f=455 لا تذهبوا بعيداً ولنعبر الجسر المبارك ونلتقي على الدوام بأهلنا هذه هي واحدة من هدايا الشاعرة الرائعة الأستاذة مقبولة عبد الحليم إلى نور الأدب ولن نفترق بعد الآن يا أهلنا شكراً لك يا غالية شكراً على هذا الحوار الرائع ، شكراً على هذا العطاء الشعري والأدبي الأبي الثرّ شكراً لأنك هنا شكراً لأنك معنا وشكراً على نسمات الوطن التي نتنسمها من خلالك يا سفيرة الوطن العزيزة الصامدة كصمود أشجارنا وصخورنا شكراً سفيرة الجليل وسفيرة فلسطين وسفيرة صمود أهلنا في الداخل العصي على التهويد هل يكفي أن نقول كان الحوار على شرفة الورد مع قامة شعرية عالية؟ هذا الحوار درة أعتز بها وقطعة من الماس الفلسطيني الحر شاعرتنا الغالية كثير من الأسئلة كنت أتمنى أن أسأل ولكن ماشاء الله لأن متذوقي شعرك وأدبك كثر كنت مضطرة أن أختصر بعض أسئلتي حتى لا أرهقك ألف مبروك مجدداً صدور ديوانك لجديد وألف مبروك علينا سفيرتنا شرفتك: " أهلنا في الداخل الفلسطيني شعب عصي على التهويد " مع هذا الحوار المتميز أدمنا شعرك وأدبك ولا بد أن تزودي أعضاء وزوار نور الأدب بجميل حروفك باستمرار سأقف مكتفية بالإنصات والقراءة يا غالية لتكملي ما تبقى وتختمين الحوار كما تحبين وأرجو أن تأخذي وقتك الكافي فالساعات والأيام كلها لك وتضيفين لنا ما يجود به كرمك العربي الأصيل من قصائد الشعر شكراً على هذا الحوار الرائع شكراً لكل السادة الأفاضل الذين شاركونا هذا الحوار بأسئلتهم القيمة الموجهة للشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم شكراً لأنك مقبولة عبد الحليم شاعرة عربية أبية صامدة تجاهد بالحرف من بلادي فلسطين [/frame][/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: حسن ابراهيم سمعون حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[=حسن ابراهيم سمعون;116797]الأخت الغالية مقبولة ...
هذا سؤالي الثالث , والأخير ,, وأرجو المعذرة فلقد ( كترت غلبة ) لكنني طمعت بك , وبالأستذة هدى ,, صاحبة الصالون العريق .. أهلا بتواجد الزهر في بستان الجمال بستان غاليتنا هدى لو سمحت عرفي التالي: الله قوة رحيمة خفية عظيمة الحب غذاء الروح واستمراية الحياة الخير عمل لو تذوقنا حلاوته لعشنا سعداء مدى العمر الجمال متعة للعين والقلب الوجدان نبض يسكننا ويعزفنا أناشيد حُب العقل للقلب رقيب وموجه طلعت سقيرق نبع وفير نمير ريان هدىنور الدين الخطيب زيتونة خضراء أبية صامدة من زيتون بلادي رأفت العزي مبدع يسرني التعرف والتقرب من حرفه أكثر الصالح الجزائري أب حاني للجميع وقلب كبير معطاء عادل سلطاني مبدع يسرني التعرف والتقرب من حرفه أكثر مقبولة عبد الحليم طفلة لا تريد أن تكبر حسن ابراهيم سمعون مشاغب رقراق مرح :) ولك الحق بأن لا تردي ,,, وأعتذر عن فجاجتي وسؤال أخير ... ماهو السؤال الذي لا تفضلين أن يسألك أحد أياه ؟ سأشاغب ولن أقول لك :) أخوك حسن[/quote] |
رد: ناهد شما حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[=ناهد شما;116817]
مررت لساعات بحالة يأس فدخلت هذا الصالون لعل وعسى أنس يأسي فزاد يأسي يأس واغرورقت عيناي بالدموع لما قرأته هنا من كلام استاذة هدى الذي فطر قلبي خذي عيناي وانظري بها وخذي قلبي واحكي لي وخذي اذناي وانصتي لحفيف أوراق أشجارها وموج شواطئها... خذي من العمر عمر وحدثي قلبي المشتاق وروحي الظمآنة ...... الخ سأختصر بعد ذلك دخولي بثلاث اسئلة لو سمحت لي الشاعرة الرائعة ( مقبولة عبد الحليم ) وسأخرج كي لا اطيل عليكم السؤال الأول : ما هي أسئلة قصيدة النثر ؟ أهلا بالغالية ناهد وسلامة قلبك حبيبتي من اليأس فدوما هنالك بزوغ بعد كل عتمة وأما السؤال عزيزتي فانا لم أفهم بالضبط معناه مع انني أيضا لم اكتب قصيدة النثر السؤال الثاني : لغة الكتابة كيف تفضليها ؟ وما رأيك بمن يتكلف في انتقاء العبارات والأساليب التي تحتاج أحياناً الى فك رموزه وترجمة معانيها ؟ أفضل لغة الكتابة القريبة من قلوب الناس والتى تحاكي نبضهم ومشاعرهم ولا حاجة للقراء لشيفرة كي تفك رمز الحرف فلن يدخل القلب وأنا متأكدة وسوف يظهر ذلك تكلفا السؤال الثالث : ما رأيك في ظاهرة تكفير الأدباء ومحاكمتهم في العالم العربي ؟ أما عن ظاهرة التكفير فهذا حرام شرعا ولا يحق لأحد تكفير أحد ولكن فليعرف كل كاتب أن رقيبه هو الله ونفسه والضمير أرجو أن لا أكون قد اثقلت عليك كوني بخير غاليتي لأكون دمت بصحة وعافية [/quote] |
رد: رأفت العزي حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
قلت مرّة لإحدى الأخوات : إني ولأول مرة في حياتي أقرأ أبيات شعر كتبتها سيدة
هي هذه الأبيات التي قرأتها فأحببت من تلك اللحظة الشعر بشكل عام وأرجوك ألا تستغربي كيف قضيت عمري هذا دون ذلك ، وأصدقك القول بأن أحدا لم يرشدني أو لم تك هي هوايتي وربما كانت البيئة التي عشت فيها لا تتحدث إلا بلغة الخوف والأمل ) وها أنا يا سيدتي أجد نفسي أقع في حب قصائدك المُغناة على وقع نبضات قلب الأرض أمنا اللغة الأصدق أرض فلسطين الحبيبة / فأحببت عزفك الشعر على ناي الإرادة والأمل امرأة من بلادي تشبه أمي وابنتي وهي من الرقة والتواضع لا تفوت سؤالا عميقا كان أو غير ذلك ، كريمة الخلق ذكية في التقاط حتى الاشارات الصغيرة قوية في التعبير رشيقة في رسم الكلمات وتحويلها إلى صور أخّاذه وأنا من تلك الجذور مثلك يا سيدتي ، تشبعت بزيت زيتون بلادي ، فصرت ك " قرمة" من خشبها الأقوى من الفولاذ ( كما قال أخي الحبيب حسن سمعون ) وجذرا يمتد إلى تاريخ ما قبل تاريخ لجوء أبو الأنبياء إبراهيم إلى بيت من بيوتنا في الخليل . أثارني فنك وأعجبت بثقافتك وشعرك والأهم أن أرجلك ما زالت مزروعة في أرض الوطن أتمنى لو انه يكفني ترابه ، عصية على الكسر ، أما المحتل فهو عابر في لحظة من الزمن سيضحك ابناءنا ويستغرب من توهم بأن النصر آت ويقول يا ليتني قبلت أن اصدّق كلام مقبولة وقد فات الأوان . سيدتي الفاضلة كل الحبر المسكوب هنا أغلى من دموع الأعين سنحرص على أن يبقى فاعلا تحيتي إليك من القلب .. مودتي واحترامي سامحيني يا سيدتي هدى ( لطشت بوكيه الورد ومحلات الزهور هلق مسكره :) ) فالأخت مقبولة كانت أشرق من هذه الورود .. أما شهادة التقدير فانت الأجدر بتقديمها وقد فعلت بجدارة تحية لك من القلب |
رد: رأفت العزي حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
لقطرات الشهد المسكوبة هنا انحناءة فخر وكبرياء ومحبة وتقدير واعتزاز أيها المسافر بين مزنات المطر وتعرف متى ستسكبها على بلادي حبيبات الخير أراك هناك الآن وعلى وجهك ابتسامة رضا وفرحة في قلبك العربي الفلسطيني الأصيل تنشد معي بلادي بلادي فداك دمي سعيدة وربي برأفت العزي أخا عزيزا كريما كبيرا هرما من أهرام الوطن شجرة بلوط وسريس وسنديان خضراء ستبقى ولن تجردها من خضارها الفصول لعينيك أيها المسافر مع حبيبات الخير هديتي قصيدة غالية على قلبي كنت قد كتبتها في بداية المشوار الشعري فليتك تقبلها أستاذي الغالي قالوا لي مرة وكيف تشمخ السنبلات فقلتُ وحتى لو كان رأسها للأسفل الا تكفي تلك الحبيبات التي تحمل لتجعلها شامخة على الدوام شموخُ .. السُنبلات دثريني ... دثريني من مساحات جنوني من دموعي بالليالي الباكيات واتركي الآهات تذوي .. في بحور الشعر يوما واحضنيني واسمعي النبض بقلبي كيف يهفو ..كيف يزهو كلما مرت بقربي .. بعض ريح من بلادي واستقرت في كياني نبض شوق يحتويني ... في حقول القمح زهوا في شموخ السنبلات انتشت كل الخلايا بعد أن كانت تشظت في ازدحام النائبات في ضياع كان نارا في مداه يكتويني .. بين هاتيك الصخور العاليات في جبال الزعتر البري إني قد تركت الروح تسمو في جمال واندفاع فاستحال الظلم منهم شامة تعلو جبيني .. أيها الغالي تربع في شغاف القلب واستل الحوايا وانطلق في كبرياء صب جامات غِضابا شوكةٌ في الحلق ابقى خنجرا بالعمق دامي فاتركيني .... أيها النفس أُعاني .. سوف أشفى من جراحاتي وضعفي صابرا أبقى وحتى ذلك اليوم تعالي .. في حنان أيها النفس .. احضنيني |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
وهنا هنا تلجمني الكلمات فصمت بحضور الجمال صمت بحضور أميرة قلبي تلك التي تربعت فيه وأتخذها حبيبة من قلبي سأوجه نداء ودعاء لكل الأخوة الأحبة الذين شرفونا هنا وعلى شرفة الورد مع سيدة الورد واثقة من قلوبكم تلك التي تعشق فلسطين وتعمر فيها ولو بالخيال كونوا على ثقة بأننا هنا ما زالت جذورنا عربية وما زالت انفاسنا فلسطينية نحن من تمسكنا بالتراب بالوطن بالقدس والأقصى ولن نفرط في شبر منها وهي الأمانة في أعناقنا الى يوم الدين دوما تابعوا نشاطاتنا وفعالياتنا فاليوم مهرجان العودة في قرية " الكابري " المهجرة قرب عكا واللقاء هناك لكل نساء الحركة الاسلامية في الداخل الفلسطيني وعلى موعد مع قلوبكم ستكون قلوبنا هناك وفي ختام هذا اللقاء الخير النير والذي أسعدني وربي برفقتكم أيها الأحبة لا يسعدني الا أن اتقدم منكم فردا فردا وأقدم احترامي وباقة ورد غالية من ورود بلادي http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:A...9yDlnNM-H1UAfQ والى سيدة الجمال سيدة النور أقول شكرا لقلبك شكرا لروحك شكرا لهذا التبجيل الذي أوليتني بفتح قسم لفعالياتنا في الداخل الفلسطيني والى هذا الإحتفاء بشخصي الغالية هدى نور الدين الخطيب كنتُ هنا وكنتِ انت المضيافة الكريمة وكيف لا تكونين وجدّك - خطيب مسجد حيفا - كان وسوف يبقى دعاء فض المجلس سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله إلا أنت نستغفرك ونتوب اليك بسم الله الرحمن الرحيم (والعصر ان الأنسان لفى خسر الا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ) سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على على المرسلين والحمد لله رب العالمين |
رد: خولة الراشد حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
الغالية مقبولة عبد الحليم أعتذر عن التأخير في الترحيب والإطلالة الجميلة في هذا الحوار ، فعندما كنت في حواري كنت حينها أشعر بسعادة لا توصف وعندما أقرأ تحيات وسلام وردود وأسئلة الأعضاء،تغمرني الفرحة والثقة ، لذا أشعر بك يا سيدة الحسن والأدب والأداب وأنت تقرأين الردو د وأتمنى لك التوفيق في هذا الحوار الذي -إنشاء الله سيزيد- من أدبك الثري ، و سأظل أراقبكِ من على شرفتي ومن خلال حواري وأرسل إليك عبيري وتحيتي لحوارك الأدبي أشكر الأديبة هدى الخطيب على هذا الاختيار الموفق وأتمنى أن ينال إعجاب الجميع من نور الأدب وغيرها من المنتديات والزوار مرة أخرى أتمنى لكِ التوفيق وتحيتي إلى حوارك وأدبك الراقي خولة الراشد |
رد: ريما طلال حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
أهلا وسهلا بالأخت مقبولة عبد الحليم
أحببت أن أمر وأسلم عليك في هذا الحوار لأني أعرف أنك رائعة وتعجبني دائما كتاباتك سلامي للأديبة هدى وللأخت تغريد العماوي وللأديبة خولة الراشد وللشاعر والأديب طلعت سقيرق ومحمد الجزائري وحسن سمعون |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
بسم الله الرّحمن الّرّحيم
تحياتي الأخت مقبولة/..ومعذرة على التأخر في الالتحاق بهذا الرّكب البديع... *أما تدخلي هنا فيكون بهذا التساؤل : يرى الكثيرون -ولعلك منهم - ممّن يميلون إلى شعر التفعيلة او الشعر الحر بأنهم إنما يفعلون ذلك لمخاطية القارئ بلغة بسيطة وجميلة بعيدا عن دسامة القصيدة الخليلية التي تغرق احيانا في التعقيد وصعوبة اللفظ...بينما نجدهم يستعملون في ما يكتبون صورا رمزية تكاد تبلغ الطلاسم أحيانا وتحتاج الى مفاتيح معينة لفكها... ما رايك في ذلك؟؟؟؟ وتقبلي تحياتي واحترامي] محمد نحال |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
الكلمة ذاكرة وتاريخ من خاصته يخلق للعامة أصل ونسب ولهذا السبب ولد القول بأشكاله وأنواعه وأهمها الشعر الذي دفتر حقائق الأصول والفروع منذ ميلاد الخليقة وهو الدرع الذي يصد ويحمي المحارب والمحاربة "ومنهنّ الأستاذة مقبولة عبد الحليم" التي تحمي الوطن "فلسطين" من الذهاب بعيدا عنّا في خارطة العالم قرية وتعيد رسم حدوده في القلب الذي جاد شعرا يصوّر حجم المتاهة التي يعيشها الوطن "فلسطين" . شكرا أستاذة مقبولة على سديد القول وعذوبة اللغة وعمقها فعلا أمتعتني وأثرت فيّا نحت سؤال يتيم كيتم الشعر والشعراء على أيامنا هذه التي أضحت عصيّة على فهمنا البسيط للجدوى من أن نقول الشعر خارج دائرة الصراع فهل تؤمنين بمبدء الفنّ للفنّ وأن نقول شعر لأجل الشعر فحسب ؟ ورغم إقتناعي الأزليّ بوظيفة ومهام الشعر الثوريّة إلا أني أراه يبتعد أكثر عن العامة , كيف اذا تتواصلين أم أنك تعوّلين على الوسائط المتاحة فقط؟
أخيرا أستاذة مقبولة تحياتي والى لقاء في تواصل آخر . أخوكي المختار الأحولي من تونس |
الساعة الآن 47 : 07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية